تقرير من ناسا يفيد ان الزلازل الضخمه قد تنقص من طول اليوم!

[خالد العوض]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابو عبدالمجيد

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

أخي الفاضل والحبيب الغالي " أبومحمد " خالد العوض

جزاك الله خيرا وبارك في جهودك الرائعة

وللفائدة

حيث أنك استشهدت بهذه الآية الكرية من كتاب الله في نهاية الموضوع :

قال تعالى
((أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من اطرافها)الرعد 41

في تفسير أبن كثير رحمه الله

قال مجاهد وعكرمة في تفسير هذه الآية يعني " خرابها "

وقال الضحاك والحسن " يعني ظهور المسلمين على المشركين "

وقال العوفي عن ابن عباس " نقصان أهلها وبركتها "

وقال " خرابها بوت فقهائها وعلمائها وأهل الخير فيها "

وقول آخر لمجاهد

" نقص الأنفس والثمرات وخراب الأرض "

وقال الشعبي " نقص الانفس والثمرات "

وقال ابن جرير الطبري " ظهور المسلمين على المشركين "

وهو ما يرجحه ابن كثير .

والله اعلم وأحكم

وصلى الله على محمد وآله وصحبه

جزاك الله خير ابا عبد المجيد
ولكن يبدو لي ان التفسير الصحيح
هو الموجود عند علماء الفلك
وهو اقرب
الى الصواب
وليس كل ما في القرآن هي امور تشريعيه
تخص علماء الشريعه
بل هناك ما يخص علماء الطب
وهم ادرى بذلك وهناك ما يخص اهل الفلك وهم ادرى بذلك
وهناك ما يخص علماء الشريعه وهم ادرى بذلك
وهناك ما يخص علماء الفيزياء والكيمياء وغيره من العلوم
وهم ادرى بذلك
ولا يفسر القرآن كله عند علماء الشريعه
فهو بحر متجدد
نكتشف منه اشياء على مر العصور والتقدم
والله عليم بذلك

[محمد النجيبان]

مشكور أخوي خالد على النقل المميز

ودائما تأتي وتطلع الأعضاء على الجديد والمفيد

والتقرير ليس بالهين ويحتاج وقفات

بارك الله فيك يا خبيرنا

[عبدالله العيدي]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله عليك ابومحمد نقل رائع..

يبدو والله اعلم اننا مقبلين على تغيرات كثيره ولله حكمه في ذالك
الف شكر ابو محمد..

[ابو عبدالمجيد]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خالد العوض

جزاك الله خير ابا عبد المجيد

ولكن يبدو لي ان التفسير الصحيح
هو الموجود عند علماء الفلك
وهو اقرب
الى الصواب
وليس كل ما في القرآن هي امور تشريعيه
تخص علماء الشريعه
بل هناك ما يخص علماء الطب
وهم ادرى بذلك وهناك ما يخص اهل الفلك وهم ادرى بذلك
وهناك ما يخص علماء الشريعه وهم ادرى بذلك
وهناك ما يخص علماء الفيزياء والكيمياء وغيره من العلوم
وهم ادرى بذلك
ولا يفسر القرآن كله عند علماء الشريعه
فهو بحر متجدد
نكتشف منه اشياء على مر العصور والتقدم

والله عليم بذلك

واياك أخي الفاضل " أبومحمد "


قد يكون ما يبدو لك صحيحا والله اعلم


لكن أين الدليل ؟

آيات كتاب الله فيها اختلاف التنوع وليس التضاد .


لذا والله اعلم أن الأرجح ما قاله أهل العلم . لأن الحديث عن النقص نقص

في مادة الارض وليس في الزمن كما يذكره أهل الفلك .

والا الاختلاف سائغ في فهم كل طرف ولكن بشرط " الدليل " على ما توصل

اليه هذا أو ذاك .

والله أعلم وأحكم

وصلى الله على محمد وآله وصحبه

[أبو عبدالله]

(أولم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من اطراها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب),الرعد 41
(بل متعنا هؤلاء و ءاباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)الأنبياء 44
صدق الله العظيم ,هي في الكتاب من صفحة 74 إلى الصفحة 76
إتفضلوا

