التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#21
|
|||
|
|||
![]() إثراء لفكرة الأستاذ خالد : ولو تقولون خياليه
|
#22
|
|||
|
|||
![]() بيض الله وجهك يابومحمدوجزاك الله خير بس المشكلة من يحمي الاشجار
|
#23
|
|||
|
|||
![]() الله يجزاك الف خير يا أبو محمد
|
#24
|
||||
|
||||
![]()
منقول من صحيفة الرياض وكلام جميل حول عزيمة الصينيين في بناء سورهم العظيم الذي بقي شاهداً عبر الزمن على عظم هذا الشعب -------- بكين - يحيى شراحيلي في شمال الصين يستلقي ممتداً على مساحة تقرب ال (50) الف كم، يخترق مقاطعات الغرب كما الشرق، يمر بالجبال الشاهقة ويقف ك "تنين ضخم" يزوره حوالي أربعة عشر ملايين سائح سنوياً، انه سور الصين العظيم. للسور قصة تحكي ذكاء الصينيين القدماء وعظمتهم، فهو أطول بناء في التاريخ على الإطلاق. ويبلغ طوله ما يقرب من (6.400) كم ، شُيّد كله يدوَّيا، وقد بدأ العمل به في أول القرن الرابع قبل الميلاد على الأرجح، واستمر حتى بداية القرن السابع عشر الميلادي. بنى الصينيون السُّور لحماية حدودهم الشمالية من الغزاة. وقد تقوضت أجزاء من السور العظيم عبر السنين. وعلى كل حال فالكثير من بقاياه وأجزائه قد أُصلحت، أما الجزء الرئيسي من السور يبلغ طوله حوالي( 3.460)كم، وارتفاعه يبلغ حوالي( 7.5م) ويضيق عرضه إلى (75م) في القاعدة حتى (4.6م) في القمة،. وقد وُضعت له أبراج مراقبة على مسافات تتراوح بين (90) و(180م) على طول السور. واستخدمت هذه الأبراج التي يبلغ ارتفاعها 12م للمراقبة في وقت ما، ولكنها لم تعد تُستخدم للأغراض الدِّفاعية. وطالما حمى السور الصينيين من الهجمات الصغيرة، إلا أنه لم يقدم سوى دفاع بسيط ضد الغزو الأكبر، عندما اجتاحت قوات القائد المغولي جنكيز خان السور في أوائل القرن الثاني عشر الميلادي، وغزت الكثير من الأراضي الصينية. اجزاؤه دمرت بشكل كبير، عبر القرون. إلا أن الشيوعيين الصينيين أعادوا اجزاءً منه عندما بدأوا حكم البلاد. سنة (1949م)، وتقع هذه الأجزاء قرب الساحل الشرقي، خارج بكين، وفي مقاطعة كانسو في شمال الصين الأوسط. في الوقت الراهن لم يعد الصينيون يستخدمون السور للدفاع، ولكنه يجتذب الكثير من الزُّوَّار.كما يحضر السائحون من الصين وبلاد أخرى لرؤيته. ويقوم المؤرخون بدراسة الكتابات والأشياء التي يُعثر عليها في تحصيناته أو مقابره على طول البناء. كما يقوم العلماء بدراسة الزَّلازل عن طريق اختبار أجزاء من السور تأثرت بتحركات سطح الأرض. وتبدأ حكايته عند مملكة "تشو" بجنوب الصين التي كانت تبني سوراً دفاعياً لها بغرض التصدي لهجمات القبائل البدوية الشمالية والأعداء من خارج الحدود. بعدها بدأت ممالك تشي ويان ووي وتشاو وتشين تبني أسواراً لنفس الغرض في أماكن متفرقة من الصين ليأتي إمبراطور "تشين شي هوانغ" أول امبراطور لمملكة تشين ليوحد تلك الممالك ويكلف الضابط الكبير "منغ تيان" بإرسال حملة ضد قبائل الهون من المغول ويصل الأسوار التي بنتها كل مملكة ببعضها ليتشكل في النهاية سور الصين العظيم الذي شاركت في بنائه وترميمه أكثر من عشرين مملكة وأسرة في تاريخ الصين ويبلغ الطول الإجمالي للسور الذي بنته كل الأسر الإمبراطورية 50ألف كم ، ويقول الصينيون إنه إذا استخدم الطوب المبني به في تشييد سور سمكه متر وارتفاعه 5أمتار من الممكن أن يطوق الكرة الأرضية أكثر من مرة ولم يتبق من السور اليوم الا الثلث فقط. وهناك ثلاث قطاعات لزيارة السور "بادالينغ" و"سيما تاي" و"موتيان يوي" أكثر القطاعات المرممة والمفتوحة أمام الزوار كمعالم سياحية ويُعد قطاع "بادالينغ" الواقع في محافظة بان تشينغ والتي تبعد حوالي الساعتين عن وسط بكين أشهر القطاعات بين السياح وزائري السور من الصينيين أنفسهم، حيث تذكر الاحصائيات أن(130) مليون زائر منهم (14) مليون سائح أجنبي قام بزيارة قطاع "بادالينغ" من السور منذ افتتاحه رسمياً عام ( 1954) بالاضافة لحوالي( 400) شخصية عامة ورئيس دولة مثل نيكسون وريغان وبوتين ومانديلا وشوارزينجر وبيليه.