وهو من الدحول التي تورد في السابق ؛ بدليل حزوز أرشية الدلاء
فوهة الدحل
الكتلة الحجرية البيضاء والتي تشبه الخيمة
من زاوية أخرى
طلحة الجودي التي طالما استظل بها المسافرون على ظهور الإبل ، في طريق ذهابهم من العارض ونجد ، إلى جهات الأحساء ، أو العكس ؛ حيث تقع على جادة الدرب المسمى بالجودي ؛ نظرا لمروره بمورد ماء « جودة » الذي أصبح في وقتنا الحاضر بلدة عامرة
ويظهر هنا إحدى علامات درب الجودي
ختاما
إليكم هذا البيت الذي قاله راشد الخلاوي من قصيدة طويلة ، ونردده دائما في مجالسنا ، وهو :
نعد الليالي والليالي تعدنا = العمر يفنى والليالي بزايد