التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
أما ماذكرت فهي نظرة غربية قابلة للتغير فكثير ما يتحدثون أن الحق خلاف ما كنا نقول به ونعتقده ويخطئ فريق منهم الأخر أن الله لم يرد لنا أن نجعل عقولنا امعة تنساق وراء غيرنا فلو سئلت أنسانا جاهلا عن الشمس لقال لك قولا ولو سئلت أخرا جاهلا لقال قول غير قول الأول أو أنه كالبغبغاء يردد كلام الأول هذا حال خبراء الغرب في النظريات كل خبير له رأي خلاف الأخر ولا يسلمون جدلا إلا بالتجربة والواقع المشاهد فما ذكرته هو خلاصة قول فريق منهم وفرقاء غيرهم يقولون غير هذا فمع أي فريق أنت فإن كنت مع هذا الفريق فما هو سبب تصديقك لذلك واين أستخدام عقلك أم مجرد قول قالوه ذكرته وسامحني لم أشأ أستناقصك أبدا وأنما أضرب مثلا في كل من أتبع رأي فريق دون أن يستخدم عقله وشريعتنا حدت لنا حدودا في المعالم والمعارف وبينت أن هناك من العلوك ماليس هناك فائدة بها وربما ضررها أشد من نفعها وهذا العلوم تقرب إلى علوم أهل الفلسفة والتنجيم الأوائل وجاء في الحديث (من أخذ شيئا من علوم الكواكب فإنما أقتبس شيئا من السحر)أو كما جاء في الحديث ثم أن هذه العلوم لو كانت نافعة لبينها الله وأوصى بها نبيه وهذه من علوم الفلسفة في الكون التي حذر السلف منها بحيث يتحدث عن الكون خلاف صنع خالقه ومدبره ثم تامل أختلافهم في المناخ الذي لا دخل نحن به فريق يقول الأرض متجهه للبرودة وأخر للحرارة وكل حزب بما لديهم فرحون مجرد فلسفاتهم صرفه لا دليل عليها وبكل أسف كثير من شباب الأسلام يتمايلون يمنة ويسرة وليسوا كالنخله المعلم العظيم الثابت وذلك بسبب خور وضعف إيمان في قلوبهم ليس صلبا معتزا بمدائه بل هو منهزم نفسيا امام حضارة الغرب المادية غير مستشعر بقيمة ما معه وهذ ا حال كثير ممن ضعفت علاقته بربه وأعظم العلاقة ولبها معرفته فمن عرف الله حق المعرفه عظمه وحده وأنتفى تعظيم من سواه وتأمل اخي الفائدة التي تحصل عليها الخلق بمعرفة كيفية الخسوف والكسوف لم تكن هناك فائدة لأن هذا من العلوم التي ضررها أشد من نفعها فهل علمنا رسول الله كيفية الخسوف والكسوف الحسية والله لو كان هناك فائدة لبينها الله وبينها نبيه و‘نما بين لنا ثمرة الأية وأنهما أياتان يخوف الله بهما عباده وحدث الخوف من رسول فخرج مسرعا يجر ردائه ورأء الجنة والنار وهو يصلى وكان الخوف في الناس إلى عهد قريب شديد يتصدق بها الناس خوفا ويتوبون إلى الله عند حد وثها فما هي ثمرة هذه المعرفة هو ضعف الخوف من الله وبذلك جنى الخلق على أنفسهم في التنطع والبحث عن الغير مفيد أن يضعف خوف الله في قلوبهم عند رؤية الأية يقول أبن القيم يندر أن يحدث خسوف وكسوف إلا وتحدث معه أو بعده بإيام كوارث في الأرض هنا وهناك تأمل كسوف الشمس القريب حدث بعده زلازال تركيا المدمر وأخر الهند وأيران ثم تأمل للقادم حمانا الله والمسلمين أسباب سخطه وعقابه وهدانا جميعا للصواب فنحن أما نكون وفق المنهج القرأني والنبوي في النظر للكون والملكوت أو وفق الفريق الأخر فلا يمكن يأخذ المرء ما يتكيف وفق عقله ويترك غيره فهو أما الشرع أو الفلسفة ومن ثم الضياع والحيرة وخسارة الدنيا والأخرة
|
#2
|
||||
|
||||
![]()
