تصريح وزارة الثقافة والإعلام رقم م ن / 154 / 1432


العودة   شبكة البراري > منتديــات البراري العامـــة > منتدى الموضوعات العامة

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 2010-10-15, 01:20 PM
الصورة الرمزية يارا محسن
يارا محسن يارا محسن غير متواجد حالياً
عـضـو جـديـد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 7

يارا محسن is on a distinguished road
افتراضي صرخة أختكم الدامية

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله الرحمن الرحيم
إخواني الأفاضل
السلام عليكم ورحمة الله
هذه أختكم تناديكم وتستصرخكم وتخاطب الإسلام والمروءة في قلوبكم
ووالله الذي لا إله إلا هو إنها قد بلغت من الهم والضيق ما لو قد علمتموه لقض مضاجعكم ولأسال الدموع من عيونكم
إنها تستغيث ولا مغيث
وتبكي دما على ما آلت إليه أحوال أسرتها الصغيرة
فهل تقبلون يا إخواني ما هي فيه من الذلة والهوان
إنها أختكم
وعرضكم لو تعلمون
فالله الله الله
والغوث الغوث الغوث
يا أيها الأبرار
يا أيها الأخيار
يا أيها الرجال
يا أيها الملائكة الأطهار
يا من قال فيكم رسول الله صلى الله عليه وسلم الخير في وفي أمتي
يا من قال فيكم رب العزة
كنتم خير أمة أخرجت للناس
يا أحفاد المعتصم
يا أحفاد صلاح الدين
يا أيها الرجال
يا أيها الإخوة
صونوا عرض أختكم
واحموها من ذئاب لا يرقبون في مؤمن إلا ولا ذمة أرادوا استغلال حاجتها وما هي فيه من الضيق
أنا مصرية
مجرد فتاة جامعية
تسكن بالقرب منا أسرة بسيطة مكونة من أب في السابعة والثلاثين من عمره وزوجة ( هي التي أحدثكم عنها ) تصغره بأربع سنوات وثلاثة أطفال صغار
الأب موظف بسيط رغم بساطة راتبه إلا أنهم كانوا أسرة مستقرة وسعيدة حتى عامين مضيا
كانت هذه الأسرة مضرب المثل في التفاهم والمحبة والترابط وراحة البال
ورغم أن الله ابتلى أخانا بمرض غريب أدى لحدوث طفرات غير مفهومة في الوزن حتى اقترب وزنه من مائتي كيلو إلا أن حياتهم سارت على ما يرام راضين برزقهم القليل لأن الله الذي اختصهم بهذا الرزق القليل لم يبخل عليهم بالكثير من النعم الأخرى التي يعجزون عن إحصائها
وأول هذه النعم أن الله قد وهبهم أبا هو التجسيد الخالص لمعاني الرحمة والإنسانية وطيبة القلب
ولم يمنعه مرضه الغريب الذي حوله إلى رجل شيه عاجز من أن يكون أحن أب في الوجود وأن يعلم زوجته وأطفاله أن يحبوا الله والإنسان والحياة
ورغم بساطة حالهم وتطورات مرضه الذي أدى لإصابته بمرض السكر إلا أن الحياة سارت رغم كل شيء
وسمعته مرات يقول
الحمد لله الذي ابتلانا
ما ابتلى إلا ليغفر ويرفع به الدرجات
ومنذ عامين استحال كل شيء إلى جحيم
فكر أيامها في تأمين مستقبل أولاده عن طريق العمل في مجال تربية الفراخ البيضاء الذي كان المشروع الوحيد المضمون أيامها
استدان مبلغا كبيرا واشترى كل المستلزمات بالأجل
إلا أن ابتلاءاتهم أضيف لها ابتلاء آخر
فقد فشلت الدورة فشلا ذريعا
وماتت الفراخ بسبب نقص الخبرة من ناحية وإصابة الفراخ بفيروس مجهول من ناحية أخرى
ووجد نفسه فجأة مدينا بمبالغ مهولة لا سبيل له لسدادها مهما فعل
وبدأت مرحلة جديدة من حياته
ديون متراكمة ودائنون لا يرحمون وأسرة باتت مهددة بالضياع وأحكام قضائية متلاحقة
ولم يعد هناك مفر من السجن
الذي لا يعني إلا موته
وترك الديون في رقبة زوجته المسكينة
حيث لا يعقل أن يتحمل من هو في مثل ظروفه الصحية أن يسجن لسنوات طويلة
وبعد تفكير مرير سعى من وراء ظهر زوجته إلى بيع جميع أعضائه بعد أن وجد أن رحيله عن الحياة هو الحل الوحيد
إلا أن زوجته وبالصدفة البحتة عرفت ما ينويه
وبدأت مأساته تنتشر
أيامها قيض الله لهم من ساعدوهم بتسديد جزء من هذا الدين وتنازل بعض الدائنين عن جزء من ديونهم
وتبقى مبلغ اضطر لاقتراضه من البنك بضمان وظيفته
وسقطت بفضل الله كافة الأحكام القضائية
وعاد إلى حياته الطبيعية
وإلى أسرته التي هجرها بسبب مطاردة الشرطة له
وبعد أن هدأت الأجواء
اتضح أن كل المشاكل قد انتهت إلا مشكلة واحدة كبيرة هي أخطر المشاكل
فقد اتضح أن البنك سيخصم أغلب الراتب ( الذي هو مصدر دخلهم الوحيد ) فهل تصدقون أن ما يتبقى له حاليا من راتبه 200 جنيه مصري فقط
200 جنيه مصري أي حوالي 40 دولارا أو 130 ريالا هو مصدر الدخل الوحيد لأسرة مكونة من أب شبه عاجز يلزمه نصف هذا المبلغ شهريا لتأمين علاجه وأم مقهورة وثلاثة أطفال محرومين من أبسط متع الحياة
قولوا لي بالله عليكم كيف لهذه الأسرة أن تواجه الحياة بمبلغ 150 ريالا شهريا
هل تتخيلون معي حال هذه الأسرة
تخيلوا معي عافاكم الله حال الأم التي تبكي ليل نهار
وحال الأطفال الذين تهفو نفوسهم لقطعة لحم أو حبة فاكهة أو لعبة أطفال رخيصة فلا يجدون إلا دموع الأب وقلة حيلة الأم
تخيلوا معي حالة هذه الأم وهي تفكر كل يوم في دائن جديد يقبل أن يقرضهم قروشا قليلة يسدون بها جوعتهم
ووالله إنهم ممن يحسبهم الجاهل أغنياء من التعفف
وإنهم ذلوا بعد عزة
وهانوا بعد قوة
فأيكم لهم
أيكم يمد لهم يده
أيكم يمسح دموع أختكم التي طالت
أيكم يدخل الفرحة على قلب أطفالها
أيكم يمد يده إلى أخيكم الذي وسع قلبه الدنيا بأسرها ورأى في ابتلاء الله له هدية اصطفاه الله بها فلا يتوقف لسانه عن شكر الله

