نعم حقيقة غضب عليّ منها حبيبي رصد ألا وهي أن مايو لا تصدق فيه التوقعات ربما أنني أكثر طمعا وذلك لأن مايو 82 كان لا يفارق مخيلتي ودائما أذكره فقد كان تاريخيا بمعنى الكلمة عموما مايو قليل المفاجأت لكن مفاجأة محتملة لعل في قادم الأيام هناك ما يشفي صدورنا الوادي يقطع النفود