الوسم الشهير والمبكر لعام 1418 هـ

[عاشق السحاب]

هيضت المشاعر
يارب ترزقنا مثل عام 1418

[صبح المطر]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزيه الحيزان

لك من اسمك نصيب أخي
صبح المطر
حقيقة لقد هيضت المشاعر وأعدتنا لتلك الأيام الجميلة
ذلك الوسم الذي لا تكاد تمر سحابة فيه ألآ وتُنزل ما بها من خير من رب العباد
نعم الكل يتذكر ذلك العام وما كان فيه من خير وربيع
فقد كانت منطقة الجوف في ذلك العام تلبس ثوباً من الخضرة والجمال
حيثُ وسمت الأرض باكراً واستمر هطل الأمطار طيلة فصل الشتاء
ونعمنا حقيقة بربيع لا يوصف بفضل الله تعالى
وكانت الأرض فيها من كل عشبة وزهره
لدرجة أن سالك الطريق بين مدينة سكاكا ومدينة عرعر
يرى مروجاً من الزهور على يمين الخط وشماله
فترى مساحات شاسعة من العشب المُمتد على مد البصر
ويتخللها بعض الهضاب المكسوة بعشبة ( اليهق - الجهق ) بلونها البنفسجي الجذاب
وكذلك عشبة ( الصفار ) بلون زهرتها الصفراء
وكذلك زهور البابونج والقحويان والديدحان
حقيقة كان تمازجاً بديعاً من صُنع الرحمان
نسأل الله تعالى أن يُعيد علينا وعليكم تلك الأيام
وأن يكون هذا العام عاماً مطيراً ينبتُ فيه العشبُ في كل مكان
وتبتهجُ فيه النفس أينما كان

لك ودي يا غالي

أخي العزيز / نزيه الحيزان

سعدت كثيرا ً بمرورك وإطلاعك الكريم وتعليقك الجميل

فقد أضفت للموضوع الكثير بتوقيعك الرائع ،، بل أنت من هيض

المشاعر بذكريات الربيع بذلك الوسم الشهير والعام المطير 1418 هـ

من الذكريات الجميلة التي أحملها عن تلك الأيام المطيرة أننا كنا بمخيم وكان الجو صحو

وغربت الشمس دون أن يكون هناك أي انتشار للسحب وعند الساعة العاشرة مساء ً تقريبا ً

إلا وصوت المطر يطرق الخيمة وما أجمله من صوت وما أروعه من مفاجأة ..

ونحن بين الفرح والإستطلاع مستبشرين بنعمة المطر وأريحية المكان

نسأل الله أن يغيث قلوبنا بالإيمان وبلادنا بالأمن والأمطار والبركات

أجمل تحياتي

[لمعة برق]

( أه ياعام 1418 إلا ليتك تعود وتراء ماذا فعلت بعدك السنين الجفاف )
صبح المطر ياعلم الله أنني أتهيض عندما أسمع بسنة 1418 هـ لما فيها من ذكريات جميلة
و تلك السنة ومع بدياتها أتذكرها ويعلم الله أنني لم أنساها تخيل أننا في بريدة غربة الشمس على مزون ثقال تغطي الغرب من شماله حتى جنوبه
ومع الليل شاهدنا شيء عجيب بروق قويه لا تفصل من الشماااال حتى الجنوووب في خط واحد لا تفصل سبحان الله حتى وصلت لنا ونزل خير كثير
وفي تلك السنة لم نراء الشمس إلا قليل حتى أن الوالده الله يطول في عمرها كانت تتمنى طلوع الشمس لكي يتم تشريق الملابس بعد الغسيل سبحان الله بسبب طول هطول المطر وعدم تغيب السحب عنا في ذالك الوقت ولا تسئل عن ربيعه هو شيء جميل لا يمكن وصفه جنة الله في أرضه
أسئل الله أن يجعلنا من أهل الجنة
اللهم أجعل هذا السنة خير على البلاد والعباد يارب العالمين
تقبل تحياتي ومروري

[مشاري الحربي]

انا كان عمري 8 سنين والله ما اذكر الامطار زين لاكن اذكر الربيع والفقع كان كثير كنا نلقطه عند الكساره قريب يمكن 10 كيلو عن القيصومه ومشكور اخوي صبح المطر على الذكريات الجميله

