ظاهرة النينو المناخية ليست هامة ومفيدة بشكل عام لمنظومة المناخ حيث تتركز كميات هطول الامطار في مناطق وتتعرض مناطق أخرى للجفاف بسبب هذه الظاهرة المناخية
وافضل وضعية للمنظومة المناخية للامطار يرتبط بالبيئة(النباتات والاشجار ) والتضاريس والموقع الجغرافي ولهذا لاتعتبر هذه الظاهرة المناخية ثابتة في منظومة المناخ وانما متغيره تحت ظروف معينة ترتفع فيها درجة حرارة المسطحات المائية وفي مناطق معينة من المحيط الهادئ وتمتد لبحر العرب ومن عيوبها برودة مياه الجهة المعاكسة لها مما ينعكس سلبا على منظومة المناخ على مناطق أخرى وقد حصل خلال العشرين سنة الماضية في استراليا فوقع فيها جفاف غير معهود وفياضانات مدمرة
الخلاصة
نشاط الظاهرة مرتبط بزيادة درجة الحرارة الغير طبيعية مما يسهم في حدوث المفاجئات وحساسية المناخ للمؤثرات وعدم انتظامه