متابعة الطقس ليومي الخميــس والجمعة 15/16-11- 1429هــ الموافق 13/14-11- 2008 م

[محب الغيوم]

يأخوان وش توقعاتكم على دخنة

[برق السحاب66]

[أمطار الكويت]

أمطار خفيفة على الكويت تحديدا جنوبا في منطقة النويصييب

[تميمي شرقي]

الله يسمع منك اخوي برق السحاب ... أمين

[مزن البرد]

فقد ابوه وفقد اخوه وكان على وشك ان يفقد روحه


هذه القصه ليست من نسج الخيال هي واقعه حقيقيه حدثت
الإسبوع الماضي

بعد نزول الأمطار الغزيره على اغلب مناطق المملكة

ذهب الولد الكبير مع ابوه واخوه الأصغر

وكانو يقصدون التنزه في البر وصيد بعض الطيور من قمري وحمام وغيره
وصادو ما صادو من صيد واستقر بهم القدر تحت تلك الشجره الكبيره
جمعو بعض الحطب واشعلو الضوء وطبخو غداهم وبعد ان تغدو
وتقهوو من قهوتهم اشتكى الأبن الأصغر من النعاس والأحساس بالنوم
وكذالك الأب يشتكي من النعاس فقال لهم الأبن الأكبر هل تريدون ان
نرجع للبيت فوافقه الأب واتفقو على ان يعودون إلى البيت
ثم شالو جميع اغراضهم وكان الأبن الأكبر هو اللذي يقود السياره
مع الصحرى ولم يكن الطريق مزفلت فكان الطريق يقترب من الوادي
ولاكن الوادي عند ما تجاوزوه في الصباح لم يكن به سيل ولا نقطة ماء
وعندما اقترب بهم الطريق من الوادي بالعوده نظر الأبن الاكبر إلى الوادي
وإذا به يجري بسيول قويه فنظر إلى ابوه واخوه وشاهدهم قد نامو وغرقو في النوم

فأراد ان يقترب من الوادي ويوقف السياره بجانب الوادي وينزل لمشاهدة الوادي

اوقف السياره ونزل ووقف على حافة الوادي للمشاهده

الأب كان نائم في المقعد الأمامي لسياره
والأبن الأصغر في المقعد الخلفي لسياره

انشغل الأبن الأكبر مع مشاهدة سيل الوادي
وفجأه سمع صوت يأتيه من الخلف فنظر إلى الخلف بسرعه
فشاهد سيارته وبها ابوه واخوه وهي تنحدر بكل قوه في الوادي
الوادي شديد الأنجراف وغويط جدآ فأختفت السياره داخل الوادي
ولم يرا منها سوى التنده سقف السياره فقط
وماهي إلا لحظه حتى ضهر ابوه وخرجت يده ورأسه وهو يلتقط انفاسه
فمكث ثواني لا يتكلم ثم هم بأن يقفز في الماء ولاكن حانت ساعة القدر
فقد اقترب دفعه جديده من السيل مع الوادي تتلاطم امواجها
فنظر لها الأب وشاهدها تقترب بسرعه فأستسلم للقضاء والقدر
فهم ان يوصي ابنه قبل الفراق فأنظرو ما ذا قال لأبنه
وابنه واقف على حافة الوادي

رفع الأب يده مرارآ حتى امتنع الأبن عن الصراخ
وقال له يأبني اوصيك بأخوتك الصغار
اوصيك بالصلاة الصلاة الصلاة الصلاة
فمازال يكررها حتى حال الموج بينه وبين ابنه
ويقول الأبن انه اخر ما سمع من ابوه هو نطقه لشهادتين
ثم انقطع صوته ومات الأب والأبن الصغير غرقآ
تغمدهم الله بواسع رحمته واسكنهم فسيح جناته

اتمنا ان لا اكون ثقلت عليكم

[خيال جده]

إن لله وإن إليه راجعون
أتعبت قلبي مزن البرد

[نصار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة برق السحاب66

التوقعات مازالت تبشر بالخير بمشيئة الله على مدينة الدمام

ممكن الرابط يا الغالي ؟؟

[مراسل الطائف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزن البرد

فقد ابوه وفقد اخوه وكان على وشك ان يفقد روحه






هذه القصه ليست من نسج الخيال هي واقعه حقيقيه حدثت


الإسبوع الماضي





بعد نزول الأمطار الغزيره على اغلب مناطق المملكة





ذهب الولد الكبير مع ابوه واخوه الأصغر





وكانو يقصدون التنزه في البر وصيد بعض الطيور من قمري وحمام وغيره



وصادو ما صادو من صيد واستقر بهم القدر تحت تلك الشجره الكبيره

جمعو بعض الحطب واشعلو الضوء وطبخو غداهم وبعد ان تغدو
وتقهوو من قهوتهم اشتكى الأبن الأصغر من النعاس والأحساس بالنوم
وكذالك الأب يشتكي من النعاس فقال لهم الأبن الأكبر هل تريدون ان
نرجع للبيت فوافقه الأب واتفقو على ان يعودون إلى البيت
ثم شالو جميع اغراضهم وكان الأبن الأكبر هو اللذي يقود السياره
مع الصحرى ولم يكن الطريق مزفلت فكان الطريق يقترب من الوادي
ولاكن الوادي عند ما تجاوزوه في الصباح لم يكن به سيل ولا نقطة ماء

