
أنآ في آبتسآمآتي عُرفت ولم أزل . . حتى أتآني مآ ينغص بسمتي
إن أسعفتني دمعتي في فرحتي . . أنزلتهآ طرباً لأرسم بهجتي
أو أسعفتني بالبكآء مرآرة . . تتسآبق العبرآت تهجر مُقلتي
واليوم أفرغ دمع عيني بالبكآء . . ندماً على مآ كآن مني ويلتي
جفت دموعي من فوآجع مآ أرى . . لكن صبري في الشدآئد قوتي