7- كن أنت من يُمسك زمام الحوار واجعله حواراً مؤنساً ملتزماً بالأدب ، رصيناً غير ذي عوج ، وليكن مدخلك للحوار إن لم يكن لديك ما تتحدث عنه ،
الحديث حول قضية الساعة الراهنة ، أو حالة الطقس وتقلباته وما أشبه ذلك ، ولا تسكت سكتات طويلة فيُصبح الجو العام للمجلس محرجاً ،
فتضطر لضرب رجلك بالأرض ضربات خفيفة أو تتثاوب أو ترفع صوتك بقول لا إله إلا الله ، أستغفر الله ، أستغفر الله ، وقصدك من هذا أن تقطع الوقت وترفع الحرج
ما سرد هو من شيم العرب والخليجين خاصه (كرم وحسن الضيافه)
بارك الله استاذ محمد
ياهلا عبدالرحمن
لك حق الرد والتعليق وإبداء وجهة نظرك
سرّني تواجدك حبيبنا
لاعدمنا تواصلك