التحديثات الأخيرة لكل من الأمريكي والاوروبي
رسمت عودة للاضطراب المداري وان كان غير متعمق للطبقات المرتفعة
لكن هذا الأمر بحد ذاته كافي لتدني نتائج الحالة القادمة على المملكة
الأمريكي يرسم مسار آخر للاضطراب نحو الجمهورية اليمنية
قد تكون فائدته مؤجلة لحين تحرر الرطوبة على شواطيء اليمن
الأوروبي عكس مسار الاضطراب نحو سواحل السلطنة لن يكون له أثر على السعودية بشكل عام
وفائدته أن وجدت ستكون لصالح سلطنة عمان والإمارات وربما الربع الخالي
الخلاصة : الحالة المرتقبة يوم 25 أكتوبر قائمة بأمر الله تعالى
ربي اعلم