| التعليمـــات |
| التقويم |
![]() |
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
|
#1
|
||||
|
||||
|
اقتباس:
اخي الحبيب العيون ليست مقياس حقيقي فقد تكون تأثرت حديثاً بسبب استهلاك المياه الزائد او نتيجة ضعف في الامطار بالحد الذي يكفيها ووجود العيون قديماً لايعني ان جزيرة العرب كانت جنات الفافا فقط يمكن الحكم بذلك من خلال بعض النباتات المتحجره وعلى نطاق كبير فمثلاً من يبحث عن ماضي منطقة الرياض الى مياه الخليج ومن شرق القصيم الى الخليج فلن يجد الا اثار بحريه متحجره تحت جبال طويق ولو لاحظت شكل جبال طويق وشكل جبال ايران لا تبين لك حقائق لكن انظر بفراسه شديده اليها المهم ياصاح والخلاصه ان جزيرة العرب في العصور القريبه هي من جافه الى شبه جافه أقراء قصة سيدنا يوسف عليه السلام ((قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْ فَذَرُوهُ )) واقراء قصة موسى حينما قدم الى مدين ( لا نســـــــــــــــــقي حتى يصـــــــــــــــــــدر الرعاء ) واقراء قصة ابراهيم عليه السلام حينما ترك ( ربنا إني أسكنت من ذريتي بواد غير ذي زرع عند بيتك المحرم ربنا ليقيموا الصلاة ... عونا لهم على طاعتك وكما أنه ( واد غير ذي زرع )
|
|
#2
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
اتعجب ان يصدر هذا الكلام منك انت خبيرنا خالد العوض وقد لونته بالأحمر كعلامة للتعجب اخي خالد :وجود العيون والمزارع واستمرارية جريان العيون في بطون الأودية الكبيره مثل وادي طينان ووادي ابو سليم المنحدر من جبل خور قديمآ والأن جبل الخوار على ماذا يدل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لا شك انه يدل على استمرارية هطول الأمطار بشكل متواصل ولميئات السنين :طيب طالما الأمطار مستمره والعيون جاريه على السطح وفي بطون الأودية :على ماذا يدل هذا ؟؟؟؟؟؟؟؟ لا شك انه يدل على مروج خضراء ومسطحات نباتيه شاسعه في قلب جزيرة العرب : بقي ان اقول :لك ان ماذكرتها انا من قصص تاريخية عن هذه العيون الجارية في وسط نجد : كان قبل عهد نبي الله موسى ونبي الله ابراهيم وقد يكون بسنين عديده قد تحددها صفحات كتاب الرواية
|
|
#3
|
|||
|
|||
|
اقتباس:
طبعاً لا تنقيض في كلامك فأنتم فيكم الخير والبركه وعلمك نسال الله به أن ينفع به عملت في مركز ابحاث عن المياه وكنت مع احد المتخصصين في مجال المياه وكان يتحدث عن عيون الأحساء وسبب جفاف عيون الخرج وابدء سبب النقص الملاحظ بسبب السدود الموجودة في الجنوب مثل بيشة وغيرها كانت تحجب الماء وترسبتت مادة مثل الاسمنت تمنع تسرب الماء إلى باطن الأرض مما يتجه إلى وسط المملكة عيون الخرج وشرقها مثل الأحساء وكان قديماً يتضرعون إلى الله أن تمطر في بيشة لكي ترفع منسوب العيون .... وبعدها أجروا دراسة بحفر آبار في السدود حتى وصولهم إلى الماء وتكون مثل البواليع لكي يستفيدوا من المياه المتجمعه في السد بدل من التبخر أو فتح السدود وضياعها ..... وبعد دراسة في سدود من محاظفة الحريق ومحافظة ضرماء والدرعية لوحظ أرتفاع منسوب المياه بعد السيل الواحد حتى 8 أمتار في السيول الواحد ..........رجحوا سبب نزول المياه في اليعون والآبار بسبب السدود التي حجب المياه من الجريان في باطن الأرض ...وهذي دراسة شاركت في تقييم مستوى الميااه في الآبار بعد هطول الأمطار وأمتلاء السدود وفتح البواليع (الكيسيات فيها مثل الحنيفيات عدد ثلاث من أقرب منطقة في الأرض وترتفع وفتوح من فوق الكيسي بأرتفاع السد وعمق الأرتواز حتى الوصول إلى المياه الجوفيه)..... أسئل الله لكم التوفيق وتدمتم....
|
![]() |
|
|