التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
![]() |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
||||
|
||||
![]() مشكوووووووووور يالغالى
|
#12
|
||||
|
||||
![]() الأكسجين هو جزء مهم من الغلاف الجوي للأرض والشروط التي تسمح للحياة على الأرض. ويتألف الغلاف الجوي من ما يقرب من 80٪ نيتروجين والأكسجين 20٪، مع كميات ضئيلة من عناصر أخرى. في ذلك الهواء الذي نتنفسه والأوكسجين الذي في الغلاف الجوي، ولكن في جو يساعد أيضا على جعل مغلف لحماية هذا الكوكب. هناك نوعان من مصادر الأكسجين في الغلاف الجوي، ولكن الطريقة الأولية في الأرض التي يولد الأوكسجين في الغلاف الجوي من خلال التركيب الضوئي . حيث التركيب الضوئي يعطي 98٪ من الأوكسجين في الغلاف الجوي في العالم، في حين تفكك جزيئات الماء بواسطة الأشعة فوق البنفسجية يؤلف غيرها من 1-2٪.
|
#13
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
أهلا بأستاذي فارس الغربيه شكرا لكم فلقد استمتعت حقا بالكتابة في هذا الموضوع. ولكن لي تعقيب أرجو أن تتحملوا فيه استطرادي .. وهو قولكم: "وما قد ذكرته أنت أنه قبل ملايين السنين تكون الأكسجين من خلال بقايا الأشجار والأعشاب وغيرها فهذا خطأ لأنه طالما لا يوجد أكسجين لا يوجد نبات لأن النبات يتنفس الأكسجين وجرب وقم بتغطية نبته بكيس شفاف كي يستطيع الضوء الوصول إليها وسوف تراها تذبل وتموت لنقص الأكسجين ولكن قد ذكرت لك في المقدمه كيفية وجود الأكسجين قبل ملايين السنين ولكن السؤال كيف تبقى نسبة الأكسجين ثابته في الوقت الحاضر ولا تتأثر رغم تأثيرنا الجلي والواضح على مصادرها أظن أن هذا يعني وجود مصادر أخرى" لنستطرد قليلا ![]() قبل آلاف الملايين من السنين، لم تكن هناك حياة على الأرض ولم يكن هناك أكسجين "حر" في الطبيعة وخصوصا في الطبقات الجوية المنخفضة أو حتى على سطح الأرض لإرتفاع درجة حرارة الأرض .. فأي وجود أو تحرر كيميائي للأكسجين .. سيدخله في تفاعل مباشر مع عناصر أخرى .. ولا أدل على ذلك من تكون الرمل (ثاني أكسيد السليكون). وبعد عدة مئات من الملايين انخفضت فيها درجة حرارة السطح بدرجة تسمح للأمطار المتساقطة بالمكوث على سطحها وعدم تبخرها بسرعة كبيرة ..(طبع لا ننسى عدم توفر الأكسجين الحر) .. وهنا كانت مشيئة الله سبحانه وتعالى أن يخلق كائنات وحيدة الخلية مثل أنواع البكتريا المختزلة للنترات والكبريتات وغيرها من الأملاح (بكتريا لا هوائية يضرها الأكسجين ويثبط نموها) .. وكان نشاطها في البحار والمحيطات بدرجة أساسية.. ونشأ من عمليات الإختزال تلك كميات لا بأس منها من الأكسجين. ثم شاء الله أن يخلق نوعا جديدا من البكتريا وهي المؤكسدة للكبريت والحديد وغيرها من المعادن .. وبدأت في استخدام جزء من الأكسجين الناتج .. لتتكون حالة من الإستقرار والتناغم بين المواد الداخلة في التفاعل والمواد الخارجة من هذه التفاعلات كمنتجات. وبعد حقبة من الزمن الله أعلم بها .. تطورت بعض هذه الكائنات وحيدة الخلية لدرجة أنها كانت تستخدم الضوء كمصدر للطاقة بدلا من الأملاح والمعادن .. وهنا كانت أول حالات التمثيل الضوئي .. يتراكم فيها الأكسجين في الجو بسبب ازدهار هذه الكائنات الوحيدة الخلية (بلانكتونات والبكتريا المزرقة وغيرها). كل ذلك .. كان يحصل قبل وجود كائنات تستهلك الأكسجين بكميات كبيرة .. وبعد ظهور السرخسيات والنباتات ذات الفلقة الواحدة والفلقتين من أشجار وأعشاب وخلافه، تراكمت كميات رهيبة من الكربون على شكل مخلفات نباتية .. وتكتمل الحلقة كما بيناها في المشاركة السابقة. وصدق الله تعالى إذ يقول ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) وهذا رابط بسيط من ناشيونال جيوغرافيك لتبسيط الأمر (مع الأسف بالإنجليزي): https://news.nationalgeographic.com/n...oplankton.html ودمتم بود
|
#14
|
||||
|
||||
![]() وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
|
![]() |
|
|