أبي بن كعب رضي الله عنه كان يقسم بالله أنها ليلة سبع وعشرين
وليس ذلك دليلا على تحديدها فقول الصحابي ليس حجة إذا وجد من يخالفه
المقصود عدم الاتكال على مثل هذه العلامات لأنها قد تسبب لنا خمولا في قيام بقية الشهر فهي في النهاية علامة لا نجزم بها ,,
وفي كل ليلة من رمضان عتقاء من النار فاجتهدوا في بقية الشهر فإن الإعمال بخواتيمها وتحروا مغفرة الله سبحانه وتعالى وهبته لعباده في الإعتاق من النار ,,
وللمعلومية ليالي الوتر قد اختلف أهل العلم في تحديدها فكثير من أهل العلم يرون أن احتساب الليلة يكون من آخر الشهر فيما لو كمل فلو كمل الشهر تكون ليالي الأوتار هي ليالي الأشفاع ولو نقص يكون العكس
وممن قال به شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله