على الحدودي على الحدودي ياربي تنصر جيش السعودي عنوان الموضوع اخترناه من اغنيه (اردنيه) كنا نسمعها ونحن صغار عندما كان الجيش السعودي ( مرابط ) بالاردن لدعم فلسطين ( 1396 هـ ) واليوم قمنا بزياره لأماكن محاذيه لحدود بلادنا مع الاردن الشقيق ( اقصى اراضي المملكه في الشمال الغربي ) الثلاثاء 18 يناير ديمه خفيفه إلى متوسطه من الفجر إلى مغيب الشمس شمال شرق القريات (الحماد) كانت سحابه طيبه جدا للمره الرابعه هذا الموسم (ديميه متوسطه) المساحات لم تتوقف النسور تبحث عن الغذاء الارض ارتوت السحب (رذاذ الثلج) ابراج التلفزيون في الكتب الابراج تغطيها السحب رفيق الدرب الابن يزيد يزيد يقول ماهذا رذاذ ماء وإنما (ثلج) كان الجو جدا مثلج يزيد (يحمي الجو) بالتطعيس يوم اقبلت نبات الحنظل (كفانا الله واياكم الحاجه إليه) سحابة ابراج الكتب من بعيد شكلها (يسر الناظرين) الطعس رويان والمُـغيث كريم الليث الابيض (يغتسل) الوقوف لأداء صلاة المغرب 13\2\1432 هـ / رحلة اليوم الخميس 20 يناير 2011 طاقم (القنص) !! ساره وبنات عمها يحفرن (ثميله) بالطعوس !! غضاه (جاها الحيا) منظر لمكان جلستنا نار للقهوه ونار للغداء (ناري نارين) يتبـــــــع