التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
![]()
![]() دبي، الإمارات العربية المتحدة (cnn) أعلنت وكالة أبحاث الفضاء والطيران الأمريكية "ناسا" عن اكتشاف وجود مياه وبكميات "وفيرة" على سطح القمر، مما يفتح الآفاق نحو مرحلة جديدة لكشف أسرار القمر، الذي كان يُعتقد في السابق أن سطحه مكون من صخور صلبة. وقال أنطوني كولابريت، كبير العلماء في مشروع استكشاف المياه على سطح القمر، في مؤتمر صحفي الجمعة: "في الحقيقة نعم، وجدنا المياه"، في إشارة إلى نتائج التجربة التي أجرتها ناسا في وقت سابق من الشهر الماضي، من خلال إحداث تفجير على سطح القمر. وأجرت "ناسا" عملية تفجير "مزدوجة" على سطح القمر في التاسع من أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، هي الأولى من نوعها، في إطار مساعيها للبحث عن مصادر للمياه ضمن السطح الصخري للقمر. روابط ذات علاقة بدأت عملية التفجير بقيام مركبة فضائية بإسقاط صاروخ على سطح القمر، تلاه بعد نحو أربع دقائق، سقوط القمر الصناعي Lcross، الخاص برصد "الفوهات القمرية"، ليرتطم هو الآخر بسطح القمر. وسعت ناسا، من وراء التفجير الذي بلغت تكلفته حوالي 79 مليون دولار، إلى التأكد من وجود مياه في تربة القمر، حيث أحدث الصاروخ سحابة كثيفة من الغبار، يقدرها المسؤولون في ناسا بنحو 2200 كيلوغرام، بحيث يمكن للقمر Lcross قياس نسبة المياه في تربة القمر، وإرسال نتائج فورية إلى الأرض، قبل أن يتحطم عند القطب الجنوبي للقمر. وقد عرضت ناسا مشاهد هذا التصادم الفضائي في بث حي، باستخدام التليسكوب الفضائي العملاق "هابل"، نقلته شبكات التلفزيون العالمية، بالإضافة إلى مئات التليسكوبات والمراصد الفلكية الأخرى بمختلف أنحاء العالم، التي أُتيحت أمامها فرصة نادرة لالتقاط صور لهذا الحدث الفريد. وكان فريق من العلماء في وكالة "ناسا"، قد ذكروا، في وقت سابق للتفجير، أنهم توصلوا إلى دليل يفيد بوجود المياه على سطح القمر، بكميات أكبر مما كان يعتقد سابقاً، لكن الكميات المكتشفة ليست كبيرة، كما رجحوا أن المياه التي وجدت في المناطق القطبية على سطح القمر، ربما تكون قد تجمعت من مختلف المناطق على سطح القمر. وكان العلماء يعتقدون منذ بدأت مهمة "أبولو" في ستينيات القرن الماضي، أن القمر جاف، ولا يحتوي إلا على كميات قليلة جداً من الماء، وذلك بعد أن فحصوا الصخور والأتربة التي جمعتها المهمات المتتالية التي أرسلت إلى القمر. كما توصل العلماء في التسعينيات إلى وجود جيوب من الهيدروجين، وتوقعوا في ذلك الوقت اتحاد جزئيات الهيدروجين هذه مع الأوكسجين لتكوين الماء. رابط المتابعه في البراري ناسا ستفجر القمر اليوم الجمعه 9\10\2009 . من اجل البحث عن الماء؟؟؟ (متابعه حصريه)
|
#2
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله ................الدنيا ماليه با لعجايب
|
#3
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله
|
#4
|
||||
|
||||
![]()
شكراً على نقل الخبر ( محب ثعل البرد ) اليوم يصعب عليك أن تصدق أي شئ حتى ترى بعينيك انا قرأت مقال من حوالي خمس سنين أو أكثر وهو أن 20 % من الشعب الأمريكي لم يصدقوا أن الأمريكان وغيرهم نزلوا على سطح القمر !! تحياتي،،
|
#5
|
|||
|
|||
![]() الله يكفينا شرهم واكتشافاتهم
|
#6
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله
|
#7
|
|||
|
|||
![]() السلام عليكم ورحمة الله بيانات أوليةقال علماء أمريكيون إن تجربة صدم صاروخ ومسبار فضائيين بسطح القمر، أجرتها وكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) الشهر الماضي للتأكد من وجود المياه على سطح الكوكب، قد "أثبتت نجاحا باهرا". وأشار العلماء، الذين قاموا بدراسة المعلومات التي جمعتها بعثة الوكالة على إن الأدوات والأجهزة الدقيقة التي تم تصميمها بشكل يمكنها من تحسس الرذاذ والبخار الناجم عن عمليتي التصادم، إنهم توصلوا إلى دليل يثبت العثور على كميات وافرة من الجليد المائي وبخار الماء على القمر. وكانت ناسا قد أعلنت الجمعة أن خبراءها عثروا على "كميات كبيرة" من المياه المتجمدة على سطح القمر. نحن لم نعثر على كمية ضئيلة من الماء، بل عثرنا على كمية كبيرة منهأنتوني كولابريت، كبير العلماء العاملين في بعثة القمر الاصطناعي المكلف باستشعار ومراقبة سطح القمر (لاكروس) وقالت الوكالة في بيان أصدرته في هذه المناسبة: "تشير البيانات الأولية إلى أن مهمة اكتشاف المياه في الجانب