يا زين الشعيب لصار تووه ماشي والزبد يسبقه ,, تذكرت شيخ الأودية ( وادي الرمة ) أيام سيلته ,, كنا نلاحقه في مجاريه ونستقبله من فوق الكباري والعبارت ..... أيام الله يعيدها علينا ,, بارك الله فيك على النقل والمقطع المميز ,,