عن ابن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
"مفاتيح الغيب خمس لايعلمها إلا الله : لايعلم ما في غدا إلا الله، ولا يعلم ما تغيض الأرحام إلا الله، ولا يعلم متي يأتي المطر أحد إلا الله، ولا تدري نفس باي ارض تموت ولا يعلم متي تقوم الساعه إلا الله". (صحيح البخاري: حديث رقم 4697)
في عام 1407هــ
يوم 14\12اليوم 11من المرزم سحب رعدية بعد "تكاثف للمزن الركامي" ونحن في عز القيض
وكأنك في "الحميم او الذرعان" فسبحان من أمره "بعد" الكاف والنون عز وجل .
أمطار غزيرة على جلاجل والخيس والرويضة والعمار ولله الحمد والمنة.
عام 1408هــ :
24\10\1408ه أول أيام "النجم" الثريا والبعض يسميها "الجوزاء" وهو
النجم الذي يلي "البطين " التويبع . وهو بأمر الله نهاية موسم الامطار في
نجد .حسب العرف والا كما هو معروف المطر بأمر الله عز وجل نزوله في
كل وقت وحين وأمره عز وجل "بعد" الكاف والنون .
المهم في ذلك اليوم وبا الرغم من طلوع التويبع بأمر الله بدون مطر وغيوم
تذكر الا ان الله عز وجل وبأمره وحده هيأ الاسباب فتشكلت سحب رهيبة
في منظرها ومزن ركامي مميز والاتجاه بأمر الله ثابت من الغرب الى الشرق
وهطول الامطار بفضل الله تعالى .
25\10مراويح مزن من جديد بأمر الله وبشكل عجيب ولكن لم يؤمر.
وتواصل بأمر الله تشكيلات المزن أيام 26,27,28,
29\10بأمر الله عز وجل أمطار على جمهورية مصر الشقيقة .
22\1\1409ه فيضانات على جمهورية السودان الشقيقة
عام 1415هــ مايلي :
في 1\1\1416ه غمام طيب ومطر على سدير وهو اليوم السادس من التويبع
في 25\2\1416ه امطار على سدير والرياض وسيول على الامارات وعمان
عام 1416ه ما يلي :
في 8\1 \1417ه اليوم الاول من التويبع صواعق وامطار غزيرة على الرياض
في 12\1 بروق ورعود وامطار غزيرة جدا على خط الارطاوية المجمعة
في 22\1 اليوم الثاني من "ثريا القيض" او النجم "يعني هذا النجم الذي نحن فيه الآن
مراويح مزن كا الجبال .
عام 1420هــ مايلي :
في 22|4 |1421ه اليوم التاسع من "الهنعة" مزن ركامي ومطر خفيف .
وسحب وأمطار على مكة المكرمة والمدينة والافلاج .
عاصفة عنيفة على الاحساء مع أمطار وبرد وتسببت في أضراركبيرة ولا حول ولا قوة
الا با الله العلي العظيم .
في 14\5\1421ه اليوم الرابع من "الكليبين" مزن كا الجبال سحب رعدية علينا في شقراء وأشيقر
والمجمعة وأمطار غزيرة نقعت الارض ومشت "الجواد" السكك .
عام 1421هــ مايلي :
في 29\4\1422ه اليوم الخامس من "الهنعة" مزن ركامي وأمطار على الرياض
والافلاج والمزاحمية مع سقوط حبات من البرد بأمر الله تعالى