تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديـات البراري الرئيسيــة > منتدى الرحلات والسياحة والأجهزة البرية

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2009-09-14, 05:48 PM
ثعل المطر ثعل المطر غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: المدينه المنوره
المشاركات: 1,381

ثعل المطر is on a distinguished road
افتراضي الرحلات البريه آداب واحكامـ!!

السلامـ عليكمـ ورحمة الله وبـــــــــــركاته

الرحلات البرية آداب وأحكام
****************************************


الحمد لله الذي جعل لهذه الأمة فُسحة، ورفع عنها الحرج والمشقة
وأُصلي على محمد صلى الله عليه وآله وسلم، مُعلم هذه الأمة وعلى
أصحابه ومن سار على نهجه وسلم تسليماً


لقد خلق الله سبحانه الإنسان لحكمة عظيمة وغاية جليلة ذكرها
في كتابه الكريم:


( وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ )

فهو سبحانه لم يخلقهم عبثاً

( أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثاً )

ولم يتركهم سداً

( أَيَحْسَبُ الْإِنسَانُ أَن يُتْرَكَ سُدًى )

بل خلقهم لعبادته وأرسل لهم رسله، وأنزل
عليهم كتابه، وإن من حقق
هذه العبادة نجا وفلح
وسعد في الدنيا والأخرة



( وَأَمَّا الَّذِينَ سُعِدُواْ فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدِينَ فِيهَا )

واعلم أخي الحبيب:


أن العبادة ليست لها صورة واحدة، بل هي صور
متعددة يتعبد الإنسان فيها ربه


فالعبادة هي:

اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال
والأفعال الظاهرة والباطنة.

فالمسلم يعبد الله بكل أمر شرعه الله
وأحبه ورتب عليه سعادة
المرء في الدنيا والآخرة
وكما أن العبادة ليست
صورة واحدة

كذلك ليست مرتبطة بزمان أو مكان أو بأشخاص


( وَمَا مُحَمَّدٌ إِلاَّ رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ )


بل يعبد ربه في كل زمان ومكان
براً وبحراً وجواً، وصيفاً وشتاءً
فهو يحقق في هذا المحراب
العظيم محراب الحياة
العبودية لله سبحانه
وتعالى، ويسعى
لتحقيق هذا الأصل
العظيم في جميع
شؤون حياته

الخاصة والعامة، وأفعاله
صغيرها وكبيرهاً، ويرتقي
كل عمل في حياة المسلم
إلى تحقيق هذا الأمر العظيم:


( قُلْ إِنَّ صَلاَتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ )


وحتى ما يقضيه المسلم من وطره وشهوته
يرتقي إلى ذلك، وكما صح عنه :



{ وفي بضع أحدكم صدقة }

وقال أنس رضي الله عنه:

( إن أحدنا ليحتسب نومته وقومته في سبيل الله )


ونسأل الله سبحانه
وتعالى أن يعيننا على
ذكره وشكره وحسن
عبادته. البر وزيادة
الإيمان


إن الكون وما فيه آية من آيات الله الكونية تدل
على عظمته وقدرته وعظم
صنعته وعلمه



( صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ )


قال تعالى:

( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ )

فوا عجباً كيف يعصى المليك *** أم كيف يجحده الجاحدون

وفي كل شيء له آية *** تدل على أنه الخالق


فمما يزيد الإيمان، ويقوي الإسلام
ويربط الإنسان بخالق الأكوان،
هو التفكير والتدبر في
مخلوقات الله.


وإن رحلة (الــــــــــــــــــــــــــــــبر)

على ما فيها من إدخال السرور للنفس وإنعاشها
ونشاطها، إذا جعلها الإنسان فرصة للتأمل
وجد ثمرة هذا التفكر
والتأمل - خصوصاً
عندما يخرج لذلك
المكان الفسيح
الذي يرى
فيه عظمة
هذا الكون صافياً
من مؤثرات الحياة المستجدة


( الضوء ـ الضوضاء ـ وغير ذلك )

ونظر وأطلق بصره لتلك الآيات العظيمة
المعجزة في دلالتها، القوية في معانيها
المؤثرة في عظمة من خلقها


يقول أحد الأحباب:

خرجت إلى رحلة البر وعندما أظلم الليل وأسدل ستاره،
استلقيت على ظهري لكي أنام، فإذا منظر مهيب
وموقف عظيم، ارتعش له جسدي، واقشعر له
بدني، وأنا أنظر ولأول مرة منذ فترة طويلة
إلى تلك السماء التي حرمت من النظر إلى
صفائها وما فيها من المخلوقات
العجبية، فإذا نجوم عظيمة، وشهب
تنطلق من هنا وهناك، فقلت
: ما أعظم
هذا الكون!
وأعظم منه مَن خلقه!
فما زلت أنظر وأتأمل
وأتذكر قول الله
سبحانه وتعالى:



( إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَاخْتِلاَفِ اللَّيْلِ وَالنَّهَارِ لآيَاتٍ لِّأُوْلِي الألْبَابِ )

فشعرت بقلب ينبض بالإيمان
وجسد تسري فيه معاني
القرآن، فخرجت من تلك
الرحلة بثمرة
عظيمة وهي:



( تجدد الإيمان )

فاجعل - أخي الحبيب -
من رحلتك هذه رحلة
إلى الإيمان
ومعرفة آيات
خالق الأكوان
البر وأحكام


"""""""""""""""""""""""""""

لقد جاء الشرع بأحكام ينبغي للمسلم
أن يسير عليها في كل مكان ويجب
مراعاتها والحفاظ عليها، والسؤال
عنها، وعدم التساهل فيها
ومن أعظم


الأحــــــكام:

هي المحافظة على الواجبات وترك المحرمات
في تلك الأماكن التي قد يغفل الإنسان
ويتساهل فيها لبعده عن أعين الناس
ونسي أو تناسى أن الله سبحانه
وتعالى يعلم السر وأخفى
وأنه لا يخفى عليه
شيء في
الأرض ولا في السماء، وأعظم
هذه الأحكام خطراً:

هو ذلك الركن الركين

وأصل الإسلام العظيم الذي لا يصح إسلام
المرء إلا بالقيام به، وهي:



الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة
الصلاة... الصلاة... الصلاة... الصلاة


محافظةً عليها، وأداءها في وقتها
وعدم التساهل بها، وإليك أحكامها:



اعلم - أخي الحبيب ويا صاحب (الرحلة) -
أن في المحافظة على الصلاة
أجراً عظيماً في الإقامة والترحال
وأن في المحافظة على الصلاة في
تلك الأماكن (الفلاة) أجراً ذكره رسول الله في حديث أبي سعيد
الخدري رضي الله عنه:



{ صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته وحدة
خمساً وعشرين درجة، فإذا صلاها بأرض فلاة فأتم وضوءها وركوعها
وسجودها، بلغت صلاته خمسين درجة } .



معرفة دخول الوقت والحرص على الصلاة في وقتها

لما صح عنه
عندما سئل عن أفضل الأعمال قال:


{ الصلاة على وقتها }

ويلحق
بهذا الأذان وخصوصاً في أرض الفلاة لما
في ذلك من فضل ذكره الرسول
من حديث عبدالله بن عبدالرحمن
بن أبي صعصعة:



{.. فإنه لا يسمع مدى
صوت المؤذن جن، ولا إنس، ولا شيء، إلا شهد له يوم القيامة }


ولحديث عقبة بن عامر قال:

سمعت رسول الله يقول:



{ يعجب ربك من راعي غنم في رأس شظية
جبل يؤذن بالصلاة ويصلي، فيقول الله
عز وجل:



انظروا إلى عبدي هذا يؤذن ويقيم الصلاة يخاف مني
قد غفرت لعبدي وأدخلته الجنة }



ولما فيه من طرد للشيطان لحديث أبي هريرة عن النبي أنه قال:

{ إن الشيطان إذا نودي للصلاة أدبر }


التأكد من القبلة والاجتهاد في ذلك، فإن
اجتهد وصلّى وتحرى القبلة
فصلاته صحيحة، ولو
اكتشف بعد الانتهاء
من الصلاة أنه
صلّى إلى غير
القبلة فلا يعيد
وصلاته صحيحة

الوضوء وهو شرط لصحة الصلاة، ويحرص
المسلم على إكماله وإتمامه
فإن تعذر الماء أوخاف
استعامله لمرض
أو برد شديد
تيمم

وقد أجرى بعض العلماء على
من خرج في رحلة أو متنزه أجرى
عليها قياساً أحكام السفر من
الرخص وغيرها.

فمن ذلك: المسح على الخفين للمسافر
ثلاثة أيام بلياليهن. ومن ذلك:

قصر الصلاة وجمعها، فتقصر الرباعية ويستثنى من ذلك
(الفجر والمغرب)
وتجمع الصلاتان الظهر والعصر، والمغرب والعشاء
سواء ذلك تقديماً
أو تأخيراً، على
حسب الحاجة والحال

وتصلى الجمعة ظهراً، وإن وجد مكاناً قريباً من قرية
أو غيرها فصلاها جمعة فحسن.



ومن الأحكام المهمة في البر:

هي معرفة أحكام
الصيد وما يتعلق في ذلك من شروط وضوابط
شرعية لئلا يقع المسلم في محاذير شرعية محرمة
في الصيد



(ويكون ذلك بحمل ر سالة لهذا الباب)

تنبيه وتحذير:


وإن مما يتساهل به مما يتعلق باستعمال السلاح بدون
ضوابط ومراعاة للمكان، واستعمال عشوائي مما
يسبب خطراً عظيماً في الأنفس، وخصوصاً إذا
استعمل من قبل صغار السن
والأطفال، فلينتبه لهذا.



آداب الخروج إلى البر
*****************************


إن من خصائص هذا الدين وعظمته وشموله
أنه جاء بآداب عظيمةوأخلاق فاضلة
ينضبط بها المسلم في كل زمان
ومكان في بره وبحره
وجوه، وهذه الآداب هي
ثمرة الإيمان الصادق والإسلام
الكامل والاستقامة
على دين الله، فالدين
مبني على عقيدة سليمة
وعبادة صحيحة، وآداب جليلة

وإليك - أخي الحبيب صاحب (الرحلة) -

آداباً ينبغي الالتزام بها،

وهي آداب تتعلق بالمكان


فـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــمن ذلك:

عدم التخلي وتقذير الأماكن التي يرتادها
الناس من ظل أو شجر أو غيره،
لحديث أبي هريرة أن الرسول قال:



{ اتقوا الملاعن الثلاث: البراز في الموارد،
وقارعة الطريق، والظل } .



ويقاس على ذلك ما يفلعه بعض النساء من رمي
(حفائظ الأطفال)
بما فيها من نفايات
تؤذي وتقذر المكان.

ويلحق في هذا محل الاجتماع في
الشمس في الشتاء لوجود العلّة
وهي الإيذاء والقذر.



ومن تلك الآداب آداب قضاء الحاجة، ومنها:

استحباب بعد المكان عن الناس
إذا كان في الفضاء (الفلاة)، (البر)

لحديث المغيرة بن شعبة قال:
كنت مع النبي في سفر فقال:



{ يا مغيرة خذ الإداوة فأخذتها فانطلق رسول الله حتى توارى
عني فقضى حاجته }



ولحديث عبدالرحمن بن أبي قداح:

{... وكان إذا أتى حاجته أبعد }

استحباب استتار البدن حال قضاء الحاجة
لحديث عبدالله ابن جعفر:


{... وكان أحب ما استتر الرسول به: هدف، أو حائش نخل }


- وجوب ستر العورة لحديث ابن عمر رضي الله عنهما عن النبي :


{ كان إذا أراد حاجة لا يرفع ثوبه حتى يدنو من الأرض }

وللحديث السابق.

ومن ذلك النهي عن استقبال القبلة ببول أو غائط لحديث أبي
أيوب الأنصاري أن النبي قال:



{ إذا أتيتم الغائط فلا تستقبلوا القبلة
أو تستدبروها، ولكن شرقوا أو غربوا.. } .


النهي عن البول في الطريق والظل النافع
وتحت الشجرة المثمرة
لما سبق من حديث أبي هريرة.



النهي عن البول في الشق أو الجحر أو غيره لحديث عبدالله ابن سرجس
أن النبي قال:


{ لا يبولن أحدكم في الجحر }

لما فيها من الهوام والسباع
وقيل: إنها مساكن الجن.

طلب المكان الرخو عند قضاء الحاجة قال النووي:



( وهذا الأدب متفق
على استحبابه حتى يأمن التلوث من البول
وحتى لا يرتد رشاش بوله )



كراهية استقبال الريح، وفي هذا تعليل
وهو أنه قد يتلوث بالنجاسة
بأن يرتد عليه بوله.


ومن تلك الآداب:


الآداب العامة التي ينبغي مراعاتها
من عدم إيذاء الناس، ومزاحمتهم، وخصوصاً ما يقع
من بعض الشباب هداهم الله من إيذاء الناس
في حلهم وترحالهم، فقد قال
الله سبحانه وتعالى:



( وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَإِثْماً مُّبِيناً )

وعن عبدالله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما:

أن رجلاً سأل الرسول :
أي المسلمين خير؟ قال:



{ من سلم المسلمون من لسانه ويده } .

ولحديث

{ من آذى المسلمين في طرقهم وجبت عليه لعنتهم } .

