التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() هذه رسالة أتتي على الإيميل حبيت أنشرها لكم وندعي بها لعل الله يبدل حال بعد هذا الدعاء وأسف على التطويل بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ.. الحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِينَ وَالصَّلاَةُ وَالسَّلاَمُ عَلَى أَشْرَفِ الخَلْقِ أَجْمَعِينَ وَخَاتَمِ الأَنْبِياءِ وَالمُرْسَلِينَ سَيِّدِنا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ. اللَّهُمَّ أَغِثْنَا غَيْثاً مُغِيثاً هَنِيئاً مَرِيئاً مَرِيعاً سَحّاً غَدَقاً طَبَقاً عَامّاً وَاسِعاً مُجَلِّلاً نَافِعاً غَيْرَ ضَارٍّ عَاجِلاً غَيْرَ آجِلٍ. اللَّهُمَّ سُقْيَا رَحْمَةٍ لاَ سُقْيَا عَذَابٍ وَلاَ بَلاَءٍ وَلاَ هَدْمٍ وَلاَ غَرَقٍ. اللَّهُمَّ اسْقِ عِبَادَكَ وَبَهَائِمَكَ وَانْشُرْ رَحْمَتَكَ وَاحْيِ بَلَدَكَ المَيِّتَ. اللَّهُمَّ أَغِثْنَا غَيْثاً مُبَارَكاً تُحْيِي بِهِ البِلاَدَ وَتَسْقِي بِهِ العِبَادَ وَتَجْعَلُ بِهِ بَلاَغاً لِلْحَاضِرِ وَالبَادِ. اللَّهُمَّ أَنْزِلْ عَلَيْنَا غَيْثاً طَيِّباً وَمَطَراً طَيِّباً وَاجْعَلْ مَا أَنْزَلْتَهُ قُوَّةً لَنَا عَلَى طَاعَتِكَ وَبَلاَغاً إِلَى حِينٍ. اللَّهُمَّ أَنْبِتْ لَنَا الزَّرْعَ وَأَدِرَّ لَنَا الضَّرْعَ وَأَنْزِلْ عَلَيْنَا مِنْ بَرَكَاتِ السَّمَاءِ وَأَخْرِجْ لَنَا مِنْ بَرَكَاتِ الأَرْضِ. اللَّهُمَّ أَخْرِجْ فِي أَرْضِنَا زِينَتَهَا وَأَتْمِمْ فِيهَا حُلَّتَها وَأَدِمْ عَلَيْنا بَهْجَتَهَا يَا وَاسِعَ العَطَاءِ يَا سَامِعَ الدُّعَاءِ. اللَّهُمَّ ارْفَعْ القَحْطَ وَالجَفَافَ وَالجَهْدَ عَنَّا وَعَنْ بِلاَدِ المُسْلِمِينَ يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ إِنَّ بِالعِبَادِ وَالبِلاَدِ مِنَ الَّلأْوَاءِ وَالضَّنْكِ وَالشِّدَّةِ مَا لاَ نَشْكُوهُ إِلاَّ إِلَيْكَ. اللَّهُمَّ ارْحَمْ الشُيُوخَ الرُّكَّعَ وَالبَهَائِمَ الرُتَّعَ وَالأَطْفَالَ الرُضَّعَ، اللَّهُمَّ أَسْبِغْ عَلَيْنَا النِّعَمَ وَادْفَعْ عَنَّا المِحَنَ وَالنِّقَمَ وَاكْشِفْ الضُرَّ عَنْ المُتَضَرِّرِينَ وَفَرِّجْ كَرْبَ المَكْرُوبِينَ يَا مَوْلَى المُسْتَضْعَفِينَ وَيَا غِيَاثَ المُسْتَغِيثِين. اللَّهُمَّ أَصْلِحْ أَحْوالَ أُمَّةِ حَبِيبِكَ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاجْمَعْ كَلِمَتَهُمْ عَلَى الْحَقِّ يَا رَبَّ العَالَمِينَ. اللَّهُمَّ تَقَبَّلْ مِنَّا صَالِحَ الأَعْمَالِ وَاجْعَلهَا خَالِصةً لِوَجْهِكَ الكَرِيمِ.. وَصَلِّ اللَّهُمَّ وَسَلِّمْ وَبَارِكْ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِهِ وَالتّابِعِينَ وَمَنْ تَبِعَهُمْ بِإِحْسَانٍ إِلَى يَوْمِ الدِّيِنِ، وَالحَمْدُ لله رَبِّ العَالَمِيِنَ. المرجع: "من دعاء خطبة صلاة الإستسقاء من المسجد الحرام – الشيخ عبد الرحمن السديس" التاسع من ذي القعدة 1428هـ
|
|
|