يفهمها ويسمعها كل محب
وكان تفجر السحب وسط البحر ثم تلاشيها على السواحل
بمثابة التسخين والتحذير لاهل السواحل
بل اشار كثير من الأحبة في الغربية وهم أدرى بطقسهم لطول
هبوب الأزيب في الشهر الماضي وانها عندهم علامات لحالة جوية قوية
تالية غالبا
حالتنا بحمد الله نضجت وانصح المطاردين بأخذ قسط طيب من الراحة
قبل تفجر الاوضاع يوم الاربعاء واشتدادها الخميس بحول الله
الحالة مصحوبة برطوبة هائلة والمفاجئات وااردة
إحساس يلازمني أن أمطار جدة ستكون غزيرة وذلك لسبب بسيط هو أن الجزء المقابل لساحل جدة من البحر منذ حوالي شهرين لم تنقطع عنه التكونات المطرية..