التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
الاوضاع في تحسن على المدينه وضواحيها مع الفتره القادمه القريبه وان شاء الله تبشرنا بالامطار الرعديه من هنا وهناك والله اعلم اقتباس:
هلابك اخوي ناصر لاتوجد اي ظواهر كونيه لا قريبه ولابعيده تؤثر على الكره الارضيه بأستثناء الشمس حيث سوف تكون دورتها المعتاده التي تحصل كل 11 سنه والمتوقع بمشيئة الله تعالى اكتمالها في منتصف العام القادم كذلك من الظواهر الفلكيه النادره عبور كوكب الزهره مابين الشمس والارض في اوائل يونيو القادم وسوف يشاهده الجميع بالعين المجرده في وضح النهارالانفجارات الشمسيه اكيد سوف يكون لها اثر سلبي في ارتفاعات درجة الحراره بواقع نصف درجه الى درجه على مستوى الكره الارضيه وهذا يرجع على حسب قوة الانفجارات الشمسيه وبالوقت ذاته تؤدي الى تغيرات مناخيه مما تؤدي الى كثرة العواصف الرعديه والاعاصير الفيضانيه على المناطق الاستوائيه وعلى خليج المكسيك وعلى عموم قارة امريكا واستراليا وجنوب وجنوب شرق آسيا بما فيها مياه المحيط الهندي وكثرة الغبار مافي شك قلة الامطار سبب رئيسي في تفكك التربه وبطبيعة الحال جغرافية التربه بكل منطقه لها دور بذلك اما مناحية نقصان الاطراف بالكره الارضيه لكل عام هذه لاصحة لها والله تعالى اعلم
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
قال الله تعالى:( أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ {41}) (سورة الرعد). جاءت هذه الآية الكريمة في خواتيم سورة الرعد, وهي السورة الوحيدة من سور القرآن التي تحمل اسم ظاهرة من الظواهر الجوية, وتتحدث تلك السورة عن بعض الظواهر الطبيعيه مثل البرق والرعد والصواعق والمطر ثم تأتي الآية الكريمة ناطقة بحقيقة كونية يقول عنها ربنا( تبارك وتعالى) أو :( أَوَلَمْ يَرَوْاْ أَنَّا نَأْتِي الأَرْضَ نَنقُصُهَا مِنْ أَطْرَافِهَا وَاللّهُ يَحْكُمُ لاَ مُعَقِّبَ لِحُكْمِهِ وَهُوَ سَرِيعُ الْحِسَابِ {41}) ويتكرر معني هذه الآية الكريمة مرة أخري في سورة الأنبياء والتي يقول فيها ربنا( تبارك وتعالى):( بل متعنا هؤلاء وآباءهم حتى طال عليهم العمر أفلا يرون أنا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)(الأنبياء:44).
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
صدق الله العظيم الاخ الوافي والكريم طارد السحاب الاخ سألني وقال هل كل عام يحدث نقصان بأطراف الكره الارضيه واجبت ان لاصحة لنقصان الاطراف لكل عام اي يعني معنى كلامه حسب ما اتضح لي هل الارض تنقص او تتآكل كل سنه هذا الذي اتضح لي وبالنسبه للآيه الكريمه اتمنى الرجوع الى التفسير الصحيح لهذه الآيه وهذا الله اعلم بكل شيء سبحانه .
|
#4
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
بارك الله فيك يا خبيرنا وانا اعتبرك علم من اعلام منتدانا ومتابع لك كثيرا ولتوقعاتك المميزة والتي تدل على خبرة عالية ولك مني كل تقدير أخي الكريم ما دعاني للرد هو نفيك لهذه الظاهرة والتي ثبت علميا نقصان الارض من الاطراف سنويا وقد تكلم عنها علماء افاضل امثال الدكتور زغلول النجار وكذلك الدكتور عبد المجيد الزنداني . اما من ناحية التفسير فهي واضحة من سياق الآيات . شكرا خبيرنا لسعة صدرك
|
#5
|
|||
|
|||
![]()
مع التحية والتقدير لخبيرنا العزيز تركي الوايلي في هذا الإطار نجد معنيين علميين واضحين نوجزهما فيما يلي: (أ) إنقاص الأرض من أطرافها بمعني أخذ عوامل التعرية المختلفة من المرتفعات وإلقاء نواتج التعرية في المنخفضات من سطح الأرض حتى تتم تسوية سطحها: المعروف عن طوبوغرافيا الارض انها ليست مسطحه بل تعلوها المرتفعات وتحدها المنخفضات وتتكون المرتفعات من جبال وهضاب ومن الملاحظ ان حجم هذه المرتفعات يقل بفعل عوامل التعريه مما يؤدى لنقصان حجمها اذا فالارض تنقص من اطراف مرتفعاتها (ب) إنقاص الأرض من أطرافها بمعني طغيان مياه البحار والمحيطات علي اليابسة وإنقاصها من أطرافها: من المعروف قديما ان مساحه اليابسه على الارض كانت عبارة عن كتله واحده تحدها المحيطات من كل الجهات ثم بدات بالانفصال مكونه القارات الموجوده حاليا ولكن وجد ان مساحه المحيطات تزداد حيث وجد ان مساحه البحر الاحمر تزداد بمعدل 2ملى كل عام بينما تزيد مساحه المحيط الاطلنطى بمعدل 12ملى كل عام قد تبدوا هذه النسب بسيطه ولكن بمقارنتها بعمر الارض وجد انها ستؤدى لتاكل القارات من سواحلها وهذا ما تعانى منه السواحل الامريكيه حاليا اذا فالارض تتناقص من اطراف سواحلها ثالثا: في إطار دلالة لفظ الأرض علي التربة التي تغطي صخور اليابسة: (أ) إنقاص الأرض من أطرافها بمعني التصحر: هذه المعاني الستة( منفردة أو مجتمعة) تعطي بعدا علميا رائعا لمعني إنقاص الأرض من أطرافها, ولا يتعارض ذلك أبدا مع الدلالة المعنوية للتعبير, بمعني خراب الأرض الذي استنتجه المفسرون, بل يكمله ويجليه. وعلي عادة القرآن الكريم تأتي الإشارة الكونية بمضمون معنوي محدد, ولكن بصياغة علمية معجزة, تبلغ من الشمول والكمال والدقة ما لم يبلغه علم الإنسان, فسبحان الذي أنزل من قبل ألف وأربعمائة سنة هذه الإشارة العلمية الدقيقة إلى حقيقة إنقاص الأرض من أطرافها, وهي حقيقة لم يدرك الإنسان شيئا من دلالاتها العلمية إلا منذ عقود قليلة, وقد يري فيها القادمون فوق ما نراه نحن اليوم, ليظل القرآن الكريم مهيمنا علي المعرفة الإنسانية مهما اتسعت دوائرها, وتظل آياته الكونية شاهدة باستمرار علي أنه كلام الله الخالق, وشاهدة للنبي الخاتم والرسول الخاتم الذي تلقاه بأنه( صلى الله عليه وسلم) كان موصولا بالوحي, ومعلما من قبل خالق السماوات والأرض.
|
#6
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
![]() ![]() ![]() ![]() ![]()
|
![]() |
|
|