ويزداد عدد زائريه يوماً بعد يوم خاصة بعد أن أدرجته منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة (اليونيسكو) في قائمة التراث العالمي عام (1987). وتشير بعض المراجع الى إنه اشترك ببناء السور حوالي مليون و( 500) ألف جندي ومواطن مدني لبناء السور في عهد الامبراطور "تشين شي هوانغ" وتم بناء السور في المناطق الصحراوية بمواد مكونة من الصفصاف نظراً لشح الصخور والطوب الأصفر، أما في مناطق هضبة التراب فبني بالتراب المدكوك أو الطوب غير المحروق لكنه لا يقل متانة عن السور غربي الصين، أما طريقة بنائه في عهد أسرة مينغ الملكية استخدم الطوب وخليط من الصخور، وتوجد قناة لتصريف المياه والأمطار بشكل تلقائي على قمة السور التي تتيح للزائر رؤية أجمل المناظر الطبيعية معطية فرصة للتأمل والصفاء الذهني. وهناك أجزاء أخرى من السور لا يعرف الكثير من السياح عنها شيئا مثل قطاع "هوانغ هواتشنغ" الواقع على بُعد 60كم من مدينة بكين في شمال غرب مركز محافظة هوايرو، وبالرغم من أن هذا القطاع أقل قطاعات السور شهرة إلا أنه قطاع من السور الأصلي الخالص ويذكر أن طوباته وأحجاره مثبتة بحساء الأرز مما جعله صلباً ومنيعاً. وعلى الرغم من انهيار وتلف عدة أماكن من السور لكن ممره وشرفاته والأبراج عليه ما زالت كاملة وبقى بعضها في حالة سليمة كما كانت في الزمان القديم ونقش على أحد صخوره البارزة مقطعان من الكتابة الصينية "جين تانغ" بمعنى "حصن متين" لذلك يسمى قطاع "هوانغ هواتشنغ" سور "جين تانغ" أيضاً والذي كان يبلغ طوله أكثر من 10آلاف متر تلتقي فيها الجبال بالمياه إذ كانت تقطعه من وسطه بحيرة يبلغ عمقها عشرات الأمتار. وتعتبر أبراج الإنذار جزءا هاما أيضا من مكونات الدفاع لسور الصين العظيم. حيث استخدمت مرافق لإرسال ونقل معلومات عسكرية. واستفيد منذ بداية بناء سور الصين منها بصورة جيدة بل كان يتم إكمالها تدريجيا لتصبح أفضل أسلوب لإرسال ونقل المعلومات العسكرية في العهود القديمة. وكان أسلوب نقل المعلومات عبارة عن إطلاق الدخان نهارا وإشعال النار ليلا. وهو أسلوب علمي وسريع لنقل المعلومات إذ يمكن معرفة عدد الأعداء من عدد المواقع التي انطلق منها الدخان أو أشعلت فيها النار حيث يدل كل موقد مثلاً على حوالي 100جندي أو أكثر. ويمر سور الصين العظيم بتضاريس جغرافية مختلفة ومعقدة، حيث يعبر الجبال ويخترق الصحراء ويجتاز المروج ويقطع الأنهار. لذلك إن الهياكل المعمارية للسور مختلفة وغريبة إذ بني السور في المناطق الصحراوية بمواد مكونة من الأحجار المحلية ونوع خاص من الصفصاف نظرا لشح الصخور والطوب. أما في مناطق هضبة التراب الأصفر شمال غربي الصين، فبني السور بالتراب المدكوك أو الطوب غير المحروق، لكنه متين وقوي لا يقل عن متانة السور المبني بالصخور والآجر. وبالإضافة إلى دوره العسكري، أثر سور الصين العظيم على التنمية الاقتصادية الصينية أيضا، حيث اتجاه السور متطابق تقريبا مع الخط الفاصل بين المناخ شبه الرطب والمناخ الجاف في الصين ، وأصبح في الواقع فاصلا بين المناطق الزراعية والمناطق البدوية. وفي قديم الزمان، كانت تقيم في شمال الصين أقليات قومية بدوية، ويعيش أهالي قومية هان في وسط الصين ، ومن أجل حماية الإنتاج الزراعي ومنع نهب القوميات البدوية لمنتجاتهم الزراعية، ظل أهالي قومية هان يبنون السور باستمرار. وبذلك أصبح سور الصين العظيم حاجزا للتطور المستقل للحضارتين المختلفتين ولضخامته فقد رأه رجال الفضاءواضحاً، وعندما تتسلق السور المبني بكثير من الصخور المستطيلة والكبيرة الحجم والذي يبلغ متوسط ارتفاعه ثمانية أمتار وعرض 6أمتار ستشاهد العديد من السياح الأجانب ولكن ما قد يدهشك هو حرص الصينيين على التقاط صورهم مع السياح الأجانب وذلك يعود لأن الصينيين يفتخرون بتراثهم ويحبون تسجيل أصدقاء البلاد من خلال الصور فهناك الملابس القديمة التي تؤجر للسائح ليلتقط بها صوره حتى يرتبط بالحضارة القديمة باللبس والمكان. وإذا كان سور الصين العظيم مهمته الامن وصد العدوان في قديم الزمان فإنه مهمته الان قد تغيرت حيث أصبح حلقة الوصل بين الحضارة الصينية والحضارات الاخرى وملتقى لجميع الاجناس عبر السياحة . واعتبارا من ديسمبر الماضي بدأ تطبيق لوائح حماية سور الصين العظيم رسميا، حيث نصت على تحريم سبع نشاطات مثل أخذ التراب أو الطوب من سور الصين العظيم أو زرع نباتات أو قيادة سيارات فوقه.