هلابك حبيب قلبي انا اتفق معك بما قلته ولكن في بعض الامور يجب ان نتعلم منها ونستفيد منها لا اخفيك ان البعض ربط علم الفلك بعلم التنجيم والسحر والشعوذه ووالخ لكن ياغالي بعطيك مثال بسيط علم الطقس والمناخ حين يتوقع خبير او محلل للطقس بقدوم منخفض جوي عميق ومتوقع ان يهطل منه امطار غزيره وعواصف رعديه ورياح هابطه شديده ووالخ إليس هذا بتنبؤات للنماذج العدديه للتوقعات عبر موديلات الطقس المتعدده ؟؟ اذن حال الطقس والمناخ وقراءة نماذجه اشبه بعلم الفلك ايضا علم الفلك له نماذج وتلسكوبات ومحطات فضائيه تسبح حالياً بالفضاء الخارجي وهي ترصد وتدرس كل جديد بالفضاء الخارجي ونحن هنا نجلس على المكيف البارد ونشاهد ونقرأ فقط من خلال وسائل الاعلام والمنتديات لكن لم نكلف انفسنا ولو قليلاً بدراسة هذه النماذج الفلكيه وتمعنها بشكل متقن مرصد وكالة ناسا وكذلك مرصد وكالة نوا للفضاء وللطقس والمناخ عندهم نماذج ومواقع خاصه بهم لدراسة ومتابعة كل جديد بعلم الطقس والمناخ وكذلك علم الفلك بالفضاء الخارجي طيب كيف الانسان عرف ان الاربعاء القادم سوف تشهد الدول العربيه واسيا وافريقيا خسوف كلي للقمر وكذلك اذا حدث كسوف للشمس وكذلك الطوالع الفلكيه كيف عرفوا إليس من خلال متابعة ودرس النماذج الفلكيه !! اذن انا لا ارى اي استغراب من خلال ما تم رصده من وكالة ناسا وخاصه بخصوص رصدها عبر تلسكوبات خاصه بمراقبة الشمس وحدوث انفجار شمسي ليوم الثلاثاء الماضي وهم حين رصدو توقعوا لم يجزموا بشيء بل قالوا نتوقع كذا وكذا وهذه دراسات مبنيه على حسب قراءة ماتم رصده سواء عبر التلسكوبات الفضائيه العملاقه بالفضاء او عبر التلسكوبات الرادويه للذبذبات الصوتيه او عن طريق النماذج والخرائط العدديه لعلم الفلك لكل علم خرائط ونماذج عدديه لكن هذا مايعني ان كل مايتم رصده يكون صحيح لا والف لا هي بالاخير مجرد توقعات ربما تصيب وربما تخطيء وكثير ما اخطأءت هذه التوقعات وهذا والله تعالى اعلم وجزيل الشكر لك على رحابة الصدر ومشاركاتك الجميله .
التعديل الأخير تم بواسطة تركي الوايلي ; 2011-06-11 الساعة 03:26 PM |
#3
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
تحية لك أخي وائل فإني لك محب وقد يشتد النقاش فليتسع صدرك لي [/SIZE] فبعض الدواء يكون قاسيا خاصة مع ما تألفه النفس وتعتاده ومع الصبر تكون العافية والشفاء . أخي أسأل الله أن يلهمني وأياك الصواب وأنا يجعلنا وأياك متعصبين للحق وحده دون ذواتنا وأنفسنا فما كان من صواب فمن الله وحده وما كان من خطأ فمن نفسي والشيطان . ولست مستغنيا عن ناصح أو مرشد لي فلا أزال جاهلا في كثير من العلم مفتقر اليه إلى الممات وأعني بذلك أشرف علم وهو العلم بالله وأسمائه وصفاته فشرف العلم من شرف معلومه اللهم يامعلم سليمان علمنا وياملهم سليمان ومفهمه فهمنا . أخي جوابي من خلال المحاور التالية ؟ 