التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
|
#2
|
|||
|
|||
![]() تسلم يمينك على الصور الرائعه .
|
#3
|
||||
|
||||
![]()
تسلم اخوى عقاب على مرورك
|
#4
|
|||
|
|||
![]() شكرا أخي صدفان على طرحك وفي انتظار جديدك
|
#5
|
||||
|
||||
![]()
عفوا اخى الشبيعان ومشكور على مرورك
|
#6
|
|||
|
|||
![]()
درب الحج الشامي قلعة المعظم ملكة جمال القلاع ترافقنا قافلة الحج الشامي في رحلة خيالية مع الزمن وواقعية بمشاهدة آثارها ![]() بعد ان يغادر الحجاج منزلة الأسد وهي مجرد مكان لا ماء فيه ولا بناء فانهم يكونون في شوق الى المعظم سواء بركته او قلعته(انظر خريطة الدرب) ![]() بركة و قلعة المعظم من بين كل القلاع القديمة وخانات الحجاج في كل المملكة العربية السعودية فهذه القلعة هي الأجمل والأروع بشهادة كل من رآها لعدة أسباب جمال بناء القلعة من التصميم وقوة التنفيذ (عمرها حوالي 400 سنة ولم تسقط -ما شاء الله) تاريخها العجيب من الملك المعظم الى سلاطين المماليك الى سلاطين العثمانيين وكل منهم ترك أثره, ثم مادونه الرحالة حول هذه القلعة وجود البركة العظيمة التي تعد اكبر البرك في درب الحج (عمرها817 سنة) جمال المنطقة المحيطة بها ووقوعها في قلب المفازة الكبرى فصارالمعظم كأنه جزيرة وسط البحر يحلم بها الحجيج كانت هذه المنطقة تسمى الحاكة ثم تحولت الى اسم الملك المعظم الأيوبي ابن اخ صلاح الدين فهو اول من بنى البركة المشهورة :قرأت في لبداية والنهاية لابن كثير بن شجاع (623هـ )ذكر المنزلة العشرون أسفل الحاكة بين جبلين بواد ضيق وواسع بها أشجار ونبات وشوك وشجر عوال وبركة كبيرة ماء مطر , ارض العرب من بني بلي قلت :لا زال وادي الحاكة معروفاً بهذا الاسم الى الآن قرب المعظم جنوباً بن بطوطة زارها سنة 726هـ وقال عن البركة:: وهي ضخمة، نسبتها إلى الملك المعظم من أولاد أيوب. ويجتمع بها ماء المطر في بعض السنين، وربما جف في بعضها تجديد بركة المعظم في عهد المماليك سنة 767هـ ذكر الدكتور علي غبان في كتابه الأثار الاسلامية في شمال غرب المملكة أنه رأى مسلتين بالقرب من البركة عليهما نقش عربي وقد اختفت هذه المسلات في وقتنا ولا يُعلم من (اخذها) ومن الجيد ان الاستاذ غبان قد درس هذا النقش قبل اختفاء المسلات لأهميته التاريخية وها هو نص النقش المنحوت على الحجر المربع على 3 جهات : بن طولون (923هـ ) مر بها وليس بها ماء لان المطر بَعُد أبانه. حاجي خليفة 1045هـ : بركة المعظم: عبارة عن حوض كبير اقيم ليملأ بمياه السيول ويظل فارغا من المياه عند انقطاع الامطار وصف البركة البركة مربعة الشكل ويبلغ طول الضلع 60 متراً وعميقة ولم نستطع قياس العمق لأنها كانت نصف ممتلئة بالماء وأخبرنا راعي الإبل ان هذا من بقايا سيل العام الماضي! وهناك درج حجري ينزل الى البركة. بصورة عامة فبركة المعظم لا زالت بحالة ممتازة ولا زالت تؤدي الغرض من وجودها بل الطريف ان البدو لا زالوا يستفيدون منها فهناك دينمو لسحب الماء لسقي الإبل! قلعة المعظم العظيمة 1031هـ الموافق 1621م كانت الحادثة التي اوردناها لتخريب البركة من اسباب بناء القلعة العظيمة سنة 1031 هجري لتحمي البركة من المفسدين ولتكون واحة امداد في البرية الصعبة التي سميت المفازة العظمى بين تبوك والعلا, لكن للأسف فلم يكتب النجاح لهذه القلعة وأظن ان من أهم الاسباب ان البئر والبركة تعتمد على الامطار فاذا جفت لم يبق لحراس القلعة مصدر للماء كما ان القلعة بعيدة عن اي حاضرة او بلد فيكون حراسها تحت رحمة البدو بعد رجوع قافلة الحج, لذلك فقد هُجرت ولم تستغل الا بضع سنوات متفرقة عبر القرون الاربعة التي تمثل عمرها اول من زارالمعظم من المدونين بعد بناء القلعة حسب اطلاعي كان الكبريتي الحسيني سنة 1040 هجري فقد قال المعظم وادٍ فيه قلعة عثمانية عمرت سنة 1031 هجري وذكر الكبريتي ان بركتها لم يكن بها ماء وذكر ان للبركة 25 درجة وقال غاضباً على المعظم
الغريب انه بعد عشر سنوات من بنائها قال الكبريتي 1040هـ ان القلعة مهملة وأشرفت على الدمار والخياري مر بها سنة 1080 هجري ووصفها وصف خبير معماري بقوله:
