هذه الأيام لا نستغرب سرعة التغيرات بالتوقعات
فكثيرا ما يرافق مخايل هذا الشهر العواصف الهابطة المتغيرة الإتجهات
فأحيانا رغم قوة السحب البارقة تخلب بعد رشوش خفيفة رغم نشاطها ليلا
وما حدث ليلة البارحة بغرب القصيم من نشؤ قوي واشتعال البروق من الشمال
حتى اقصى الجنوب الا دليل على ذلك فقد توقعنا سيول أودية كبار
وكله بمشيئة الله وارادته