1)قولك عن التنبؤات المناخيه, إن كانت هذه التنبؤات من باب الجزم واليقين فهذا من العلم الذي لا يعلمه إلا الله كأن يتوقع أنسان حدوث منخفض جوي بعد شهر وسيكون محملا بالأمطار وسيضرب كيت وكيت من البلدان فهذا من الرجم بالغيب الذي لا يعلمه إلا الله ولو تأملنا غرق مدينة جده الأخير لتبين لنا ذلك فأن توقع خبراء الطقس كانوا يتوقعون ضعف الحالة الجوية عن جدة يوم الأربعاء وزحفها شرقا فحدث الغرق في اليوم الذي يتوقعون به زوال الخطر فالجزم بالتوقيت وكمية المطر غيبي خاصة إذا كان قبل أيام *وإن كان الأمر عبارة عن حالة مناخية مرصودة عبر الأقمار الصناعية وهي مشاهده وخرائط القياس تدل عليها فنحن نقر بذلك لكن لا نجزم بقوتها ولا بضعفها فهي يكتنفها مراحل لا تخفى على المتخصص الرشيد ولا يعلم كيف تصير إلا الله فهي كحال الجنين ببداية خلقه ببطن أمه وفي هذا الموسم عبر كم من منخفض جوي رصد قادم لبلادنا تلاشى بقدرة الحكيم الخبير وما أوجده من عناصر ساهمت في زواله وأضمحلاله *أما الحالة الجوية الناضجة المستوية المرصوده والمحمله بالأمطار فهي ليست من الغيب فهي مشاهده شأت أرادة الله أن نتوصل إلى معرفتها لكننا لا نجزم بالمدن التي تستفيد منها ولا نجزم بقوة مطرها أو ضعفه فهذا غيب لا يعلمه إلا الله ونتوقع توقعا فقط مع الإشارة إلى علم الله وحده دون الجزم لإن الأمر ليس الينا ولا بإيدينا وإنما بيد مصرف الأمور ومدبرها فنصير كأننا نتحدث عن مراد الله وتصرفه ومن أين لنا ذلك 2)حديثك أخي عن علم الفلك والمحطات الفضائية والتلكسوبات , هل أغنوا عن أنفسهم أو عن الأرض شيئا من أمر الله * يرصدون الزلازال ودرجتها بعد وقوعها وخراب المدن *تضرب الأعاصيرالمدمرة بلادهم فهل أغنت عنهم شيئا ؟؟؟؟؟ما كان نا فعا لنا في أمور معيشتنا من علوم الفلك أخذنا به وما كان غير ذلك ضربنا به عرض الحائط فنحن لا ننفي الفائدة المحسوسة المشاهدة كتقدم علم الأتصالات والبث الفضائي بفعل الأقمار الصناعية ومن ذلك رصد أماكن المياه والبترول والمعادن بفعل صور الأقمار الصناعية وتحليلها ففرق بين الفائدة المحسوسة والحديث عن الكون والأنفجارات الكونية المزعومة 3)معرفة الأنسان للخسوف والكسوف قام الحس على التصديق بكونها تدرك بالحساب وقد أثبتها أبن القيم وأبن تيمية قبل أكثر من 700سنة وصدقوا بها لأن الحس أثبت ذلك وأنه ليس من الغيب فإن الغيب لا يدرك ولا يعلمله إلا الله ولكن كما قلت هذه من العلوم التي لا فائدة منها وضررها أشد من نفعها وقد أسهبت بالتفصيل عنها أكثر مسبقا 4)أستغرب حقيقة من تصديقك لما رصدته وكالة ناسا من أنفجارات شمسيه وبأعترافك أنه توقع ولم يجزموا به الهذه الدرجة نسلم عقولنا الحرة التي وهبها الله لنا ونشبع عقول أبناء أهل التوحيد بهذا الهذيان بمجرد أنها وكالة عالمية قالت وهل أضل الخلق إلا التقليد الأعمى والتقليد بالعقل أشد من التقليد بالفعل المخالف وهل أضل الخلق إلا أتباع الكبراء والسادة قا ل تعالى (وقالوا ربنا إننا أطعنا سادتنا وكبرائنا فأضلونا السبيلا ) وكل أنسان قائم فردا لربه (وكلهم أتيه يوم القيامة فردا) ولا عذر يومئذ (بل الأنسان على نفسه بصيره ولو القى معاذيره ) أمل من كل مسلم أن يتخذ مع الرسول سبيلا بإتباع هديه في كل شيئ قبل أن يعض على يديه ندما وأسفا قال تعالى (ويوم يعض الظالم على يديه يقول ياليتني أتخذت مع الرسول سبيلا * يولتى ليتني لم أتخذ فلانا خليلا* لقد أضلني عن الذكر بعد إذ جأني وكان الشيطان للأنسان خذولا)
التعديل الأخير تم بواسطة خالد العمر ; 2011-06-11 الساعة 06:33 PM |
![]() |
|
|