وعندما اقترب بهم الطريق من الوادي بالعوده نظر الأبن الاكبر إلى الوادي

وإذا به يجري بسيول قويه فنظر إلى ابوه واخوه وشاهدهم قد نامو وغرقو في النوم



فأراد ان يقترب من الوادي ويوقف السياره بجانب الوادي وينزل لمشاهدة الوادي





اوقف السياره ونزل ووقف على حافة الوادي للمشاهده





الأب كان نائم في المقعد الأمامي لسياره



والأبن الأصغر في المقعد الخلفي لسياره



انشغل الأبن الأكبر مع مشاهدة سيل الوادي



وفجأه سمع صوت يأتيه من الخلف فنظر إلى الخلف بسرعه

فشاهد سيارته وبها ابوه واخوه وهي تنحدر بكل قوه في الوادي
الوادي شديد الأنجراف وغويط جدآ فأختفت السياره داخل الوادي
ولم يرا منها سوى التنده سقف السياره فقط
وماهي إلا لحظه حتى ضهر ابوه وخرجت يده ورأسه وهو يلتقط انفاسه
فمكث ثواني لا يتكلم ثم هم بأن يقفز في الماء ولاكن حانت ساعة القدر
فقد اقترب دفعه جديده من السيل مع الوادي تتلاطم امواجها
فنظر لها الأب وشاهدها تقترب بسرعه فأستسلم للقضاء والقدر

فهم ان يوصي ابنه قبل الفراق فأنظرو ما ذا قال لأبنه

وابنه واقف على حافة الوادي



رفع الأب يده مرارآ حتى امتنع الأبن عن الصراخ



وقال له يأبني اوصيك بأخوتك الصغار

اوصيك بالصلاة الصلاة الصلاة الصلاة
فمازال يكررها حتى حال الموج بينه وبين ابنه
ويقول الأبن انه اخر ما سمع من ابوه هو نطقه لشهادتين

ثم انقطع صوته ومات الأب والأبن الصغير غرقآ

تغمدهم الله بواسع رحمته واسكنهم فسيح جناته



اتمنا ان لا اكون ثقلت عليكم

لا حول ولا قوة الا بالله

الله يعوضهم ان شاء الله

وجزاك الله خير على القصه

ليعتبر ويتعظ الغير منها

[ابن حماد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزن البرد

فقد ابوه وفقد اخوه وكان على وشك ان يفقد روحه


هذه القصه ليست من نسج الخيال هي واقعه حقيقيه حدثت
الإسبوع الماضي

بعد نزول الأمطار الغزيره على اغلب مناطق المملكة

ذهب الولد الكبير مع ابوه واخوه الأصغر

وكانو يقصدون التنزه في البر وصيد بعض الطيور من قمري وحمام وغيره
وصادو ما صادو من صيد واستقر بهم القدر تحت تلك الشجره الكبيره
جمعو بعض الحطب واشعلو الضوء وطبخو غداهم وبعد ان تغدو
وتقهوو من قهوتهم اشتكى الأبن الأصغر من النعاس والأحساس بالنوم
وكذالك الأب يشتكي من النعاس فقال لهم الأبن الأكبر هل تريدون ان
نرجع للبيت فوافقه الأب واتفقو على ان يعودون إلى البيت
ثم شالو جميع اغراضهم وكان الأبن الأكبر هو اللذي يقود السياره
مع الصحرى ولم يكن الطريق مزفلت فكان الطريق يقترب من الوادي
ولاكن الوادي عند ما تجاوزوه في الصباح لم يكن به سيل ولا نقطة ماء
وعندما اقترب بهم الطريق من الوادي بالعوده نظر الأبن الاكبر إلى الوادي
وإذا به يجري بسيول قويه فنظر إلى ابوه واخوه وشاهدهم قد نامو وغرقو في النوم

