التعليمـــات |
التقويم |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
#1
|
|||
|
|||
(للنقاش)من أين يأتي الأكسجين الذي نتنفسه؟؟؟
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
|
#2
|
||||
|
||||
موضوع جميل
|
#3
|
|||
|
|||
أشكرك أخي
|
#4
|
||||
|
||||
موضوع جميل جدا لم اتوقع انة بهذا الطرح العلمي العميق فعلا موضوع يستحق النقاش من اخواننا الخبراء و المتخصصين شكرا لك
|
#5
|
|||
|
|||
|
#6
|
|||
|
|||
شكرا لكم أستاذي فارس الغربيه على فتح هذا الموضوع الرائع وأود إضافة التالي لما ذكرتموه أعلاه .. وفي نفس الوقت يعتبر إجابة لبعض الإستفسارات التي وردت فيه: يرجع نصف الإنتاج اليومي من الأكسجين على الارض إلى التمثيل الضوئي للعوالق النباتية الطافية على أو بالقرب من سطح البحار والمحيطات بالإضافة إلى بعض الطحالب الخضراء والطحالب الزرقاء المخضرة .. مع قليل من النباتات غير الحقيقية (طحالب بنية) المتوفرة في البحار والمحيطات. بينما يأتي النصف الآخر من الإمداد اليومي من الأكسجين عن طريق التمثيل الضوئي للنباتات على اليابسة (أشجار وأعشاب وطحالب خضراء وغيرها) ولعل الإجابة عن سبب التوفر الهائل للأكسجين حاليا في الغلاف الجوي يرجع إلى أن بقايا النباتات الخضراء من أشجار وأعشاب بعد وموتها وتساقطها يتم جرفها لقيعان المحيطات والبحار. وقد حدث ذلك قبل مئات الملايين من السنين. والله أعلم ومن ثم تم دفن جزء صغير منها فقط وبقيت لملايين عديدة من السنين حيث تحولت إلى أشكال مختلفة من الكربون كالنفط والفحم والصخر الزيتي. ولكن غالبية بقايا هذه النباتات تم تحويل الكربون فيها عن طريق التمثيل الضوئي للعوالق النباتية (معظمها كائنات وحيدة الخلية) ونتج عن ذلك كميات رهيبة من الأكسجين في العصور الجيولوجية السابقة (مئات الملايين من السنين الماضية). والله أعلم. أما من حيث قولكم: "هناك عامل يولد الأكسجين وأنا أزعم أني وجدت علاقه بين البرق وإنتاج الأكسجين فمن المعلوم أن الغلاف الجوي مليء ببخار الماء (H2O) وبالتحليل الكهربائي لهذا الجزيء يتم فصل ذرة الهيدرجين عن الأكسجين وينتج عندنا أكسجين صافي نقي حسب المعادله التاليه: 2H2O → O2 + 2H2" فبالتأكيد لا أوافقكم عليه (رغم إجادتكم لوزن المعادلة ) صحيح بأن التأين الكهربي للماء .. ينتج عنه أكسجين وهيدروجين .. وهذه احدى الطرق التجارية لإنتاج الهيدروجين. ولكني أزعم بأنه فات عليكم بأن الهيدروجين لا يمكن أن يبقى حرا في الطبيعة بسبب مداره الألكتروني (الكترون واحد) وهذا يجعله نشط جدا وسيتحد مع الأكسجين المتوفر في الهواء الجوي مرة أخرى وبطريقة أسرع من تكونه. لننظر للأمر من وجهة نظر خاتمية (استطرادية): فعند حصول البرق، ترتفع درجة حرارة الهواء المحيط إلى آلاف من الدرجات المئوية وهذا يؤدي إلى إثارة المدار الخارجي للنيتروجين (الخامل) مما يؤدي إلى تفاعله السريع مع الأكسجين على شكل أكاسيد نيتروجين . مثل أحادي أكسيد النيتروجين: N2 + O2 → 2NO ومجموعة النيتريت NO3 والتي تعمل بكتريا خاصة على تثبيتها في التربة .. والمجال هنا طويل متشعب: N2+ 3O2 → NO3 وللمعلومية فإن ما ذكرته أعلاه ليس من أفكار الخاتم (وخنبقاته) .. فهو مثبت معمليا وعلى الطبيعة أيضا والله أعلم.
