إلى هنا صرنا حبايب إسمح لي استاذ ساهر .. فقد وصلتني رساله بأني لا أصلح أن أكون شاعر كسره .. يكفين أن أكون متفرجا مؤدبا متابعا لإبداعاتكم .. تمنيت لو أني كنت ضيفا خفيفا متقنا لهذا النوع من الشعر .. تحيتي وتقديري