ومن تلك الآداب التي تتعلق بالمرأة المسلمة
من احتشام وحفظ لحيائها
ومراقبة ربها، وعدم سفورها
وتبرجها في حضرة الرجال
وغير محارمها
فالحجاب لايرتبط بمكان
أو زمان بل أمر من الله
سبحانه وتعالى لأمته:



( يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِن جَلَابِيبِهِنَّ )

( وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا )


أي: ما يظهر في
عادة النساء لدى محارمها وما يظهر
منها لغير محارمها من
غير تعمد أو قصد



فهذه آداب - أخي الحبيب وصاحب (الرحلة) -

احرص على الالتزام
بها وفقك الله لما يحب ويرضى.

حفظكم الله في حلكم وترحاالكم



لكمــــــــــــــ صادق الود


إحترامــــــــــــــــــــــــــــي



إحكامـــ وآداب منقــــــــــــــــــووله


{ ثــعــل الــمــطــر}

  #2  
قديم 2009-09-14, 09:52 PM
الصورة الرمزية نبض القلووب
نبض القلووب نبض القلووب غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Nov 2008
الدولة: الليث
المشاركات: 1,515
جنس العضو: ذكر
نبض القلووب is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خيراً

  #3  
قديم 2009-09-14, 10:48 PM
فارس الأجواد فارس الأجواد غير متواجد حالياً
عـضـو مـتـألـق
 
تاريخ التسجيل: Jun 2007
الدولة: الشرقيه
المشاركات: 762
جنس العضو: ذكر
فارس الأجواد is on a distinguished road
افتراضي

شكرا اخوي
مشاركه ممتعه
:32:

  #4  
قديم 2009-09-16, 04:34 AM
عبدالهادي المفرج التميمي عبدالهادي المفرج التميمي غير متواجد حالياً
المدير التنفيذي لشبكة البراري
 
تاريخ التسجيل: Mar 2006
الدولة: تمير
المشاركات: 33,020
جنس العضو: ذكر
عبدالهادي المفرج التميمي is on a distinguished road
افتراضي

الله يعطيك العاااافية
تسلم اخوووي على الاختيااار الطيب
مشكوووووووور





سلام

التوقيع:
  #5  
قديم 2009-09-18, 08:10 AM
مخاوي المزن مخاوي المزن غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
الدولة: المدينة المنورة
المشاركات: 1,064

مخاوي المزن is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خير اخووووي

  #6  
قديم 2009-09-18, 11:17 AM
الصورة الرمزية علي الحميد
علي الحميد علي الحميد غير متواجد حالياً
رحال متميز
 
تاريخ التسجيل: Aug 2009
الدولة: القصيم - بريدة
المشاركات: 2,356
جنس العضو: ذكر
علي الحميد is on a distinguished road
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

الله يوفقك دنيا وآخره على هذه الفوائد .

  #7  
قديم 2009-09-19, 03:41 AM
مخاوي البر
Guest
 
المشاركات: n/a

افتراضي

مشكور والله يعطيك العافية
:40:

  #8  
قديم 2009-10-10, 01:09 PM
الصورة الرمزية أبوصالح الزعاقي
أبوصالح الزعاقي أبوصالح الزعاقي غير متواجد حالياً
مستشار إداري - رحال وباحث بلداني متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2007
الدولة: الرس
المشاركات: 3,317
جنس العضو: ذكر
أبوصالح الزعاقي is on a distinguished road
افتراضي

ألف شكر على النقل النافع والمفيد

جعل الله ذلك في ميزان حسناتك

يثبت الموضوع لأهميته وفائدته

التوقيع:
وأعقل الناس من لم يرتكب سبباً ... حتى يفكر ما تجني عواقبه

  #9  
قديم 2009-10-13, 03:33 PM
صلاح الزعاقي صلاح الزعاقي غير متواجد حالياً

إداري سابق

 
تاريخ التسجيل: Mar 2007
الدولة: عنيزة
المشاركات: 14,765
جنس العضو: ذكر
صلاح الزعاقي is on a distinguished road
افتراضي

ألف شكر على النقل النافع والمفيد

جعل الله ذلك في ميزان حسناتك

  #10  
قديم 2009-10-24, 11:34 PM
فتى المرباع فتى المرباع غير متواجد حالياً
عـضـو جـديـد
 
تاريخ التسجيل: Oct 2009
المشاركات: 11

فتى المرباع is on a distinguished road
افتراضي

جزيت خيرا أخي الكريم ولا حرمك الله أجر كل من قرأ هذه السطور القيمة وعمل بها..

موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:28 PM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010