التعليمـــات |
التقويم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||
|
||||
دعـــ 18|03|1435 ــــاء جميل
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. أَعُوذُ بِاللهِ مِنَ الشَّيطانِ الرَّجِيمِ مُّحَمَّدٌ رَّسُولُ اللهِ وَالَّذِينَ مَعَهُ أَشِدَّآءُ عَلَى الْكُفَّارِ رُحَمَآءُ بَيْنَهُمْ تَرَاهُمْ رُكَّعًا سُجَّدًا يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنَ اللهِ وَرِضْوَانًا سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ.. (29) [سورة الفتح]. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، خَفِيَ عَلَى خَلْقِكَ، وَلَمْ يَعْزُبْ عَنْ عِلْمِكَ، فَاسْتَقَلْتُكَ مِنْهُ فَأَقَلْتَنِي، ثُمَّ عُدْتُ فِيهِ فَسَتَرْتَهُ عَلَيَّ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ بَاشَرْتُهُ بِيَدِي، أَوْ خَطَوْتُ إِلَيْهِ بِرِجْلِي، أَوْ تَأَمَّلَهُ بَصَرِي، أَوْ أَصْغَتْ إِلَيْهِ أُذُنِي، أَوْ نَطَقَ بِهِ لِسَانِي، أَوْ عَقَدَ عَلَيْهِ جَنَانِي. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ، يُوْجِبُ صَغِيرُهُ أَلِيمَ عَذَابِكَ، وَيُحِلُّ كَبِيرُهُ شَدِيدَ عِقَابِكَ، وَفِي إِتيانِهِ تَعْجِيلُ نِقْمَتِكَ، وَفِي الإِصْرَارِ عَلَيْهِ زَوَالُ نِعْمَتِكَ. وَأَسْتَغْفِرُكَ مِنْ كُلِّ ذَنْبٍ لَمْ يَطَّلِعْ عَلَيْهِ أَحَدٌ سِوَاكَ، وَلَمْ يَعْلَمْ بِهِ أَحَدٌ غَيْرُكَ، فَلاَ يُنْجِنِي مِنِهُ إِلاَّ عَفْوُكَ، وَلاَ يَسَعُنِي إِلاَّ مَغْفِرَتُكَ وَحِلْمُكَ، فَصَلِّ يا رَبِّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى نَبِيِّنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَاغْفِرْ لِي يَا خَيْرَ الغَافِرِينَ. اللَّهُمَّ احْقِنْ دِمَاءَ الْمُسْلِمِينَ فِي كُلِّ مَكَانٍ يا رَبَّ العَالَمِينَ.رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَلِلْمُسْلِمِينَ وَالْمُسْلِمَاتِ الأَحْياءِ مِنْهُمْ وَالأَمْوَاتِ وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. -
|
#2
|
||||
|
||||
اللهم صل وسلم على نبينا محمد
|
|
|