في هذا العالم تختلف وجوه الناس، ولغاتهم، وعاداتهم، وأديانهم، وثقافاتهم..
ولكن، تأكّد أن البشر الأخيار في كل مكان..
وتذكّر أنهم جميعًا -مهما اختلفت أشكال أنوفهم- يستنشقون نفس الأكسجين
الذي تستنشقه، وعندما ينزفون -مهما اختلفت ألوانهم- جميعهم دماؤهم حمراء.
أحب الناس الخيّرين في أي مكان في هذا العالم، وأنحاز إليهم بقلبك..
ولا تكن عنصريًّا وتكرههم لاختلافهم عنك.
هل تقبل أن يكرهوك لاختلافك عنهم
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
يسعد مساكم