التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
هلا بك ومسهلا اخي العزيز ابو طلال نعم يأخذ سبع تمرات عجوة على الريق وان شاء الله تعالى مابيشوف الا العافيه لاني انا الحمد لله اكل عجوة ولحضت ان هذا التمر لايوجد به حلى او سكر مرتفع جدا مثل سكري القصيم وانواع التمر الاخرى, وترى به علاج لمرض السكر بإذن الله تعالى على هذا الرابط للشيخ / احمد الحواشي حفظه الله تعالى ووفقه للخير كرر المقطع اكثر من مرة لجل تفهم عليه زين الله يحفظك https://www.youtube.com/watch?v=2n6TuNyGiG0 وهذا ايضا للشيخ احمد علاج الاعصاب اللي بالظهر https://www.youtube.com/watch?v=wa1XU2Mv9rs واللي ماهو فاهم كلامه يقلي ويبشر بالترجمه ![]() في امان الله
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
قال سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله - : ( الصواب أنه علاج مستمر إلى يوم القيامة لإطلاق الحديث الشريف حديث سعد المذكور ، والصواب أيضا أن ذلك ليس خاصا بالعجوة بل يعم جميع تمر المدينة لقوله صلى الله عليه وسلم في رواية مسلم : " مما بين لابتيها " والله ولي التوفيق ) ( فتح الحق المبين في علاج الصرع والسحر والعين – ص 173 ) . قال فضيلة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان – حفظه الله - : ( وإن تيسر التصبّح بسبع تمرات من تمر العجوة فهذا سبب شرعي وحصن حصين من كل ساحر مريد ، ففي الصحيحين وغيرهما من حديث عامر بن سعد عن سعد – رضي الله عنه – أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : " من تصبح بسبع تمرات من تمر العجوة لم يصبه سم ولا سحر " ( متفق عليه ) . وقد اشترط كثير من أهل العلم في التمر أن يكون من العجوة على ما جاء في الخبر ، ولكن ذهب آخرون من أهل العلم إلى أن لفظ العجوة خرج مخرج الغالب فلو تصبّح بغير تمر العجوة نفع ، وهذا قول قوي وإن كنت أقول إن تمر العجوة أكثر نفعاً وتأثيراً إلاّ أن هذا لا يمنع التأثير في غيره ) ( نشرة لفضيلة الشيخ بتاريخ 21 / 1 / 1417 هـ – ص 3 ) . قلت : والذي أراه في هذه المسألة أن المنفعة والفائدة باقية في تمر العجوة خاصة وتمر المدينة عامة إلى قيام الساعة ، وأن ذلك ليس مخصوصا بزمن رسول الله صلى الله عليه وسلم ولا بتمر العجوة عما سواه ، مع أن الخبرة والتجربة العملية في هذا الميدان أكدت بما لا يدع مجالا للشك تأثير تمر العجوة على السحر خاصة والمنفعة العظيمة له قبل أو بعد وقوعه ، وهذا ما ذهب إليه سماحة الشيخ عبدالعزيز بن عبدالله بن باز – رحمه الله – والله تعالى أعلم
|
![]() |
|
|