الاستاذ أحمد فراج :يقول الله تعالى_(أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من اطرافها)الرعد 41
فما معني إنقاص الارض من اطرافها ؟
الدكتور زعلول النجار:
سطح الأرض عير مستوٍ,ففيه قمم عالية,و سفوح هابطةو سهول,و هي أطراف طبقا للتابين في المناسيب,و من ناحية أخرى فإن الأرض شبه كرة,فلها قطبان و لها خط إستواء فتعتبر هذه اطرافاً لها ,و السطح كله يعتبر اطرافاً للأرض,فالمحيط في الشكل الكروي أو شبه الكروي يعتبر اطرافاً للأرض,و كل هذه الأطراف في تناقص مستمر إلى ان يشاء الله.
الأستاذ أحمد فراج:
ما معنى ننقصها من اطرافها إذاً؟
الدكتور زغلول النجار:لقد ورد هذا المعنى في أيتين كريمتين من آيات القرآن الحكيم أولاهما في سورة الرعد,حيث يقول تبارك و تعالى (أولم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من اطراها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب),الرعد 41
,
و ثانيتهما في سورة الأنبياء حيث يقول تعالى(بل متعنا هؤلاء و ءاباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)الأنبياء 44
,
قدامى المفسرين قالوا:إنقاص الأرض من اطرافها هذا له معنى من اثنين:إما موت العلماء؛لأنه يؤدي إلى فساد عظيم في الحياة,أو إنحسار دولة الكفر بالفتوحات الإسلامية فهذا إنقاص للأرض من أطرافها.
و قال بعض المفسرين غير ذلك.
و لكن يأتي العلم الحديث ليؤكد على حقيقة كونية مبهرة مؤداها أن الأرض تنكمش بإستمرار.تنكمش على ذاتها,من كل أطرافها أو من كل أقطارها.و سبب الإنكماش الحقيقي هو خروج الكميات الهائلة من المادة و الطاقة على هيئة غازات و ابخرة فتؤدي إلى إستمرار إنكماش الأرض,و يؤكد العلماء أن أرضنا الابتدائية كانت على الاقل مائتي ضعف حجم الأرض الحالية .
فعملية الانكماش مستمرة إلى يومنا هذا,و هذه حقيقة كونية لم يعرفها العلماء إلا منذ سنوات قليلة,و يعجب الإنسان على إيرادها في كتاب الله بهذه الصياغة المبهرة من قبل ألف و اربعمائة من السنين حيث يقول الحق -تبارك و تعالى- :
(أولم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من اطراها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب),الرعد 41
و يقول ربنا -عز من قائل- : (بل متعنا هؤلاء و ءاباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)الأنبياء 44
الأستاذ أحمد فراج:هل خروج كميات هائلة من الغازات و الأبخرة و المواد الصلبة من فوهات البراكين يؤدي إلى إنكماش الأرض؟.
الدكتور زغلول النجار:
نعم عن خروج ملايين الأطنان من الغازات و الأبخرة و المواد السائلة و الصلبة من فوهات البراكين سنوياً يؤدي قطعاً إلى إنقاص الارض من اطرافها و إلى إنكماشها بالكامل,و إن كان بعض العلماء يقولون ايضا:إن عوامل التعرية تأكل من قمم الجبال,و تلقى في المنخفضات,و هذا إنقاص للأرض من أطرافها,كما أن البعض الآخر يقول إنه نتيجة لدوران الأرض حول محورها فقد غنبعجت قليلاً عند خط الإستواء,و تفلطحت قليلا عند القطبين ,و الفرق بين القطر القطبي و القطر الاستوائي للأرض هو 42 كيلومتراً,و هذا إنقاص للأرض من اطرافها.و هناك تفاسير عديدة لتلك الظاهرة قد لا يتسع المقام لشرحها.فإنقاص الأرض من اطرافها له معان كثيرة,جمعها القرآن في هاتين الآيتين المجملتين اللتين تحتملان كل هذه المعاني,و قد يرى فيهما العلماء في المستقبل ما لا نعرفه نحن اليوم .



منقول،،،

[راس المزن]

سبحان الله سبحان الله
كل اكتشاف او علم جديد موجود في
القرأن الكريم
شكرا ع المعلومة

[أبو خالد]

جازاك الله خير
ومن علامات الساعة الصغرى
تقارب الأيام

يارجل صرنا نغلط في السنين مو الأيام !