فأراد ان يقترب من الوادي ويوقف السياره بجانب الوادي وينزل لمشاهدة الوادي

اوقف السياره ونزل ووقف على حافة الوادي للمشاهده

الأب كان نائم في المقعد الأمامي لسياره
والأبن الأصغر في المقعد الخلفي لسياره

انشغل الأبن الأكبر مع مشاهدة سيل الوادي
وفجأه سمع صوت يأتيه من الخلف فنظر إلى الخلف بسرعه
فشاهد سيارته وبها ابوه واخوه وهي تنحدر بكل قوه في الوادي
الوادي شديد الأنجراف وغويط جدآ فأختفت السياره داخل الوادي
ولم يرا منها سوى التنده سقف السياره فقط
وماهي إلا لحظه حتى ضهر ابوه وخرجت يده ورأسه وهو يلتقط انفاسه
فمكث ثواني لا يتكلم ثم هم بأن يقفز في الماء ولاكن حانت ساعة القدر
فقد اقترب دفعه جديده من السيل مع الوادي تتلاطم امواجها
فنظر لها الأب وشاهدها تقترب بسرعه فأستسلم للقضاء والقدر
فهم ان يوصي ابنه قبل الفراق فأنظرو ما ذا قال لأبنه
وابنه واقف على حافة الوادي

رفع الأب يده مرارآ حتى امتنع الأبن عن الصراخ
وقال له يأبني اوصيك بأخوتك الصغار
اوصيك بالصلاة الصلاة الصلاة الصلاة
فمازال يكررها حتى حال الموج بينه وبين ابنه
ويقول الأبن انه اخر ما سمع من ابوه هو نطقه لشهادتين
ثم انقطع صوته ومات الأب والأبن الصغير غرقآ
تغمدهم الله بواسع رحمته واسكنهم فسيح جناته

اتمنا ان لا اكون ثقلت عليكم

قصة مؤثره تغمدهم الله بواسع رحمته وكتبهم من الشهداء

[نصار]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مزن البرد

فقد ابوه وفقد اخوه وكان على وشك ان يفقد روحه


هذه القصه ليست من نسج الخيال هي واقعه حقيقيه حدثت
الإسبوع الماضي

بعد نزول الأمطار الغزيره على اغلب مناطق المملكة

ذهب الولد الكبير مع ابوه واخوه الأصغر

وكانو يقصدون التنزه في البر وصيد بعض الطيور من قمري وحمام وغيره
وصادو ما صادو من صيد واستقر بهم القدر تحت تلك الشجره الكبيره
جمعو بعض الحطب واشعلو الضوء وطبخو غداهم وبعد ان تغدو
وتقهوو من قهوتهم اشتكى الأبن الأصغر من النعاس والأحساس بالنوم
وكذالك الأب يشتكي من النعاس فقال لهم الأبن الأكبر هل تريدون ان
نرجع للبيت فوافقه الأب واتفقو على ان يعودون إلى البيت
ثم شالو جميع اغراضهم وكان الأبن الأكبر هو اللذي يقود السياره
مع الصحرى ولم يكن الطريق مزفلت فكان الطريق يقترب من الوادي
ولاكن الوادي عند ما تجاوزوه في الصباح لم يكن به سيل ولا نقطة ماء
وعندما اقترب بهم الطريق من الوادي بالعوده نظر الأبن الاكبر إلى الوادي
وإذا به يجري بسيول قويه فنظر إلى ابوه واخوه وشاهدهم قد نامو وغرقو في النوم

فأراد ان يقترب من الوادي ويوقف السياره بجانب الوادي وينزل لمشاهدة الوادي

اوقف السياره ونزل ووقف على حافة الوادي للمشاهده

الأب كان نائم في المقعد الأمامي لسياره
والأبن الأصغر في المقعد الخلفي لسياره

انشغل الأبن الأكبر مع مشاهدة سيل الوادي
وفجأه سمع صوت يأتيه من الخلف فنظر إلى الخلف بسرعه
فشاهد سيارته وبها ابوه واخوه وهي تنحدر بكل قوه في الوادي
الوادي شديد الأنجراف وغويط جدآ فأختفت السياره داخل الوادي
ولم يرا منها سوى التنده سقف السياره فقط
وماهي إلا لحظه حتى ضهر ابوه وخرجت يده ورأسه وهو يلتقط انفاسه
فمكث ثواني لا يتكلم ثم هم بأن يقفز في الماء ولاكن حانت ساعة القدر
فقد اقترب دفعه جديده من السيل مع الوادي تتلاطم امواجها
فنظر لها الأب وشاهدها تقترب بسرعه فأستسلم للقضاء والقدر
فهم ان يوصي ابنه قبل الفراق فأنظرو ما ذا قال لأبنه
وابنه واقف على حافة الوادي

رفع الأب يده مرارآ حتى امتنع الأبن عن الصراخ
وقال له يأبني اوصيك بأخوتك الصغار
اوصيك بالصلاة الصلاة الصلاة الصلاة
فمازال يكررها حتى حال الموج بينه وبين ابنه
ويقول الأبن انه اخر ما سمع من ابوه هو نطقه لشهادتين
ثم انقطع صوته ومات الأب والأبن الصغير غرقآ
تغمدهم الله بواسع رحمته واسكنهم فسيح جناته

اتمنا ان لا اكون ثقلت عليكم

الله يغفر لهم ويرحمهم والقدر ما منه مفر

ولعاد تجيب اخبار محزنه واللي يرحم والديك محنا ناقصين حزن :h27: