
2013-10-03, 02:26 AM
|
 |
عـضـو ذهـبـي
|
|
تاريخ التسجيل: Jul 2010
الدولة: الساحل الغربي
المشاركات: 5,563
جنس العضو: غير محدد
|
|
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة * Storm *
**
السلام عليكم ورحمه الله
متابعكم من اول النقاش ... ومقصد اخي الغالي الخليه السريه واضح
النقاش اخي الغالي ليس باثبات جداره الشخص بمعرفته لشي معين انما هو حديث يستفيد منه الطرفين
فآنا من كلامك بكل صراحه لم استفد شي لنكن واضحين في اخر الردود اسلوبك ليس باسلوب مناقشه
وانما هو اسلوب شخص يريد اثبات جدارته .. الله يهديك اخي الغالي
ويجب ان تعلم ان هناك ايضا متابعه ميدانيه وهي لاتعتمد دايم علي متابعه الخرايط .. وهناك اشخاص هنا
في منتدانا الغالي البراري يعرفون المواسم الجافه و الطيبه بخبرتهم او هبه من الله وهبها لهم
فياليت نستفيد من النقاش اخي الغالي كلمه حق .. اتمني ان لاتفهم ردي غلط ولا اريد الا كل خير لك ولخبيرنا الغالي
|
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وللأسف يااستاذي Storm هناك من الأعضاءوالمحللين والخبراءسواءهنا او في منتديات اخرى لايعترفون بالخبره الميدانيه ولا بإلهام الله لعبده وتوفيقه له ،،وإلا لو سلب الله التوفيق من الخبراءفوالله لن يفلحوافي توقع،،وكما يقول الشاعر:
*إذا لم يكن عون من اللّه للفتى * * فأوّل ما يجني عليه اجتهاده*
وذكر القاضي أبو الحسين، في كتابه كتاب الفرج بعد الشدة، بغير إسناد : أن علياً عليه السلام، قال : عند تناهي الشدة، تكون الفرجة، وعند تضايق البلاء، يكون الرخاء، ومع العسر، يكون اليسر.
وذكر عنه عليه السلام، أنه قال : ما أبالي بالعسر رميت، أو باليسر، لأن حق الله تعالى في العسر الرضا والصبر، وفي اليسر الحمد والشكر.
قال مؤلف هذا الكتاب : قصد أعرابي أمير المؤمنين علياً عليه السلام، فقال : إني ممتحن، فعلمني شيئاً أنتفع به.
فقال : يا أعرابي إن للمحن أوقاتاً، ولها غايات، فاجتهاد العبد في محنته، قبل إزالة الله تعالى إياها، زيادة فيها، يقول الله عز وجل :
"إن أرادني الله بضرّ، هل هنّ كاشفات ضرّه، أو أرادني برحمة، هل هنّ ممسكات رحمته،
قل حسبي اللّه، عليه يتوكّل المتوكّلون"، ولكن، استعن بالله، واصبر، وأكثر من الاستغفار، فإن الله عز وجل وعد الصابرين خيراً، وقال :
"استغفروا ربّكم إنّه كان غفّاراً، يرسل السماء عليكم مدراراً، ويمددكم بأموال وبنين، ويجعل لكم جنّات، ويجعل لكم أنهاراً"، فانصرف الرجل.
فقال أمير المؤمنين عليه السلام :
*إذا لم يكن عون من اللّه للفتى * * فأوّل ما يجني عليه اجتهاده*
أخبرنا أبو عبيد الله محمد بن عمران بن موسى، قال : حدثنا ابن دريد، قال : أخبرنا السكن بن سعيد عن محمد بن عباد عن ابن الكلبي عن أبيه قال : كان عمرو بن أحيحة الأوسي يقول : عند تناهي الشدة، تكون الفرجة، وعند تضايق البلاء، يكون الرخاء، ولا أبالي أي الأمرين نزل بي عسر أم يسر، لأن كل واحد منهما يزول بصاحبه

|