ثم كانت الإنطلاقة مع تجدد هطول الأمطار ولله الحمد ويزداد إنهمار الأمطار ليضفي على المكان روعة لا تضاهيها روعة ولا بأس بشيء من التنويع مع جمالية الأجواء وإحساس زهور الأقحوان بالخير النازل عليها رحمة