المظلم من القمر قد تكللت بالنجاح". واعتبرت ناسا أن الاكتشاف "يدشن مرحلة جديدة في فهم القمر". وجاء الاكتشاف الجديد نتيجة لتجربة الشهر الماضي حيث ارتطم الصاروخ والمسبار بحفرة كبيرة مظلمة تقع في منطقة القطب الجنوبي للقمر ويبلغ عرضها 100 كيلو متر، وذلك على أمل جعل الجليد ينبثق من المنطقة في حال وجوده. ![]() وارتطم الصاروخ بالمنطقة المذكورة بسرعة 9 آلاف كيلومتر في الساعة، وبعد أربع دقائق فقط تلاه ارتطام المسبار المحمَّل بكاميرات تصوير لتوثيق تفاصيل الارتطام الأولى. ووصف أحد الباحثين ما تم العثور عليه من كميات مياه بقوله إنها تعادل ما يمكن أن يملأ "12 دلوا (سطلا) بسعة غالونين من الماء لكل منها". المثير حقا في ذلك هو أننا قمنا فقط بصدم نقطة واحدة فقط. إن الأمر أشبه ما يكون بعملية التنقيب عن النفط، فحالما تجده في مكان واحد، تصبح الفرصة أعظم بالعثور عليه في مكان آخر قريببيتر شولتز، أستاذ في جامعة براون وباحث متعاون مع بعثة "إلكروس" وأوضح قائلا إن وزن كمية مركب (H2O)، أي الماء، التي تم تمكنت أجهزة القياس الدقيقة من رصدها تساوي 100 كيلو غرام، وقد نجمت عن حدوث حفرة نتجت عن عمليتي الارتطام وبلغ طولها 30 مترا وعرضها 20 مترا. وقال أنتوني كولابريت، كبير العلماء العاملين في بعثة القمر الاصطناعي المكلف باستشعار ومراقبة سطح القمر (إلكروس): "نحن لم نعثر على كمية ضئيلة من الماء، بل عثرنا على كمية كبيرة منه." وقال الباحث إن مقياس طيف الأشعة تحت الحمراء الطويلة الموجات الموجود على متن المجسِّ "إلكروس"، والذي تابع عملية ارتطام الصاروخ بفتحة بركانية كبيرة على سطح القمر، قد تمكن بالفعل من التقاط الدليل على وجود الجليد المائي وبخار الماء في منطقة الارتطام. ![]() وتابع قائلا إن مقياس طيف الأشعة فوق البنفسجية المنظورة قدم بدوره تأكيدا إضافيا على وجود الماء على القمر، وذلك من خلال تحديده لجزيء الهيدروكسيل (OH)، والذي ينشأ عادة عندما يرش الماء تحت أشعة الشمس. وقال كولابريت: "لقد تمكنا من مطابقة الأطياف التي حصلنا عليها من المعلومات التي جمعتها بعثة إلكروس، وذلك فقط عندما أدخلنا تلك الأطياف في الماء." وقد أكد الباحثون أن النتائج التي تم الإعلان عنها يوم الجمعة هي أولية فقط، إذ يمكن أن تسفر عمليات التحليل الإضافية التي ستُجرى على المعلومات التي جمعتها البعثة إلى زيادة التقدير النهائي لكميات المياه التي تم العثور عليها. حطام ورذاذ تشير البيانات الأولية إلى أن مهمة اكتشاف المياه في الجانب المظلم من القمر قد تكللت بالنجاحمن بيان لوكالة الفضاء الأمريكية (ناسا) وكان العلماء يأملون بأن ينجم عن عمليتي الارتطام كتلة هائلة من الحطام والرذاذ تشكل عمودا يرتفع في الجو إلى حوالي عشرة كيلو مترات، ويمكن رؤيته من على سطح الأرض. إلا أن العمود الناجم عن الحطام بسبب الارتطام كان في الواقع أصغر من ذلك بكثير، إذ بلغ ارتفاعه 1.6 كيلو مترا فقط، لكنه كان من الضخامة ما يكفي ليظهر الدليل الذي طالما سعى الباحثون للعثور عليه بشأن وجود الماء على القمر. وتعليقا على إعلان ناسا عثور خبرائها على المياه على القمر، قال بيتر شولتز، وهو أستاذ في جامعة براون وباحث متعاون مع بعثة "إلكروس": "المثير حقا في ذلك هو أننا قمنا فقط بصدم نقطة واحدة فقط. إن الأمر أشبه ما يكون بعملية التنقيب عن النفط، فحالما تجده في مكان واحد، تصبح الفرصة أعظم بالعثور عليه في مكان آخر قريب." ![]() وفي حال أسفرت عمليات البحث المستقبلية عن وجود كميات كبيرة من المياه على القمر، فيمكن أن تصبح تلك المياه مصدرا مفيدا لأي رواد فضاء قد يتمركزون مستقبلا في المناطق القطبية للقمر. وقد يستخدم رواد الفضاء تلك المياه للشرب، أو ربما لصنع وقود لمركباتهم وصواريخهم الفضائية. يُشار إلى أن ثلاث بعثات فضاء سابقة إلى القمر كانت قد أظهرت أن هنالك ثمة أدلة واضحة على وجود المياه على سطحه. وتتركز المياه في المنطقتين القطبيتين للقمر، وربما تشكلت نتيجة الرياح الشمسية. وكشفت التقارير البحثية في مجلة "ساينس" أن المياه تتحرك بشكل دوري ومتتابع على القمر، ولربما كانت قد تشكلت بفعل اختلاط الجسيمات بالغبار الموجود على القمر.
|
#8
|
|||
|
|||
![]()
مشكور أخوي محب على هذا الطرح الرائع وبارك الله فيك ودمت بخير
|
#9
|
|||
|
|||
![]() سبحان الله
|
#10
|
|||
|
|||
![]()
ماء غير صالح للشرب و الدليل إنه لون الوايت أخضر وماهو أبيض الخاص بالتحلية
|
![]() |
|
|