إنني أعلم أن الأفاقين والمحتالين لم يدعوا لأمثالهم موطئا لقدم
إن كل ما نرجوه أن يفيض الله لهم من يسدد عنهم دين البنك ليعود لهذه الأسرة المنكوبة راتب الزوج الذي هو مصدر دخلهم الوحيد
ورغم بساطة الراتب وكونه لا يقارن بأعباء الحياة الضرورية خصوصا في ظل هذا الغلاء الرهيب إلا أنهم سيدبرون أمورهم
فكل ما يرجونه سداد دين البنك واستعادة الراتب
وليتنا نجد هنا ملاكا من ملائكة الله على الأرض يتبنى قضية حالة الزوج الصحية ويساعده على العلاج
وكما ترون يا إخواني
لا مجال للكذب
ولا سبيل للتحايل
فمن سيساعدهم لن يعطيهم قرشا
وإنما سيتفاهم مع البنك مباشرة



إنني أعرف أن من سيقرأ رسالتي أحد ثلاثة
إما متعاطف
وإما متشكك
وإما مكذب وساخر
وإنني لأحبهم في الله جميعا
فبالنسبة للأخ المتعاطف فإنني لا أقول له إلا بارك الله فيك وبك
فإذا لم تكن قادرا على مساعدتهم يا أخي فيكفيهم منك كلمة طيبة
وللأخ المتشكك أقول إنني أعذرك والله
ولكن
اطمئن يا أخي فلن تقبل هذه الأسرة المساعدة إلا ممن يتأكد من صدق كلامي بكل السبل
وللأخ المكذب أقول
أخي
أقدر موقفك
ولكن مهلك يا أخي
وبالله عليك ألا تصد الراغبين في المساعدة
وإنما يكفيك أن تطالب كل من يرغب في المساعدة بالتأكد قبل كل شيء

