التعليمـــات |
التقويم |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
#11
|
|||
|
|||
![]()
اقتباس:
مايمدينا نصير اعرف من عمالقة الخبراء في العالم وملاك مواقع الطقس العالمية على بالك مايدرون ان الرياح بكره وبعده بتهب شماليه وبترتفع قيم الضغط في يوم 23 و24 ابريل تراهم دارين وعندهم مراصد لحركة الرياح لكن هم ما رسمو توقعاتهم إلا من يوم 25 ابريل فما بعد لإنهم رصدو كيف ستكون وضعية الضغوط السطحية بعد ان تتوقف حركة الرياح الشمالية الغربية في مساء الأربعاء كما ذكر الراصد : فلذالك رصدو كيف سيكون الوضع بعد ان تتحسن الضغوط السطحية اعتبارآ من مساء الخميس القادم فما بعد والبداية حسب المتوقع ستكون بإمطار وخلايا رعدية على وسط نجد وجنوبه وغربه في مساء الخميس ثم امطار غزيره يوم الجمعة وتزداد غزارتها يوم السبت بعد امر الله سبحانه وهنا يتضح الفارق بين الرصد الميداني بصيغته القديمة وبين رصد الحواسيب من الفضاء وعبر الأقمار الصناعية بصيغتها الحديثة الرصد الميداني : يكون وقت وقوع الحدث يتلخص في رصد اتجاه الرياح في حينها وغزارة الأمطار اثناء هطولها واتجاه حركة السحب بعد وصولها لسماء المنطقة التي يتواجد فيها الراصد الميداني هكذا يكون الأخذ بكلام الراصد الميداني منطقي : اما خلاف ذالك فهو من نسج الخيال ولا علاقة له بالواقع والمنطق فلا يمكن : للراصد الميداني : ان يرصد حركة منخفض علوي يقع في وسط البحر المتوسط ويوضح مكانه وزمانه كما تفعل حواسيب المواقع ولا يمكن للراصد ان يقنع العاقل بإن حركة الرياح من الجهة الفلانية تدل على قدوم منخفض علوي بعد اسبوعين او شهرين وربما بعضهم يتمادا ويقول سنتين
|
|
|