اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالمجيد
الشمس صبيحة أول أيام سهيل
أول أيام نجم الطرفة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالمجيد
من خلال سبر ومتابعة دامت قرابة ال 25 عاما لشروق الشمس صبيحة أيام
العشر الأواخر من رمضان من باب الإستئناس عن ليلة القدر
كما أخبر النبي عنها صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم
أن شمس ذلكم اليوم تطلع حمراء خفيفة وبلا شعاع أو كما قال عليه السلام
وعموما وكما ذكرنا سابقا ودائما هي عشر ليالي أوتسع
نحرص على قيامها إيمانا وإحتسابا لننال فضلها بإذن الله تعالى
قال صلى الله عليه وسلم: ((من قام ليلة القدر إيمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه))،
وفي رواية أخرى: ((من قامها ابتغاءها ثم وقعت له غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر))
يا جماعة الخير كيف يفرط في هذه الليالي الفاضلة
التي هذا من فضلها وأفضالها لا تعد ولا تحصى
ولا ندري هل ندرك بقية الشهر أم لا فضلا عن سنة قادمة ؟
اللهم تقبل منا صيامنا وقيامنا وسائر أعملنا
اللهم أجعلنا من عتقائك من النار ووالدينا وكل مسلم اللهم آمين
وصلى الله على محمد وآله وصحبه
|
من موقع العلامة " إبن باز " رحمه الله رحمة واسعة

علامات ليلة القدر
كيف يعرف المرء أنه أصاب ليلة القدر؟
أخبر النبي -صلى الله عليه وسلم- أنها تطلع الشمس في صباحها لا شعاع لها، وكان أبي بن كعب -رضي الله عنه- الصحابي الجليل قد راقب ذلك سنوات كثيرة، فرآها تطلع صباح يوم سبعة وعشرين ليس لها شعاع، وكان يحلف على أنها ليلة سبعة وعشرين بسبب هذه العلامة، ولكن الصواب أنها قد تكون في غيرها، قد تكون عدة سنوات في ليلة سبعة وعشرين، قد تكون في سنوات أخرى في إحدى وعشرين، أو في ثلاثة وعشرين، أو خمسٍ وعشرين، أو في غيرها، فللاحتياط والحزم الاجتهاد في الليالي كلها. جزاكم الله خيراً