إخواني

هذا ميدانكم العظيم يناديكم ، ويفتح ذراعيه لكم …
فها هي الصدقات الجارية التي يجري نفعها لكم ما جرت منفعتها لتلك الأسرة المنكوبة ..
توقعونها مرة ، فيقع لكم أجرها كل مرة !
فعن سلمان الفارسي - رضي الله - قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( أربع من عمل الأحياء تجري الأموات : رجل ترك عقبا صالحا يدعو له ينفعه دعاؤهم : ورجل تصدق بصدقة جارية من بعده له أجرها ما جرت له ، ورجل علم علما فعمل به من بعده ، له مثل أجر من عمل به من غير أن ينقص من أجر من يعمل به شيء).
صحيح الجامع 1/215 (888)
وهكذا همتك - أيها التاجر الماهر - لا بد أن ترقى لتحوز الأجر المستمر والثواب المتصل
الذي لا ينقطع أجره
ولا يمتنع بره لمرة واحدة فقط كغيره من الأعمال ، بل يتتابع فيه الأجر
ويتعاقب فيه الثواب ، لتغنمه جميعا في يوم الجزاء والحساب .
فعن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إذا مات ابن الإنسان انقطع عمله إلا من ثلاث ، صدقة جارية ، أو عمل ينتفع به ، أو ولد صالح يدعو له ).
مسلم 3/1016(1631)
وها أنت ترى بعين بصرك وبصيرتك سعة رحمة الله بنا
ومبلغ فضله علينا
يوم فتح لنا باب الغنيمة من الأجور التي تتهادى كالزهور
في زهو وألق بين عيون كل مسدد وموفق
ويعمى عنها من أسكرته وكبلته الزلة ومن وقع في فخ المعصية
تكبلت قدمه بقيود الخذلان والحرمان عن الطاعة والإحسان والمهدي من هداه مولاه فلا حول ولا قوة إلا بالله !
واها على أحوال قوم أعرضوا
يا معرضين عن الكريم تعرضوا ، عن بابكم كم فاتهم خيرات ، فلربكم في دهركم نفحات
عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (افعلوا الخير دهركم ، وتعرضوا لنفحات رحمة الله ، فإن لله نفحات من رحمته ، يصيب بها من يشاء من عباده ، وسلوا الله أن يستر عوراتكم ، وأن يؤمن روعاتكم ).الصحيحة 4/511(1890)

قال تعالى : {يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى يقول يا ليتني قدمت لحياتي }.الفجر 23-24
وقال تعالى :{واتبعوا أحسن ما أنزل إليكم من ربكم من قبل أن يأتيكم العذاب بغتة وأنتم لا تشعرون أن تقول نفس يا حسرتى على ما فرطت في جنب الله وإن كنت لمن الساخرين أو تقول لو أن الله هداني لكنت من المتقين أو تقول حين ترى العذاب لو أن لي كرة فأكون من المحسنين }.الزمر55-58
وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أفضل المؤمنين أحسنهم خلقا ، وأكيسهم - أي العاقل الريب - أكثرهم للموت ذكرا وأحسنهم استعدادا ، اولئك الأكياس ).الصحيحة 3/372(1384)
وإليك أيها الرائي بعض الصور المشرقة من الصدقات الجارية التي ينبغي لكل مسلم أن بأتي بها ولو مرة واحدة في العمر ليكون من أهلها ، فما يدرك كله ، لا يترك جله .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( إن الدين يسر ، ولن يشاد الدين أحد إلا غلبه ، فسددوا وقاربوا وأبشروا ، واستعينوا بالغدوة والروحة وشيء من الدجلة ) .البخاري 1/23 (39 )
والناس في هذا الميدان ما بين مقبل ومدبر
ومستقل ومستكثر
ومسترسل ومستحسر
فالعاقل يغنم ما يقدر عليه مما وقع تحت يديه لأنه في مهمة عمل ورحلة استكثار من العمل الصالح الذي تستجلب به رحمة الرحيم الرحمن ، وتستدفع به نقمة العزيز الجبار .
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (إنما العلم بالتعلم ، والحلم بالتحلم ، ومن يتحر الخير يعطه ، ومن يتوق الشر يوقه ).الصحيحة 1/605(342)
فها هو البحر الهادر بين يديك ، فغص لججه ، واقتحم ثبجه ، واجمع كنوزه ودرره ، ومعدنه وجوهره ، ولا تكن من الخوالف فتدركك المتالف ، والله المستعان على كل حال.
الصدقة تجعل الملائكة تدعو بالخلف على المتصدق فتقول " اللهم اعط منفقاً خلفاً ".
الصدقة تنتصر على الشياطين, قال "لا يخرج رجل شيئاً من الصدقة حتى يفك على لحييها سبعين شيطاناً".
الصدقة تعالج المرضى , قال " داووا مرضاكم بالصدقة ".
الصدقة تطفئ غضب ربك , قال "إن الصدقة لتطفئ غضب الرب".
الصدقة تمحو خطاياك , قال "الصدقة تطفئ الخطيئة كما يطفئ الماء النار".
الصدقة تمحي عرضك وشرفك , قال "ذبوا عن أعراضكم بأموالكم".
الصدقة تحسن ختامك, قال "صنائع المعروف تقي مصارع السوء", قال "إن الصدقة لتطفئ غضب الرب وتدفع ميتة السوء".
الصدقة ظلك من اللهب, قال "كل امرئ في ظل صدقته حتى يقضى بين الناس".
الصدقة تفك رهانك يوم القيامة, قال "من فك رهان ميت (عليه الدين) فك الله رهانه يوم القيامة".
الصدقة سترك من النار, قال "يا عائشة استتري من النار ولو بشق تمرة, فأنها تسد من الجائع مسدها من الشعبان".

