في هذا المقطع تحديداً ( أدناه )
حيثُ كنت أصور جريان الماء في ( المسيل )
فجأة ضربت إحدى السحب بقوة ونزل المطر منها كصنابير المياه
وأصبحتُ لا أرى أمامي شيئاً من شدة المطر مع رياح قوية جداً
وماسحات الزجاج لم تجدي سرعتها نفعاً مع غزارة إنسكاب المطر
وبشكل مُخيف جداً جداً
وفي هذه الحالة نسمي هذا المشهد أو نقول عنه ( دخنت ) بالعاميه
أي أنك لا تستطيع أن ترى شيئاً من قوة هطل المطر
فخفت أن يجرفني السيل حقاً فتحركتُ مسرعاً بسيارتي
وما كدتُ أن أخرج حتى أتى السيل من خلفي
وهذا فضل من الله
مشاهدة ممتعه