مدني تبوك يرسل غواصين لاستخراج طفلة سقطت في بئر بـ"حقل" (( متابعه وتحديث ))

[خالداللهيبي]

الله يقدم مافيه الخير مادام ان العمل جاري ولم يتوقف سيصل الموضوع للنهايه

[ابو سلطان العتيبي]

والد "لمى": انحراف البئر أخّر الانتشال



تجوّلت "سبق" عصر أمس الأربعاء في بئر "وادي الأسمر"، حيث سقطت الطفلة
"لمى" منذ 34 يوماً
والتقت "سبق" عائض بن راشد الروقي، والد "لمى" الذي أنهى مهمة توكيل
مكتب المحاماة لإقامة الدعوى ضد المغرِّدَيْن عبدالله العريفج وخالد الأشاعرة.
ولا يزال "الروقي" ينتظر ما ستسفر عنه عمليات الحفر لانتشال ما تبقى من جثمان
طفلته، وهو يراقب عمليات الحفر التي تقوم بها الشركات هناك لا يفصل عن وجوده
بجانب البئر سوى بعض ساعات بسيطة يريح بها جسده المرهق.
وقال "الروقي" لـ"سبق": "شركة معادن قالت إن تكيس البئر التي قامت به شركة
أرامكو يشكل خطورة على العاملين أثناء نزولهم، بحجة أن هناك انحرافاً أسفل
التكيس يعيق خروج كبسولة الدفاع المدني بسرعة".
وأضاف: "على الرغم من عمل تجربة من أرامكو في إنزال الكبسولة دون وجود
أحد بداخلها أكثر من مرة، إلا أن الدفاع المدني طلب تجربة وهي إخراج الكبسولة
بسرعة، وعند خروجها بسرعة اصطدمت في حافة التكيس فطالبوا بتعديل الانحراف".
وتابع أن "الانحراف ليس جديداً، بل كان نتيجة عمل الفرار الذي أحضره فاعل خير
واستعان به الدفاع المدني من بداية الحفر، وكان ذلك قبل وصول شركة أرامكو،
وهذا الأمر هو ما أدى إلى تأخير علميات الانتشال حتى تغيير تكييس البئر؛ نظراً
للخطورة كما ذكر الدفاع المدني".
وقال "الروقي": "شركة أرامكو تعمل الآن على تعديل الانحراف وبانتظار وصول التكييس".
وأكد أن الدفاع المدني علم بوجود الانحراف قبل وصول شركة أرامكو في أثناء حفرهم
بالفرار، لكنهم لم يبنوا ذلك حيث كان من المفترض أن يوضحوا للشركة قبل بدء الحفر
حتى يجدوا طريقة أخرى بحفر بئر موازية من الناحية الأخرى ليكون الحفر بصورة
مستقيمة يتمكنوا من خلاله من إنهاء عملية الانتشال.
وعلى الرغم من استمرار الحفر ووجود العاملين من الدفاع المدني والشركات الأخرى
إلا أن المستشفى الميداني التي ذكرته الشؤون الصحية وسيارات الإسعاف عالية
التجهيز والأطباء والفنيين والمسعفين، لم يعد لهم أثر بعد أن كانوا هناك.
"سبق" تواصلت هاتفياً مع مدير عام الشؤون الصحية محمد الطويلعي من موقع البئر
للسؤال عن غياب المستشفى الميداني، فقال: "نحن نتمركز الآن في حقل وفي الزيتة
التي تبعد 30 كلم عن موقع البئر". وأضاف: "متى ما طُلب منا الحضور سنحضر".
وقال: "مكثنا 15 يوماً وبعد أن رأينا أن أغلب المتواجدين ذهبوا، تم إشعار الدفاع
المدني حيث تم التنسيق معهم على مغادرة الموقع على أنه متى ما طُلب الحضور
سنحضر على الفور".
وذكر المتحدث الإعلامي لهيئة الهلال الأحمر حسام الصالح أن فرق الهلال الأحمر
السعودي بمنطقة تبوك باشرت حادثة سقوط الطفلة لمى الروقي في وادي الأسمر
منذ اللحظات الأولى بالموقع.
وأضاف أنه عندما بدأ الوضع يتطور ويمتد لوقت أطول وضعت الإدارة العامة
بمنطقة تبوك- ممثلة بالشؤون الفنية- فرقتين إسعافيتين مباشرة بالموقع بنظام
المناوبات كوضع احترازي، خصوصاً أن الموقع كان يتواجد فيه أكثر من 200 شخص.

ولفت إلى أن هذا الوضع استمر قرابة العشرين يوماً قبل سحب الفرق من الموقع
وإرجاعها لنقاط التمركز بالمراكز الإسعافية المحيطة بالموقع، لاسيما أن الموقع يقع
بين مركزي إسعاف حقل والزيتة، وتعمل على مدار الساعة ومرتبطة سلكياً ولاسلكياً
بغرفة العمليات على الرقم 997.






















-

[سفير الحيا]

للتوضيح للي ماعنده خبر أو معلومه ؟


العريفج والأشاعره كانو متهمين والد ووالدة لمى بقتلها !!