يا إخواني
أختكم تناديكم
فلا تخذلوها
وتقف بباككم
فلا تردوها

ولمن أراد المساعدة
فليراسلني
على هذا الإيميل
[email protected]

والرجا من الإدارة أن تنظر بعين العطف إلى رسالتي وأن تستثنيها من قاعدة عدم السماح بنشر الإيميل
تقديرا لهذه الظروف
وجزاكم الله خيرا




التوقيع:
للراغبين في التسويق لمنتجاتهم ومواقعهم
مجموعات بريدية من ملايين الإيميلات العربية مع برامج للإرسال ( مع السيريال )
وبرامج لسحب الإيميلات من المواقع ( مع السيريال )

  #2  
قديم 2010-10-15, 01:35 PM
الصورة الرمزية كمال البدور
كمال البدور كمال البدور غير متواجد حالياً
مراقب واحة البراري العامة
 
تاريخ التسجيل: May 2009
الدولة: الاردن
المشاركات: 16,202
جنس العضو: ذكر
كمال البدور is on a distinguished road
افتراضي

هذا الاسم يارا محسن من مصر تكرر نزوله على اميلي .
قد جاء لي على اميلي رسائل كثيره بهذا الاسم بعنوان (يارا من مصر ترغب بالتعرف عليك ؟) وكنت امسح هذا الاميل كل مره .
فهل هو انتي حقيقة ام لا .
اذا سمحتي افيديني ولكي جزيل الشكر

التوقيع:
  #3  
قديم 2010-10-15, 02:53 PM
الصورة الرمزية يارا محسن
يارا محسن يارا محسن غير متواجد حالياً
عـضـو جـديـد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 7

يارا محسن is on a distinguished road
افتراضي

أخي الفاضل
أهلا بك
والله لا أعرف شيئا حول هذا الموضوع
ولم أرسل أية رسائل
ولا أعرف هل هناك تشابه أسماء
أنا طالبة من مصر
وأعمل كمسوقة
تحياتي

التوقيع:
للراغبين في التسويق لمنتجاتهم ومواقعهم
مجموعات بريدية من ملايين الإيميلات العربية مع برامج للإرسال ( مع السيريال )
وبرامج لسحب الإيميلات من المواقع ( مع السيريال )

  #4  
قديم 2010-10-15, 03:01 PM
الصورة الرمزية مهدي فواز
مهدي فواز مهدي فواز غير متواجد حالياً
مراسل البراري في الدمام وماحوليها
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: الدمام
المشاركات: 1,305

مهدي فواز is on a distinguished road
افتراضي

أي والله الكلام صحيح

التوقيع:
  #5  
قديم 2010-10-15, 04:04 PM
الصورة الرمزية ابو طلال الفيفي
ابو طلال الفيفي ابو طلال الفيفي غير متواجد حالياً
مراقب منتدى البيئة والحياة الفطرية
 
تاريخ التسجيل: Feb 2010
الدولة: البراري
المشاركات: 23,253
جنس العضو: ذكر
ابو طلال الفيفي is on a distinguished road
افتراضي

عليهم بالأستغفار في كل وقت وزمان وقيام الليل والدعاء

قال الله تعالى :

يُرْسِلِ السَّمَاء عَلَيْكُم مِّدْرَاراً

بارك الله فيك

التوقيع:


" لاترفع رأسك من السجود وفي قلبك شيء لم تقوله لله عزوجل "
  #6  
قديم 2010-10-15, 04:48 PM
الصورة الرمزية يارا محسن
يارا محسن يارا محسن غير متواجد حالياً
عـضـو جـديـد
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
الدولة: مصر
المشاركات: 7

يارا محسن is on a distinguished road
افتراضي

بارك الله فيك
وجزاكم الله خيرا

التوقيع:
للراغبين في التسويق لمنتجاتهم ومواقعهم
مجموعات بريدية من ملايين الإيميلات العربية مع برامج للإرسال ( مع السيريال )
وبرامج لسحب الإيميلات من المواقع ( مع السيريال )

  #7  
قديم 2010-10-15, 06:38 PM
سنا برقه سنا برقه غير متواجد حالياً
عـضـو ذهـبـي
 
تاريخ التسجيل: Aug 2010
المشاركات: 1,303
جنس العضو: ذكر
سنا برقه is on a distinguished road
افتراضي

جزاك الله خير اختي فهذا سوف تثابين به عند الله

موضوع مغلق


المتواجدين الآن بالموضوع : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

 


الساعة الآن 02:48 PM


Powered by vBulletin .
جميع الحقوق محفوظة © لشبكة ومنتديات البراري 2010