السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يااخواني الاعضاء انتم عارفين الامطارايام زمان كانت تجي بكثره مملكتنا الحبيبه اول كانت القلوب الناس وحده متماسكه ويد وحده كان كل واحد يشيل هم الثاني
شوفو الدول الاجنبيه واوربا واطاليا وفرنسا وجميع الدول اللي في الخارج هم بعضهم مسليمين واكثرهم كفاربس شوف الله وش اعطاهم عطاهم الدنيا لعشان قلبهم واحدويدوحده مايعرفون الحسد والنميمه والغيره والحقد وشوف الله عطاهم الخير ليراضهم وخلا ربيعهم طول السنه امطارهم مستمره طوال السنه هم الاجانب الوحدين اللي معترفين
(امنا حوا وابونه ادم)كأنهم اخوان من الام والابو.
اما شوف الجيل الثالث في مملكتنا هذا الدليل بكثرت الحسد والغيره شوف كل واحد يبغى احسن من الثاني مايبغى غيره احسن منواجيك واحد كأنوسرق من جيبو يقلوهذا مو توقعاتك هذا توقعات افلان ياخي خلي ياخذ التوقعات وينشرها وش حارق رزك من كذا قلت الامطاربصراح اللي انا شايفوفي كثيرمايبغى غيرو احسن منو حدا وصلت المواصيل يعادبون الخبيرليش في سحاب هنك وهنامافي ليش هطلت امطارهناك وهنا لا المشلكله المطرغريب منو ابتال مايدعي ربو جالس على الازريرالكميوترويتعب الخبيرالمشكله في بعض ناسين انو في الله((يااخواني فلا خلينا كلنا اخوان كأننا من الام والابو))شوفوالدنيا كيف تحلو ولوبكلمه الطيبه
إن الإسلام يغضب أشد الغضب على أولئك الذين يسمعون كلمة السوء فيبادرون إلى نقلها تزلفاً أو كيداً، أو حباً في الهدم والإفساد، أما الحسد فهو تمني زوال النعمة، والحسد مرض يلهب القلب ويشعله غيظاً، والحسد شر خطير، هكذا وصفه القرآن .
فقال تعالى: (ومن شر حاسد إذا حسد)، ويلاحظ في مجتمعاتنا اليوم انتشار الحسد والكره بين البعض، وأصبح الإنسان لا يستطيع أن يبوح بنعم الله تعالى التي أنعمها عليه، وذلك خشية الحسد والعين، وصار لذلك انعكاسات سلبية تؤدي إلى نشر بذور التفرقة والكراهية بين أفراد المجتمع.أما بالنسبة لتجنب شرور الحسد والغيرة فيجب على الإنسان أن يعلم بأن الأرزاق متفاوتة وأن الله يرزق من يشاء ويمسك رزقه عمن يشاء، وأن الحسد لا يضر إلا صاحبه، مثل النار فهي لا تأكل إلا نفسها إذا لم تجد ما تأكله، كما يجب على الإنسان أن يوطن نفسه على الرضا والفرح للأخ المسلم، بسبب ما يمنه الله عليه من نعمة، وإذا وجد شيئاً أَحَـبه في أخيه المسلم فليقل ما شاء الله لا قوة إلا بالله، ولا حرج أن يسأل الله تعالى أن يرزقه كما رزق غيره،
الحسد داءٌ منصفٌ، يفعل في الحاسد أكثر من فعله بالمحسود. وكما قيل .لله در الحسد ما أعدلهْ بـــدأ بـصـاحبه فـقـتلهْ ويقول الفقيه أبو الليث السمرقندي رحمه الله تعالى: يصل الحاسد خمس عقوباتٍ قبل أن يصل حسده إلى المحسود:
* أوّلـــــها: غمٌ لا ينقطع.
* وثانيــها: مصيبةٌ لا يؤجر عليها.
* وثالثــها: مذمةٌ لا يحمد عليها.
* ورابعـها: سخط الرب.
* وخامسها: يُـغْـلَـق عنه باب التوفيق
معليش يااداره على كثرت الكلام بس والله غصبن عني اللي انا شايفوبنسبا ليا انا اتمنا الخيرللجميع الاعضاء وجميع ديارالمسلمين وجميع الخبراء الطقس
ياليت من الان معت اشوف تناقض بين الاعضاء وتمتم باالف خييييييييييييييييييير
تصبحون على خيييييييييييير