كان العرب على سليقتهم ولا يعجزهم شيء في لغتهم فكل شيء وله جواب أما الآن فما أظن أن هناك من هو سريع بديهة لتغير العصر وتنوع المعارف التي بالنسبة للكثير من العرب طلاسم لا يفقهون بها شيء