[سفير الحيا]

الدفاع المدني يؤكد اليومين القادمه سيتم استخراج جثة الطفله لمى الروقي

علماً بأنهم رأو الجثه عن مسافة 38 م بالكاميرات الحراريه والأن سيضعون

سياج أسفل الجثه لحمايتها من السقوط مره أخرى

[احب نجد]

رحمها الله تعالى


شكرا لك سفير الحيا

[سفير الحيا]

الله يجزاك خير والعفو أخي أحب نجد

[ابو سلطان العتيبي]

بعد 47 يوماً من سقوطها.. توقعات بإعلان النتائج قريباً
مصادر "سبق": الاقتراب من بقايا جثة الطفلة لمى الروقي

علمت "سبق" أن فِرق الدفاع المدني وشركتَي أرامكو ومعادن وصلت مغرب
أمس للمراحل النهائية من الوصول إلى بقايا جثة الطفلة لمى الروقي، التي
سقطت داخل بئر ارتوازية على طريق حقل- تبوك.
ويتوقع إعلان نتائج الأعمال الجارية خلال الساعات المقبلة.

وشهدت حادثة سقوط الطفلة الكثير من التطورات، منها طول فترة محاولات
انتشال الجثة، والصعوبات التي واجهت فِرق الإنقاذ في انتشال أجزاء من الجثة،
والاستعانة بالكثير من الجهات والآليات في أعمال تتواصل منذ أكثر من 47 يوماً.

-

[تركي الوايلي]

[تركي الوايلي]

جريدة عكاظ عبد الرحمن العكيمي، محمد الساعد ، نادر العنزي (تبوك)

كشف لـ «عكاظ» مصدر مختص بفريق البحث والإنقاذ التابع لشركة معادن عن العثور على جثمان الطفلة لمى عايض الروقي وانتشاله من بـئر وادي الأسمر بمحافظة حقل مساء أمس بعد 48 يوما من سقوطها في البئر.وأوضح المصدر أنه عثر على جثمان الطفلة لمى عالقا على بعد 38 مترا فوق إطار بلاستيكي داخل البئر. وتم تأمين البئر والدخول إليها من خلال نفق تم فتحه من الأسفل إلى الأعلى للوصول إلى الجثمان. وأبان أنه تم تسليم الرفات الذي كان في حالة تحلل إلى الطب الشرعي لاستكمال الإجراءات النظامية اللازمة في مثل هذه الحالات. وعبر المصدر عن شكره وتقديره للجهود التي بذلها فريق البحث المكون من (10) أشخاص وتكللت بالعثور على جثمان الطفلة لمى التي أصبح موضوع سقوطها في البئر قضية رأي عام يتابعها قطاع كبير من المواطنين.
يذكر أن شركة معادن تولت بعد أرامكو مهام البحث عن جثمان الطفلة لمى. وكانت «عكاظ» أشارت في خبر نشرته أمس الأول «الجمعة» إلى أنه من المتوقع العثور على الجثمان خلال يومين حسب خطة شركة معادن للبحث عنه..
وينتظر أن يصدر الدفاع المدني في منطقة تبوك اليوم بيانا تفصيليا متكاملا في هذا الشأن.
ومن جهته قال والد الطفلة لمى لـ «عكاظ» : إنه لم يتلق حتى إعداد هذا الخبر في ساعة متأخرة من مساء أمس، من الجهات المختصة أي بلاغ يفيد بالعثور على جثمان ابنته.

[تركي الوايلي]

يتوقع اصدار بيان "انهاء المهمة" .. و"معادن" و"أرامكو" سلمتا الموقع

"الدفاع المدني" يعثر على رفات "لمى" ويرسلها إلى "الطب الشرعي"


نواف الغضوري- سبق- تبوك: أنهت مديرية "الدفاع المدني" بتبوك، مساء أمس، البحث عن الطفلة لمى الروقي، حيث تمكنت من استخراج الأجزاء المتبقية من جثتها من البئر، وتم إرسالها للطب الشرعي، ومن المتوقع أن تصدر "الدفاع المدني" خلال الساعات القليلة القادمة بياناً تعلن فيه انتهاء المهمة عقب تقرير الطب الشرعي، وذلك بعد 48 يوماً من سقوطها في بئر ارتوازية في وادي الأسمر قرب محافظة حقل.


وعلمت "سبق" أن شركتي "معادن" و"أرامكو" سلمتا الموقع لـ"الدفاع المدني" بعد الانتهاء من أعمال الحفر، حسب الخطة المعدة من قبل "الدفاع المدني" بحفر بئر موازية مجاورة للبئر الارتوازية الرئيسية، ثم فتح نفق مؤدٍ للبئر بمسافة أمتار تحت الجسم المرصود بالكاميرات.


وتؤكد المعلومات أن "الدفاع المدني" تمكنت من استخراج الأجزاء المتبقية من جثة الطفلة لمى الروقي، وتم إرسالها للطب الشرعي للتأكد من أنها تخص الطفلة نفسها، ومن المتوقع أن تصدر "الدفاع المدني" خلال الساعات القليلة القادمة بياناً تعلن فيه انتهاء المهمة، إذا أثبت الطب الشرعي أن الجثة المرفوعة هي كل الرفات المتعلقة بلمى، رحمها الله.


وكانت "سبق" قد انفردت، أمس، بالإشارة إلى قرب انتهاء المهمة بعد أن تابعتها طوال فترة أعمال الحفر، ونشرت كل المستجدات أولاً بأول.