|
#25
|
|||
|
|||
![]() بارك الله فيك يا ابو محمد وتم التعليق فى الاقتصاد ويازين السدر لما يتمتع به من صفات اهمها تحمل العطش
|
#26
|
||||
|
||||
![]()
اقتباس:
من يعتقد ان التشجير والرزرعة تتسبب في شح المياه فهو مخطىء والصحيح أن الاسراف وهدر المياه هي المسؤول الاول عن شح المياه وما حصل في السنوات الماضية هو نوع من الهدر ولاسراف في المياه بطريقة فوضوية وغير مقننه أدت إلى نضوب الماء وبالتالي تفاقم مشكلة الجفاف
|
#27
|
||||
|
||||
![]()
اعتقد أن المشكلة في قلة الوعي بأهمية هذه الشجرة التي يقطعها بعض المرتزقه أو المترفين وفي الغالب أن معظم من يقطعون الأشجار لايعرف شيء عن أهميته غير الفائدة المادية أو شبت النار والكيف فلا يعلم أن الشجرة هي المصدر الرئيس للأكسجين الصالح للحياة والذي هو اهم من الماء ويكفيك هذا السبب حتى تعتق لوجه الله ومن يريد أن يتأكد من هذه المعلومه فما عليه إلا الذهاب إلى حديقة عامة وأخذ نفس فيها ثم يجرب النفس في منطقة غير مشجرة ويقارن فاعلية الاكسجين في الرئة بين داخل الحديقة وخارجها وفائدة الشجر كثيرة جداً جداً يصعب حصرها نذكر منه بعض الامثلة تساهم في زيادة الامطار تحفظ التربة من الجفاف تحفظ التربة من التفكك ضل غذا دواء صناعة تخفف درجات الحرارة العالية النظر اليها يحسن المزاج تمتص السموم وتعطي الحياة حتى الطيور تبتهج فوق المناطق الخضراء حتى أن الشجرة التي تموت في مكانها وتتحلل تزيد من خصوبة التربة بقدر كبير قد لاتوفره بعض الاسمده الطبيعية والمصنعه فالشكر لله الخالق المبدع في خلقها لكن قطع وحرق ياجماعة الخير هذه مصيبتان ![]() ![]() ![]() هدر وتلويث بثاني أكسيد الكربون القاتل !
|
#28
|
||||
|
||||
![]()
كما أن هناك نقطه غايةً في الاهمية وهي مثال لو أن شخص وضعني بين خيارين لا ثالث لهم أما قطع الاشجار قبل الثورة الصناعية أو بعد الثورة الصناعية لا أخترت الخيار الاول لسبب بسيط وهو أن فترة ماقبل الثورة الصناعية كانت الملوثات اقل مما هي عليه حالياً إذن البشرية بحاجة اشد من السابق لأعادة الخضرة في الارض حتى نوازن المناخ وحتى نخفف من ارتفاع درجة حرارة الارض والجفاف المتزايد والله اعلم
|
#29
|
||||
|
||||
![]()
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته فكره جميله من رجل اجمل تحتاج الى عزيمه وصبر واصرار توعية الناس وتثقيفهم من هذه الناحيه وبئذن الله سوف تمنع الغبار والرمال الزاحفه واخيراً وليس اخراً شكرا لصاحب هذه الفكره خالد العوض
|
#30
|
||||
|
||||
![]()
قطع + حرق قطع + حرق قطع + حرق قطع + حرق قطع + حرق قطع + حرق قطع + حرق ![]() ![]()
|
![]() |
|
|