| التعليمـــات |
| التقويم |
|
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#11
2008-02-10, 11:45 PM
|
|||
|
|||
[QUOTE=عدنان;201345] اقتباس:
كلامك صحيح ،،، كلما اقتربت السحب من الأرض كلما كبر حجم قطرات المطر فيها لأنها اقتربت من الجاذبية هذا أولا ،،، وثانيا لأن السحب التي تكون قريبة من الأرض هي من النوع المزن الركامي ،،، والذي قاعدته تكون قريبة من الأرض ولكن رأسه قد يصل إلى ستين ألف قدم إلى الأعلى أي بحدود 18 كيلو متر ... ( جبال ) وأعظم من الجبال ،، فتكون أمطارها على شكل برد ثم ينزل البرد فيحتك بالهواء حتى : إما يذوب وينزل على هيئة قطرات ماء كبيرة ، وإما لا يؤثر فيه الهواء كثيرا فينزل على هيئة برد .. يقولون أن حجم البرد في مثل هذا النوع من السحب يكون : بحجم كرة السلة في مواقع تكونه !! يا ربي سترك !! ولكنه بفعل الهواء واحتكاكه به أثناء نزوله يقل حجمه كثيرا ... ونحن نعيش الآن أجواء مشابهه نوعا ما لأوضاع إبريل ... من مميزات هذه الأجواء التي نحن فيها والتي تختلف عن أجواء إبريل : نشوء السحب في آخر الليل من الواحدة إلى الرابعة والخامسة والسادسة صباحا ،، والسبب والعلم عند الله يعود إلى ارتفاع درجات الحرارة نهارا ثم تناقص درجات الحرارة ونزولها الواضح خلال آخر الليل مما يحدث هناك عملية تبخر للجو ،،، وهي تحدث كثيرا ومن مميزات تلك السحب كثرة الصواعق ... يحدث في آخر المربعانية وضع مشابه وهو : ارتفاع درجات الحرارة ويعقب ارتفاع درجات الحرارة هبوب رياح باردة مما يحدث ذلك حالة عدم استقرار . لذلك في مثل هذه الأوضاع الخير بإذن الله قادم ،،، ومن هذه الأيام لا تتشاءموا من الرياح الشمالية إذا هبت ... بل افرحوا فهي بإذن الله اللواقح ,,, نسأل الله من فضله أما أمطار إبريل فكلكم يعرفها تشد حيلها من الظهر إلى حوالي العشاء ثم تبدأ بالتناقص ( في الغالب ) وليس في كل الحالات ... مشكور وما قصرت أخي العزيز عدنان واعذرني على التأخير وعلى القصور ،،، وتصبحون على خير جميعا
|
|
|
العرض الشجري