من كان في خاطره على مزن البرد شيء
يرسل لي رساله ويبلغني ويطلب ويبشر باللي
يرضيه لا اريد ان اغادر وفيه حد زعلان مني
قد لا نلتقي بعد ذالك فنحن مسيرون ولسنا مخيرون
من هنا إلى يوم غد سأدخل واشوف الرسايل
ثم بعد ذالك نستودعكم الله ونتمنى ان يجمعنا وإياكم
على الطاعة ورضى الرحمن