التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم سبحان الله الذي جعل لكل شيء سبب. كان الأولون يتحرون مواسم الأمطار وإذا جاء الموسم بدئوا يستبشرون من هبوب الرياح الرطبة التي يأتي بعدها المطر عاده ومن دفئ يسبق الأمطار . هذه حدودهم مايستشعرونه من الرياح والحراره ورؤية السحب والبروق ودخول الوقت للمواسم 1:يرون السحب الثقيله والبروق الكثيفه فيتوقعون بحور من الامطار فلا يهطل الإ القليل 2:تستمر الرياح الرطبه فتره فيرجون المطر فلا يمطروا لأن الله لم يشاء أن ينزل المطر. أما الأن سخـر الله للناس العلم فتعلموا وعلموا أن الله جعل لكل شي سبب .أن المطر لا ينزل الأ بتوفرعدت شروط.منها. فسخر الله لهم أدوات يعرفون بها.[ الرياح+الضغط+الحراره+الرطوبه] وكل ذلك بعد مشيئة الله وحده. فتابعوا الاسباب ليستبشروا ويبشرونا بحاله تلوح في الافق أسبابها. فتقرب الحاله وتبدء ولاكن لم ينزل المطر. الاسباب متوفره ومسببها لم يأمر بنزول المطر الله سبحانه يعلم مالانعلم ولهُ حكمه من ذلك. عند أذن يبدء التذمر واللوم والعتاب للمحلل لما لم تصدق التوقعات مع أنها صدقت في المرات السابقه و يقولون أنها من علم الغيب وينسئ أن المحلل ما هو الأ بشر مجتهد ينظر الى الأسباب المتوفره من. الرطوبه والرياح المناسبه والضغط المناسب والحراره المناسبه. وأتجاه السحب. والغيب ان يجزم الشخص بنزول المطر. وهذا لا يجوز لأنه أدعاء من علم الغيب لا أريد الاطاله وما أحببت قوله أننا في هذا النتدى لم نجتمع الإ لنتابع أخر الاخبار عن التوقعات ومتابعة الاسباب التي جعلها الله علامه لقرب وقوع المطر بعد أمره والتباشر بيننا بالامطار والخير.لأننا ننظر للأسباب فقط ونراى أن الفرصه مواتيه فقط ولا ندري عن مسببها ماذا أراد سبحانه وتعالى. ولنعلم أن[التوقعات تظل في واقعها توقعات] وهذه خاطره فقط أريد منها التذكير والنصح واعذروني على مايبدر من أخطاء
|
|
|