مساكم الله بالخير والسرور والبركة وحي الله فتى البراري وسفيرها الأخ أبو فهد واعانك الله على عملك ووفقك فيه والا مثل هذه الحالات ماتفوتك خاصة مع رفيق الدرب ابو علي كان مسكك خط الساحل من سواحل الوجه ما تجد نفسك الا وصلت القنفذة عودا حميدا