لا اله الا الله محمد رسول الله
والحمد لله .... وسبحان من خلق وابدع ....
اتراها كانت القطرات من الماء فوق تهامة تنتظر موعد العناق امام جبال السراة آخر النهار
حتى أتاها العاشق المطارد لهذا الخلق العظيم بجماله ,, وكأنما جره الحنين جرا
.. وعاش جو الأكشن .. وحيث ما كنا نتشوق للقيا الأفذاذ في عواصف الغربية ,, فرحنا اكثر ونحن
نرى البسمة في محيا المطاردين من السراة ومن الحرة شمالاً وهم منتعشون وثيابهم مبللةً بالمطر ,,
ما هذا التقرير الا إمتداد لهذا العشق والفن والابداع والذوق الرفيع من الكريم ابن الكرام الغالي أحمد العيسي
أعجبتني هذة الصورة كثيراً ووقفت عندها ..

لك مني ارق التحايا ودمت في اتم صحة وعافية وعجل الله بما تتمناها