أوليا جلبي أحد وجهاء العثمانيين مر في السنة التي بعدها اي عام ( 1081هـ ) وعلل انها مهجورة بقوله مرتضى علوان والدمشقي في رحلته 1120هـ-1708م التي نشرها الشيخ حمد الجاسر رحمه الله : وصف القلعة بعظمة البناء وأنه لانسبة لغيرها بها إلا انها معطلة ومن أهلها مستوحشة وفي بركتها قليل من ماء المطر , وسألنا عنها فقيل لنا إن بئرها نشف ماؤه وتعطل وصار بين محافظها والعرب عداوة قديمة آلت الى تركها. ثم مر من هنا المكناسي(1201هـ-1787م ) ولم ينزل الركب بالمعظم كالعادة لأنه لم يكن فيها ماء فمروا بقلعتها عصراً ولم يقفوا خشية العطش وتمادوا يسيرون بقية النهار والليل كله حتى نزلوا بعد طلوع الشمس بساعة على الدار الحمراء. داوتي مر هنا بعد 93 سنة اي عام 1294هـ-1877م :
كبر الصورة لحجم اكبر ![]() بعد 6 سنوات مر التونسي (1300هـ ) وقد أعجب بها وقال ان بركتها من أوسع البرك وأضخمها والحجاج ينسبونها الى الباز الشيخ عبدالقادر الجيلي وأما ضخامة البركة واتساعها فهي بحيث ان جميع الحج استقى منها ولم ينقص من مائها إلا نحو نصف ذراع. في هذه الفترة بدأ النشاط يعود للقلاع وتم وضع محافظين لها من المغاربة اللذين جائوا مع الامير عبدالقادرالذي نفاه الفرنسيون الى دمشق , وعرف عن المغاربة انهم أقدر على التعايش مع البدو من الأتراك ومن الأشوام بل ان بعضهم تزوج من المنطقة واستوطنوا فالمغربي محب للمغامرة ولا يحن الى بلده حنين التركي وقد كان عرب الحجاز يعتبرونهم من بني هلال اللذين كانوا في جزيرة العرب قديماً أوتنج الرحالة الألماني مر بالمعظم 1301هـ وكان بالقلعة حارس مغربي من فاس اسمه سي محمد الشرقاوي بعائلته وتناولوا القهوة عنده هذه رسمات قام بها اوتنج للقلعة وهذه صورة التقطت سنة 1325 هجري-1907م وكان السيل يصب في لبركة فريق الصحراء زار القلعة عام 1427 اثناء تتبعه لسكة حديد الحجاز هنا وهذه بعض معالم في القلعة هذه القلعة مبنية بناءً قوياً بالحجر الطبيعي الأصفر ووجودها قائمة خلال 4 قرون هو أعظم شهادة لمهندسيها وبنائيها بجودة العمل(انظر الصور) النص الأول على يمين الداخل من البوابة ,نقش على لوحة مرتفعة ترجمة الاستاذ علي غبان استاذ الاثار الاسلامية النص الثاني لوحة على يسار الداخل مرتفعة كما تلاحظون من صورة النقش فأول خمسة أسطر هي أبيات شعر باللغة التركية والسادس نص عربي. ترجمة الأبيات التركية كما أوردها علي غبان استاذ الاثار الاسلامية بجامعة الملك سعود: كان هناك لوح تأسيسي فوق الباب الى عهد قريب اما الان فهو مفقود وقد رآه الاستاذ علي غبان قبل أن ينهب وأورد نصه وترجمه والنص:
ملاحظة: أخبرني أحد الزملاء لن لوحة الانشاء هذه قد انتزعتها هيئة الاثار وأنها موجودة في المتحف الوطني ولم أتحقق من هذا القلعة في وسطها بئر وهو مندفن الآن وكان عمقه 50 ذراعاً في الدور الثاني غرف ومحراب به نقش جميل لم أستطع قرائته لكن الشيخ محمود ياسين الذي مر بالقلعة عام 1358 هجري قرأه(باسم الباقي الخلاق) وهناك درج الى الدور الثالث وتوجد به آثار قبة وروشن محيط بالقلعة ومزاغيل لرمي الرصاص هذا نقش كتبه أحد المحافظين للقلعة هذا البيت من الشعر مؤثر جداً وانطبق علينا نحن اعضاء فريق الصحراء فصرنا نردده كلما تركنا محطة او قلعة وهذا أحد العرب يعبر عن نفسه ومحبوبته بالرسم بدل الكلام من الحوادث ان الوفد السوري لزيارة المدينة 1358هـ وهم اول من مر بالسيارات من هنا استراحوا بالقلعة في طريقهم واثناء استراحتهم سقطت عجوز كبيرة في بركة الماء المليئة وقفز رجل لإنقاذها وكاد يغرق معها فقفز ثالث ولكن الله سلم ان اخرجوهم بالحبال.وانقذ الله هذه العجوز بعد ان يئسوا منها. رؤية هذه الإبل حول قلعة المعظم أعادتنا الى الماضي عدة قرون ![]() رجاء: ندعو كل من يهمه الأمر الى العمل لانقاذ هذه القلعة فهي بحاجة الى ترميم عاجل لأنها ان سقطت لم ينفع الندم, فهذه درة القلاع في المملكة العربية السعودية لأنها هي الأجمل والأقدم ولها تاريخ عريق فريق الصحراء: أحمد بن محمد الدامغ محمد بن حماد الريس وكتب البحث :عبدالله بن عبدالعزيز السعيد سلام
|
#7
|
|||
|
|||
![]() روووعة الصراحة
|
#8
|
|||
|
|||
![]() الله يعطيك العافية
|
#9
|
|||
|
|||
![]() الله يعطيك العافيه
|
#10
|
|||
|
|||
![]() صور جميلة بارك الله فيك .
|
![]() |
|
|