بارك الله فيك استاذنا وخبيرنا
صالح الربيعان
ونعم ماسطرة قلمك وتبقى الراصد الميداني والارشيفي لاكثر من 30 سنة
لهذه المناطق التي تتميز بصعوبة التنبؤ فيها
وخير شاهد مانراة لهذه المدينة الغالية على قلوبنا مدينة الددوادمي فهي تعتبر منشأ المراويح
لعوامل ايجابية وضعها الله ومن اراد الاستمتاع بسحب المراويح فعلية
بالنظر الى قلب نجد الدوادمي
موضوع يستحق
التميز