بأمرالله تعالى لازالت ظروف الطقس خلال العشر الأولى من شهر مارس تسجل نسب هطول أمطار
ضعيفة ومحدودة نظراً لضعف الرطوبة في معظم طبقات الغلاف الجوي المحيطة بشبه الجزيرة العربية ولعل هذه الظروف تتغير مع مرور الأيام كما هو معتاد في معظم السنوات الفائته
وهاهي بعض المواقع العالمية تشير إلى بوادر حالة عدم استقرار تبدأ من هذا اليوم في الأطراف الشمالية وأجزاء من الوسطى ثم تتوغل تدريجياً مع مرور الساعات لتصل بإذن الله تعالى إلى
منطقة الرياض والشرقية وحسب اشارة البريطاني فأن كمية الأمطار في المنطقتين الأخيرتين
معقول نسبياً وهي ضمن نطاقات محدودة كما يظهر في هذه الصورة المتحركة
والله اعلم