والله أعلم

[جبل جمدان]

يقول الله تعالى_(أولم يروا أنا نأتي الأرض ننقصها من اطرافها)الرعد 41
فما معني إنقاص الارض من اطرافها ؟
الدكتور زعلول النجار:
سطح الأرض عير مستوٍ,ففيه قمم عالية,و سفوح هابطةو سهول,و هي أطراف طبقا للتابين في المناسيب,و من ناحية أخرى فإن الأرض شبه كرة,فلها قطبان و لها خط إستواء فتعتبر هذه اطرافاً لها ,و السطح كله يعتبر اطرافاً للأرض,فالمحيط في الشكل الكروي أو سبه الكروي يعتبر اطرافاً للأرض,و كل هذه الأطراف في تناقص مستمر إلى ان يشاء الله.
الأستاذ أحمد فراج:
ما معنى ننقصها من اطرافها إذاً؟
الدكتور زغلول النجار:لقد ورد هذا المعنى في أيتين كريمتين من آيات القرآن الحكيم أولاهما في سورة الرعد,حيث يقول تبارك و تعالى (أولم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من اطراها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب),الرعد 41
,
و ثانيتهما في سورة الأنبياء حيث يقول تعالى(بل متعنا هؤلاء و ءاباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)الأنبياء 44
,
قدامى المفسرين قالوا:إنقاص الأرض من اطرافها هذا له معنى من اثنين:إما موت العلماء؛لأنه يؤدي إلى فساد عظيم في الحياى,أو إنحسار دولة الكفر بالفتوحات الإسلامية فهذا إنقاص للأرض من أطرافها.
و قال بعض المفسرين غير ذلك.
و لكن يأتي العلم الحديث ليؤكد على حقيقة كونية مبهرة مؤداها أن الأرض تنكمش بإستمرار.تنكمش على ذاتها,من كل أطرافها أو من كل أقطارها.و سبب الإنكماش الحقيقي هو خروج الكميات الهائلة من المادة و الطاقة على هيئة غازات و ابخرة فتؤدي إلى إستمرار إنكماش الأرض,و يؤكد العلماء أن أرضنا الابتدائية كانت على الاقل مائتي ضعف حجم الأرض الحالية .
فعملية الانكماش مستمرة غلى يومنا هذا,و هذه حقيقة كونية لم يعرفها العلماء إلا منذ سنوات قليلة,و يعجب الإنسان على إيرادها في كتاب الله بهذه الصياغة المبهرة من قبل ألف و اربعمائة من السنين حيث يقول الحق -تبارك و تعالى- :
(أولم يرو أنا نأتي الأرض ننقصها من اطراها و الله يحكم لا معقب لحكمه و هو سريع الحساب),الرعد 41
و يقول ربنا -عز من قائل- : (بل متعنا هؤلاء و ءاباءهم حتى طال عليهم العمر افلا يرون انا نأتي الأرض ننقصها من أطرافها أفهم الغالبون)الأنبياء 44
الأستاذ أحمد فراج:هل خروج كميات هائلة من الغازات و الأبخرة و المواد الصلبة من فوهات البراكين يؤدي إلى إنكماش الأرض؟.
الدكتور زغلول النجار:
نعم غن خروج ملايين الأطنان من الغازات و الأبخرة و المواد السائلة و الصلبة من فوهات البراكين سنوياً يؤدي قطعاً إلى إنقاص الارض من اطرافها و إلى إنكماشها بالكامل,و إن كان بعض الغلماء يقولون ايضا:إن عوامل التعرية تأكل من قمم الجابال,و تلقى في المنخفضات,و هذا إنقاص للأرض من أطرافها,كما أن البعض الآخر يقول إنه نتيجة لدوران الأرض حول محورها فقد غنبعجت قليلاً عند خط الإستواء,و تفلطحت قليلا عند القطبين ,و الفرق بين القطر القطبي و القطر الاستوائي للأرض هو 42 كيلومتراً,و هذا إنقاص للأرض من اطرافها.و هناك تفاسير عديدة لتلك الظاهرة قد لا يتسع المقام لشرحها.فإنقاص الأرض من اطرافها له معان كثيرة,جمعها القرآن في هاتين الآيتين المجملتين اللتين تحتملان كل هذه المعاني,و قد يرى فيهما العلماء في المستقبل ما لا نعرفه نحن اليوم .

[عبدالهادي المفرج التميمي]

موضوع مميز وعلمي
وما حدث ايه من ايات الله
فسبحااان الله
ويتوجب علينا أن ما نراه من احداث تقربنا الى الله زلفى
جزيتم خيرا على ما قدمتم من علم مكتوب او منقووووول
مشكووورين



سلام

[ذعاذيع الصباء]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله العيدي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

ماشاء الله عليك ابومحمد نقل رائع..

يبدو والله اعلم اننا مقبلين على تغيرات كثيره ولله حكمه في ذالك
الف شكر ابو محمد..

صراحه التغيرات الجويه نستبشر خير بها لأن اوضاع الجزيره الجويه حالياً جافه قاسيه واي تغير سيأتي بالافضل إنشاء الله .