ما حقيقة الخبر ؟!!!!! -- العالم يعيش 15 يوماً من الظلام الشهر المقبل

[يزن مكة]

العالم يعيش 15 يوماً من الظلام الشهر المقبل
أخبار




تخيّل نفسك تعيش في ظلام دامس بعد أن اعتدت لسنوات طويلة على استقبال أشعة الشمس بشكل يومي والإستمتاع بحرارتها.. هل تعتقد أنه بإمكانك التأقلم مع هذا الحدث وتحدّي الموت؟ اكتشف الحل العلمي كخيار وحيد لمواجهة هذا الموقف بحال حدوثه.
يعيش سكان العالم بحيرة من أمرهم بعد أن نشرت مواقع أجنبية دراسة لوكالة الفضاء الدولية “ناسا” تشير إلى أن الأرض ستواجه 15 يوما من الظلام التام بين يومي 15 نوفمبر/تشرين الثاني والـ 29 من نفس الشهر. وعلى إثر ذلك بدأ الكثير من الأشخاص بإطلاق التحذيرات والتساؤلات حول كيفية العيش بليل دامس طوال هذه الفترة وعن المخاطر التي وصفها البعض بالكارثية وقد تؤدي إلى الوفاة.
مخاوف كبيرة يخشاها شعوب البلدان العربية خصوصا، التي تقصدها أشعة الشمس بشكل يومي، من تفاقم انتشار الأمراض النفسية والجسدية ومشاكل بيئية ونباتية قد لا تحمد عواقبها.
وفي مقابلة خاصة أجراها موقع “mbc.net ” مع دكتور النفس العيادي نبيل خوري، طمأن أن النتائج لن تكون كارثية أبدا قائلا: “الظلام الدامس الذي لا يعمي لا يؤثر بشكل كارثي على حياة الإنسان بشكل عام بمعنى آخر أنه لا يؤدي إلى الوفاة بل تقتصر نتائجه على مشاكل نفسية عديدة مثل الإضطراب النفسي والذي يعتبر نمط سيكولوجي أو سلوكي ينتج عن الشعور بالضيق أو العجز الذي يصيب الفرد. ومن أبرز أنواعه الإصابة بحالة من الإكتئاب، القلق أوالإحباط وفي كثير من الأحيان تتحوّل هذه الأمراض النفسية إلى أمراض جسدية فمثلا الإضطرابات المزاجية السريعة تصيب الإنسان بأمراض في الشرايين أما الإكتئاب والغضب فيصيب الفرد بالقرحة وتسارع في نبضات القلب..”.
لا يجد خوري حلا في حال حدوث الظلام، إلا في التأقلم ومقاومة الموت من أجل الحياة. يقول: ” يعيش سكان القطب الشمالي 6 شهور في ظلام دامس و7 أخرين في نهار مشرق. هؤلاء اعتادوا وتأقلموا فهم بحاجة إلى الذهاب إلى العمل وممارسة الرياضة والنشاطات بشكل يومي لم يستسلموا لليل ولم يجلسوا في منازلهم يتمنون حدوث معجزة مثلا. لا أحد سيموت ولن يدفن الفرد نفسه تحت التراب لينام مثل الحيوانات عند غياب الشمس فالحياة لابد أن تستمر”. يضيف شارحا: ” في لبنان والدول العربية الأمر قد يختلف بشكل نسبي بين شخص لآخر بحسب الحالة العصبية وظروفه الإجتماعية والإقتصادية التي يعيشها. فمثلا الفرد الذي يعاني من مشاكل في منزله أو أحد أقربائه مريض لن يتقبل حدوث الظلام كغيره الذي لا يعاني من أمراض ومستعد لتكريث وقته للتأقلم بشكل صحيح”.
ويوضح خوري معنى مصطلح “التأقلم” قائلا: ” قدرة الفرد البشرية بإمكانها التأقلم ففي شهر رمضان عندما تكون الحرارة مرتفعة يجد الصائم الحل الأنسب لتمضية الوقت في النوم والجلوس في المنزل ويخرج للإفطار ليلا. هذا هو الحال نفسه مع الظلام حيث يمكن للشخص الجلوس في أماكن فيها كهرباء وتقوية الضوء في المنزل وتجنب الخروج إلى أماكن لا يوجد فيها إنارة والتنزه في المجمعات التجارية مثلا حيث الكهرباء لا تنقطع أبدا”.
وعن قدرة الفرد على التأقلم يؤكد خوري أنها تختلف من شخص لآخر وفقا للفئة العمرية أيضا فيقول: أن” الأطفال هم أكثر قدرة على التأقلم ويتكيّف الطفل مع الظروف والبيئة المحيطة بشكل سريع لأنه مضطر لا خيار آخر له. بالمقابل، المراهق يجد صعوبة في التأقلم لأنه كان قد اعتاد على نمط حياتي معين ولا يسهل عليه تغييره بشكل مفاجئ. أما كبير السن فيتأقلم بشكل أسرع من المراهق لأن قدراته النفسية مجهزة لاجتياز مصاعب من هذا النوع استنادا إلى تجارب حياتية مسبقة مر بها في سنوات حياته السابقة”.
أما على الصعيد البيئي والنباتي، فيؤكد الخبير البيئي الدكتور ناجي قديح لـ”mbc.net” أن: “النظام الحيوي في العالم لن يتأثر بشكل مقلق في حال حدوث الظلام لأنه نظام تكوّن منذ آلاف السنين إلى أن وصل إلى هذه المرحلة من النمو والتطور وبالتالي حين يحدث الظلام وتغيب الشمس لمدة قصيرة أي بين 5 أيام إلى 15 يوما لن تتأثر الحياة البيئية والنبياتية بل سيمر الحدث مرور الكرام لأن التحوّل يحتاج لفترة زمنية طويلة ليتحقق”.
وكان موقع “zeenews” الأسترالي، قد نشر دراسة نسبها لرئيس وكالة “ناسا” جارليز بولدن، مؤلفة من 1000 صفحة تشرح الحدث وتقول أنه من الـ 26 أكتوبر/تشرين الأول الحالي سيكون الكوكبان – المشترى والزهرة – في خط تواز مشترك وأن الزهرة سيمر من الجنوب الغربي للمشتري ما سيتسبب بتسخين غازات المشتري، وهو ما سيؤدي لرد فعل في الأخير.
ووفقا للموقع، ناقش بولدن مع إدارة أوباما تفاصيل ما سمي بـ “اليوم الأسود” مؤكدا :”لا نتوقع أي تأثير رئيسي من اليوم الأسود سوى ارتفاع في درجات الحرارة من 6 إلى 8 درجات أما القطبان فلن يتأثرا أيضا بشكل رئيسي ولا داعي أن يقلق أحد، فالحدث سيكون مماثلا لما يعيشه سكان ألاسكا في فصل الشتاء” .
وتجدر الإشارة، إلى أنه لم يصدر بعد أي نفي أو تأكيد عن وكالة “ناسا” حول هذه الظاهرة وإمكانية حدوثها ولا يزال مصير هذه الدراسة مبهم إلى حين توضيحه.
منقول من موقع mbc.net

رابط الخبر

https://www.mbc.net/ar/programs/green...%88%D8%AA.html

[سلطان الغيم]

خزعبلات و هرطقه و كذب
و حسبي الله على مؤلفها

يا ناس إرحموا عقولنا

[تركي الوايلي]

https://www.albrari.com/vb/showpost.p...&postcount=695

[ابوبحرالتميمي]

>>

مثلها مثل عيد الشميتا.. والتي روجوا لها في الاعلام كثيرا.. وربحوا من خلالها الملاييين...


الغريب.. انهم يقولون شيئا.. انه سيحدث كذا وكذا..


وفي الواقع حدث اخر خطير جدا غير المذكور..في خرفاتهم ....


والاغرب.. ان مثل هذه الخرفات تروج كثيرا بين الشعوب الغربية. لانهم مهووسين بمثل هذه الظواهر.... والعجائب والغرائب..



مثلا...

الاحداث الواقعه حاليا في المنطقه... نلاحظ مثلا... انهم يقولون نعم حسب نبؤة كذا وان العراف الفلاني قال كذا... والمنجم الفلاني قال كذا..


والحقيقة انهم يسرقون نصوص توارتيه وانجيليه ومن السنة النبوية... فتترجم على الواقع وينسبونها الى خرافاتهم


والمواطن الغربي يصدق هذه الترهات التي تم تغطيتها باسم الدين والحرية..!!!


عجبي ..من وين جاءت هذه الحضارة القوية وعقولهم فارغه....