[السديم]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نزيه الحيزان

لك من اسمك نصيب أخي
صبح المطر
حقيقة لقد هيضت المشاعر وأعدتنا لتلك الأيام الجميلة
ذلك الوسم الذي لا تكاد تمر سحابة فيه ألآ وتُنزل ما بها من خير من رب العباد
نعم الكل يتذكر ذلك العام وما كان فيه من خير وربيع
فقد كانت منطقة الجوف في ذلك العام تلبس ثوباً من الخضرة والجمال
حيثُ وسمت الأرض باكراً واستمر هطل الأمطار طيلة فصل الشتاء
ونعمنا حقيقة بربيع لا يوصف بفضل الله تعالى
وكانت الأرض فيها من كل عشبة وزهره
لدرجة أن سالك الطريق بين مدينة سكاكا ومدينة عرعر
يرى مروجاً من الزهور على يمين الخط وشماله
فترى مساحات شاسعة من العشب المُمتد على مد البصر
ويتخللها بعض الهضاب المكسوة بعشبة ( اليهق - الجهق ) بلونها البنفسجي الجذاب
وكذلك عشبة ( الصفار ) بلون زهرتها الصفراء
وكذلك زهور البابونج والقحويان والديدحان
حقيقة كان تمازجاً بديعاً من صُنع الرحمان
نسأل الله تعالى أن يُعيد علينا وعليكم تلك الأيام
وأن يكون هذا العام عاماً مطيراً ينبتُ فيه العشبُ في كل مكان
وتبتهجُ فيه النفس أينما كان

لك ودي يا غالي

الله على ذيك السنه الله يعودها علينا يا رب ,,, اتذكر ربيع 18 وخاصه بالمنطقه الي ذكرها اخوي بالفعل جميع الهضاب لا ترى منها الا اللون البنفسجي واللون الاصفر للصفار واللون الاحمر للديدحان ومن كثرة الفقع تلقى احجامه كبيره وخياليه بصراحه لم أرى مثل ربيع 18 وحتى وان ربعت الارض نفتقد في السنوات الاخيره لبعض النباتات التي افتقدناها كثيرا مثل الديدحان واليهق منذ فتره لم ارها عسى الله يرزقنا بوسم مطير وربيع مبكر بأذن الله

[برق المدى]

ايييييه ذكرتنا بعامين متتاليات
عام ١٤١٧ و ١٤١٨ انعم الله به على عبادة
في الحجاز , وكان عام على نجد والشمال
١٧ معروف وزاد ربيعة ١٨
عام احسست فيه بجمال الطبيعة الحقيقي ، الله اكبر تكاد تخنقني العبرة
عندما كان يجتمع المطر الديم مع السيول المتتالية
كذلك الربيع على مد النظر وظهر الزبيدي من شدة المطر وتواليها
في الحرة بين عشيرة والمحاني
وتوفر الصيد من طيور وأرانب
وكثيرا ما تقطع السيول طريق عشيرة المحاني
في اماكن متعددة
رحلات ربيعية وصيد كنا نعيشا في ذلك العام
ولا انسى رحلة صيد في الحرة استمتعنا بربيعها
وتلذذنا بطعم ارانبها وبطعم الزبيدي
ولا انسى كذلك طعم ذلك الجدي الصغير اللي تغذى على الربيع
اشتريناه من بدوي في الحرة
عام ١٨ مطره عام كان ينشئ من الليث سحابة ويشق طريقة الى نجد حتى ياصل الكويت
شكرًا اخي على الموضوع الذي أنعشنا بذكرياته

[سحابة صيف]

يارب ترزقنا الامطار مثل عام 1418 ياكريم

[ابو عمر الحربي]

اللهم انت الغني ونحن عبادك الفقراء اسقي عبادك في الجزيره العربيه من غربها الى شرقها ومن شمالها الى جنوبها بالامطار واجعلها ياربي سقي خير ولا سقيا عداب وهدم وغرق وبصراحه عامي 1417و1418 كانت امطار خيربركه وانشاء الله هالسنه بتكون مثل تلك السنين

[سعد التميمي]

الله ياوسم 18
شفت شريط فيديو هالايام لمخيم لنا في سدير 1418
والله اننا نمشي ونجمع الفقع والربيع كل شي اخضر ومزهر اصفر وبنفسجي واحمر
سبحان الله لم اشاهد فقع بالهكثرةمن بعد ذيك السنة الى الان
واذكر عام 16 او17 على ماعتقد كان مميز ايضا
ان شاءالله وسم 32 يكون امطار وخير ياارب

[برق العارض]

هيضتنا اخي الكريم , ياحلو ذاك الموسم وامطاره وربيعه وخيراته اعتقد ماراح ينساه اي شخص عاصره , مشكور