في ما بعد منتصف نوفمبر
يعني الاسبوعين الاخيرة من نوفمبر
وحتى بداية الشهر الذي بعده فرصة
انطلاق حزام سحابي (كبير) من القرن الافريقي
او الحبشة ويغطي مساحة كبيرة من الجزيرة العربية
هذه قراءه لمعطيات قابلة للتغير بسبب عوامل التأثير
والثابت هو جاهزية قوية لمنخفض السودان والبحر الاحمر بشكل عام بسبب تكدس الرطوبة ففي حال
دخول الاخاديد الهوائية الباردة وهذا متوقع في نوفمبر وبداية يناير حيث تترافق الكتل الهوائية الباردة او الاخاديد مع منخفضات جوية وعند نشاط المنخفض السوداني وتوغله في هذه الفترة تقوم التيارات الصاعدة برفع حمولتها للطبقة الباردة
فيحصل تكون للسحب الطبقية والركامية
وكل المؤشرات للظروف الطقسية من تذبذب
وتزامن وعناصر وحركة الضغوط والمنظومة كاملا على مستوى نطاق المؤثرات للظروف الجوية رائعة لكثير من المناطق وتبشر بالشمولية وغطاء سحابي
واسع ويدوم ايام مع تكرار هطول الامطار
بفوارق زمنية بسيطة
والله اعلم