تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2011-07-03, 02:31 PM
الصورة الرمزية عاصمة الربيع
عاصمة الربيع عاصمة الربيع غير متواجد حالياً
مراسل البراري في حفر الباطن
 
تاريخ التسجيل: Feb 2011
الدولة: حفــرالبـاطـن في القلـــب
المشاركات: 3,342
جنس العضو: ذكر
عاصمة الربيع is on a distinguished road
افتراضي

جهد واضح ياطاب الخاطر بوركت
وأسأل الله أن يبلغك رمضان وأن يعلي منزلتك وان يجعلك مع الأبرار يارب

التوقيع:
سيأتي يوم يقال فيه
لقد توفي اليوم العضو / عاصمة الربيع
كفــى بالموت واعظــــاً
  #2  
قديم 2011-07-15, 06:58 PM
طاب الخاطر طاب الخاطر غير متواجد حالياً
عضو متميــز
 
تاريخ التسجيل: Jun 2008
الدولة: السعودية
المشاركات: 518
جنس العضو: ذكر
طاب الخاطر is on a distinguished road
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عيود الحفراوي مشاهدة المشاركة
جهد واضح ياطاب الخاطر بوركت
وأسأل الله أن يبلغك رمضان وأن يعلي منزلتك وان يجعلك مع الأبرار يارب
حياك ربي وبياك وجعل أعلى الفردوس مثواك
شاكر ومقدر تشريفك لهذه الصفحة وجزاك الله خيرا
وأسأل الله العلي العظيم الواحد الأحد الفرد الصمد الذي
لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد العزيز الحكيم الكريم
أن يبارك في الجهود وأن يرزقنا وأياكم الإخلاص في القول والعمل
وأن يوفقنا جميعا إلى ما يحب ويرضى وأن يتقبل منا ومنكم اللهم آمين



في أمان الله



سئل الخوارزمي عالم الرياضيات عن المرأة
فأجاب إذا كانت المرأة
ذات (دين ) فهي = 1
وإذا كانت المرأة ذات ( جمال ) أيضـاً فأضف إلى الواحد صفراً = 10
وإذا كانت المرأة ذات ( مــال ) أيضاً فأضف صفراً آخــــــــر = 100
وإذا كانت المرأة ذات ( حسـب ونسـب ) أيضاً فأضف صفراً آخـر = 1000
فإذا ذهب الواحــد ( الدين ) .. لم يبق إلا الأصفار




سؤال عن أعجب الأشياء
يجب عليه الإمام ابن القيم الجوزية رحمه الله

السؤال: كيف يجتمع التصديق الجازم الذي لا شك فيه بالمعاد والجنة والنار ويتخلف العمل، وهل في الطباع البشرية أن يعلم العبد أنه مطلوب غداً إلى بين يدي بعض الملوك ليعاقبه أشد عقوبة، أو يكرمه أتم كرامة، ويبيت ساهيا غافلا لا يتذكر موقفه بين يدي الملك، ولا يستعد له ولا يأخذ له أهبة ؟!.

الإجابة: قيل هذا لعمر الله سؤال صحيح وارد على أكثر هذا الخلق، واجتماع هذين الأمرين من أعجب الأشياء، وهذا التخلف له عدة أسباب:
أحدها: ضعف العلم ونقصان اليقين ومن ظن أن العلم لا يتفاوت فقوله من أفسد الأقوال، وأبطلها، وقد سأل إبراهيم الخليل ربه أن يريه أحياء الموتى عيانا بعد علمه بقدرة الرب على ذلك ليزداد طمأنينة ويصير المعلوم غيبا شهادة، وقد روى أحمد في مسنده عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: ( ليس الخبر كالمعاين ).
فإذا اجتمع إلى ضعف العلم: عدم استحضاره أو غيبته عن القلب كثيراً من أوقاته، أو أكثرها لاشتغاله بما يضاده.
وانضم إلى ذلك: تقاضي الطبع وغلبات الهوى واستيلاء الشهوة وتسويل النفس وغرور الشيطان واستبطاء الوعد وطول الأمل ورقدة الغفلة وحب العاجلة ورخص التأويل وإلف العوائد فهناك لا يمسك الإيمان في القلب إلا الذي يمسك السموات والأرض أن تزولا.
وبهذا السبب يتفاوت الناس في الإيمان والأعمال حتى ينتهي إلى أدني مثقال ذرة في القلب.
وجماع هذه الأسباب يرجع إلى: ضعف البصيرة والصبر ولهذا مدح الله سبحانه أهل الصبر واليقين وجعلهم أئمة في الدين فقال تعالى {وَجَعَلْنَا مِنْهُمْ أَئِمَّةً يَهْدُونَ بِأَمْرِنَا لَمَّا صَبَرُوا وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يُوقِنُونَ}.
نقله لكم :www.aborashed.com



موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 08:38 PM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010