التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
وهنا تذكرت الاياة الكريمة والبحر المسجور وسال عنها الرسول صلى الله عليه وسلم ولاني لا احفظ الحديث قال صلاوات ربي عليه ان تحت الماء نار وفوق النار ماء فلا الماء بقوته قادر على اطفاء النار ولا النار بقوتها قادرة على تبخير الماء والسجر هنا اللهب الشبيه بالجمر لذلك قيل البحر المسجور وهنا دلالة على الباركين تحت الماء وكما نشاهدها في بعض الجزر وهي هنا نجد عظمة الخالق في ان قوة كل منهما لا تقدر على الاخر وبالعلم او بالفزياء يقال ان القوة هنا صفر لان قوة كل منها تساوي الاخر فلا يقدر كل من الاخر التغلبب على الاخر ولعلك اخي الكريم تستيع ان تاتي بالحديث الذي يشير الى تفسير الاية وهذا حسب ما سمعته من احدى المحاضرات لشيوخ تلك الامة من سنوات قديمة وارجو ان تصحح لي لو كنت على خطاء والله اعلم
|
#2
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
أخي الحبيب ورد قول الله تعالى (والبحر المسجور) وورد قوله تعالى (وإذا البحار فجرت) فورد هذا الأمر ولا نعرف الكيفية ولا الزمن إلا أنه يوم القيامة الذي لا يعلمه إلا الله المهم أن الأشياء تتغير وهذه من سنة الله في خلقه أن كل شيئ يتغير منه مايتغير سريعا امام أعيننا الصغير لايستمر صغيرا وكذا الشاب لايستمر بريعان شبابه ومن ثم الكهوله كما قال تعالى(كما بدأنا أول خلق نعيده) وقال تعالى (الذي خلقكم من ضعف ثم جعل من بعد ضعف قوة ثم جعل من بعد قوة ضعفا وشيبة ) وهكذا الشمس والقمر تبدأ الشمس بضيئها ضعيفة فجعل الله البرزخ الذين بين الليل والنهار وهو الشروق ومن ثم تستمر في جريانها حتى تتوسط كبد السماء ثم يبدأ مسلسل النزول والضعف ليبدأ برزخ الشفق مئذنة بغياب شمس يوم من عمر أبن ادم ولذا تنتهي مقهورة ضعيفة قد قهرها (القاهر )بظلام الليل (وأية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون) وهكذا القمر يبدأ هلالا ضعيفا ومن هذا مصالح العباد(لتعلموا عدد السنين والحساب) ثم يأخذ بالضعف بعد أنتصافه وتمامه ويصير حاله كما وصف الله (والقمر قدرناه منازل حتى عاد كالعرجون القديم) وهكذا كصاعد رأس جبل في سيره ثم يبدأ بالإنحدار (اللهم أحسن خاتمتنا) وكذا السحب حين أقبالها تمر وكأنها لم تأتي ومن منا تفكر في إدبار برقها وقد أخذ بعيدا أخذ من هذا عبرة في أن أعماره ولت بعيدا وأن أيام الأخرة قد أقبلت وهكذا النبات يستبشر به الناس ثم ماذا قال تعالى (حتى إذا أخذت الأرض زخرفها وأزينت وظن أهلها أنهم قادرون عليها أتاها أمرنا ليلا أو نهارا فجعلناها حصيدا كأن لم تغن بالأمس) فهذه كلها تنتهي بين اعيننا وكذا هذا الكون الذي جعله الله نظاما دقيقا سيظطرب بإذن خالقه ويتغير كل شيئ كما قال تعالى (يوم تبدل الأرض غير الأرض والسموات وبرزوا لله الواحد القهار) بين لنا خالقنا بداية الخلق ونهايته على التفصيل وما اشرت اليه أخي من البراكين تحت الماء فهي قدرة الله ولا ينبغي حمل الأيات على شيئ من ذلك كما كيفية التفجر لا يعلمه إلا الله
|
#3
|
|||
|
|||
![]()
{ وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ } قال محمد بن كعب القرظي والضحاك: يعني الموقد المحمى بمنزلة التنور المسجور، وهو قول ابن عباس، وذلك ما روي أن الله تعالى يجعل البحار كلها يوم القيامة نارا فيزاد بها في نار جهنم، كما قال الله تعالى: "وإذا البحار سجرت"،( التكوير-6 ) وجاء في الحديث عن عبدالله بن عمرو قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "لا يركبن رجل بحرًا إلا غازيًا أو معتمرًا أو حاجًا، فإن تحت البحر نارًا وتحت النار بحرًا" (1) . وقال مجاهد والكلبي: "المسجور": المملوء، يقال: سجرت الإناء إذا ملأته. وقال الحسن، وقتادة، وأبو العالية: هو اليابس الذي قد ذهب ماؤه ونضب وقال الربيع بن أنس: المختلط العذب بالمالح. تفسيرالبغوي وَقَوْلُهُ : "وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ" فِيهِ وَجْهَانِ مِنَ التَّفْسِيرِ لِلْعُلَمَاءِ . أَحَدُهُمَا أَنَّ الْمَسْجُورَ هُوَ الْمُوقَدُ نَارًا ، قَالُوا : وَسَيَضْطَرِمُ الْبَحْرُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ نَارًا ، مِنْ هَذَا الْمَعْنَى قَوْلُهُ تَعَالَى : ثُمَّ فِي النَّارِ يُسْجَرُونَ [40 \ 72] . الْوَجْهُ الثَّانِي : هُوَ أَنَّ الْمَسْجُورَ بِمَعْنَى الْمَمْلُوءِ ، لِأَنَّهُ مَمْلُوءٌ مَاءً ، وَمِنْ إِطْلَاقِ الْمَسْجُورِ عَلَى الْمَمْلُوءِ قَوْلُ لَبِيدِ بْنِ رَبِيعَةَ فِي مُعَلَّقَتِهِ : فَتَوَسَّطَا عُرْضَ السَّرِيِّ وَصَدَّعا ... مَسْجُورَةً مُتَجَاوِرًا قُلَّامُهَا فَقَوْلُهُ : مَسْجُورَةً أَيْ عَيْنًا مَمْلُوءَةً مَاءً ، وَقَوْلُ النَّمِرِ بْنِ تَوْلَبٍ الْعُكْلِيِّ : إِذَا شَاءَ طَالَعَ مَسْجُورَةً ... تَرَى حَوْلَهَا النَّبْعَ وَالسَّاسَمَا تفسير اضواء البيان قوله تعالى : { المسجور } ، فقال بعضهم: المراد أنه يوقد يوم القيامة نارا كقوله: { وَإِذَا الْبِحَارُ سُجِّرَتْ } [ التكوير: 6 ] أي: أضرمت فتصير (4) نارا تتأجج، محيطة بأهل الموقف. رواه سعيد بن المسيب' عن علي بن أبي طالب، ورُوي عن ابن عباس. وبه يقول سعيد بن جبير، ومجاهد، وعبد الله بن عبيد بن عُمير (5) وغيرهم. وقال العلاء بن بدر: إنما سمي البحر المسجور لأنه لا يُشرب منه ماء، ولا يسقى به زرع، وكذلك البحار يوم القيامة. كذا رواه عنه ابن أبي حاتم. وعن سعيد بن جُبير: { وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ } يعني: المرسل. وقال قتادة: { [وَالْبَحْرِ] الْمَسْجُورِ } (6) المملوء. واختاره ابن جرير ووجهه بأنه ليس موقدا اليوم فهو مملوء. وقيل: المراد به الفارغ، قال الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء، عن ذي الرمة، عن ابن عباس في قوله: { وَالْبَحْرِ الْمَسْجُورِ } قال: الفارغ؛ خرجت أمة تستسقي فرجعت فقالت: "إن الحوض مسجور"، تعني: فارغا. رواه ابن مردويه في مسانيد الشعراء. تفسير بن كثير اقتباس:
روى ابو داود في سننه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنه قال : هبطنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم من ثنية ، فالتفت إلي وعلي ريطة مضرجة بالعصفر ، فقال : ما هذه الريطة عليك ؟ فعرفت ما كره ، فأتيت أهلي وهم يسجرون تنورا لهم ، فقذفتها فيه ، ثم أتيته من الغد ، فقال : يا عبد الله ، ما فعلت الريطة ؟ فأخبرته ، فقال : ألا كسوتها بعض أهلك فإنه لا بأس به للنساء الأخ الصادع بالحق / اشرح الحديث ؟
|
![]() |
|
|