التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#4
|
||
|
||
![]()
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته أحسن الله عزاءك ، وجبر مصيبتك ، وأعظم أجرك ، وغفر لميتك من صفات المؤمنين التلاطف والتعاضد، والتراحم فيما بينهم في سائر الأوقات. لا سيما وقت الشدائد والمحن، ووقوع المصائب ؛ إذ حاجة المرء إلى الرحمة والعطف في هذه الأوقات أعظم. قال رسول الله r : "مثل المؤمنين في توادهم وتراحمهم وتعاطفهم مثل الجسد، إذا اشتكى منه عضو تداعى لـه سائر الجسد بالسهر والحمى" وقال رسول الله r : "إن المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً" اخوك ابومحمد
|
|
|