التعديل الأخير تم بواسطة الخاتم ; 2013-05-16 الساعة 04:24 PM سبب آخر: تصحيح: تفاعله السريع مع الأكسجين وليس النيتروجين |
#7
|
|||
|
|||
|
#8
|
|||
|
|||
أخي الخاتم
|
#9
|
|||
|
|||
اقتباس:
أهلا بأستاذي فارس الغربيه شكرا لكم فلقد استمتعت حقا بالكتابة في هذا الموضوع. ولكن لي تعقيب أرجو أن تتحملوا فيه استطرادي .. وهو قولكم: "وما قد ذكرته أنت أنه قبل ملايين السنين تكون الأكسجين من خلال بقايا الأشجار والأعشاب وغيرها فهذا خطأ لأنه طالما لا يوجد أكسجين لا يوجد نبات لأن النبات يتنفس الأكسجين وجرب وقم بتغطية نبته بكيس شفاف كي يستطيع الضوء الوصول إليها وسوف تراها تذبل وتموت لنقص الأكسجين ولكن قد ذكرت لك في المقدمه كيفية وجود الأكسجين قبل ملايين السنين ولكن السؤال كيف تبقى نسبة الأكسجين ثابته في الوقت الحاضر ولا تتأثر رغم تأثيرنا الجلي والواضح على مصادرها أظن أن هذا يعني وجود مصادر أخرى" لنستطرد قليلا لتقريب المعنى .. قبل آلاف الملايين من السنين، لم تكن هناك حياة على الأرض ولم يكن هناك أكسجين "حر" في الطبيعة وخصوصا في الطبقات الجوية المنخفضة أو حتى على سطح الأرض لإرتفاع درجة حرارة الأرض .. فأي وجود أو تحرر كيميائي للأكسجين .. سيدخله في تفاعل مباشر مع عناصر أخرى .. ولا أدل على ذلك من تكون الرمل (ثاني أكسيد السليكون). وبعد عدة مئات من الملايين انخفضت فيها درجة حرارة السطح بدرجة تسمح للأمطار المتساقطة بالمكوث على سطحها وعدم تبخرها بسرعة كبيرة ..(طبع لا ننسى عدم توفر الأكسجين الحر) .. وهنا كانت مشيئة الله سبحانه وتعالى أن يخلق كائنات وحيدة الخلية مثل أنواع البكتريا المختزلة للنترات والكبريتات وغيرها من الأملاح (بكتريا لا هوائية يضرها الأكسجين ويثبط نموها) .. وكان نشاطها في البحار والمحيطات بدرجة أساسية.. ونشأ من عمليات الإختزال تلك كميات لا بأس منها من الأكسجين. ثم شاء الله أن يخلق نوعا جديدا من البكتريا وهي المؤكسدة للكبريت والحديد وغيرها من المعادن .. وبدأت في استخدام جزء من الأكسجين الناتج .. لتتكون حالة من الإستقرار والتناغم بين المواد الداخلة في التفاعل والمواد الخارجة من هذه التفاعلات كمنتجات. وبعد حقبة من الزمن الله أعلم بها .. تطورت بعض هذه الكائنات وحيدة الخلية لدرجة أنها كانت تستخدم الضوء كمصدر للطاقة بدلا من الأملاح والمعادن .. وهنا كانت أول حالات التمثيل الضوئي .. يتراكم فيها الأكسجين في الجو بسبب ازدهار هذه الكائنات الوحيدة الخلية (بلانكتونات والبكتريا المزرقة وغيرها). كل ذلك .. كان يحصل قبل وجود كائنات تستهلك الأكسجين بكميات كبيرة .. وبعد ظهور السرخسيات والنباتات ذات الفلقة الواحدة والفلقتين من أشجار وأعشاب وخلافه، تراكمت كميات رهيبة من الكربون على شكل مخلفات نباتية .. وتكتمل الحلقة كما بيناها في المشاركة السابقة. وصدق الله تعالى إذ يقول ( وجعلنا من الماء كل شيء حي ) وهذا رابط بسيط من ناشيونال جيوغرافيك لتبسيط الأمر (مع الأسف بالإنجليزي): https://news.nationalgeographic.com/n...oplankton.html ودمتم بود
|
#10
|
||||
|
||||
أشكر أخي فارس الغربية
|
|
|